المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية


Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
Bronchiectasis
2025-01-13
ما ورد في شأن موسى (عليه السّلام) / القسم الأول
2025-01-13
مواعيد زراعة الفول الرومي
2025-01-13
طرق تكاثر وزراعة الفول الرومي
2025-01-13
Mediators of Inflammation and the Interferons
2025-01-13
Formation of Bone
2025-01-13

Common names for alkene
12-7-2019
أثر القروض الخارجية على القطاع الخاص
الجديد في الجانب المادي
16-2-2021
المقومات الجغرافية لصناعة السياحة في الإمارات العربية المتحدة
2-5-2022
البوليمرات الطولية (الخطية) Linear Polymers
2-11-2017
نعم للتميز .. لا للامتيازات
28-6-2020


نجاحُ عمليّةٍ لطفلٍ يعاني من تشوّهات القلب الولاديّة  
  
2084   11:01 صباحاً   التاريخ: 6-1-2022
المؤلف : alkafeel.net
الكتاب أو المصدر :
الجزء والصفحة :
القسم : الاخبار / اخبار الساحة الاسلامية / أخبار العتبة العباسية المقدسة /

أعلن فريقٌ طبّي في مستشفى الكفيل التخصّصي، عن نجاحه بمعالجة طفلٍ عمره (3) أعوام، يُعاني من تشوّهات قلبٍ ولاديّة.

وقال اختصاصيُّ جراحة قلب الأطفال في المستشفى الدكتور أحمد عبودي، إنّ "فريقنا الطبّي نجح بمعالجة طفلٍ يبلغ من العمر ثلاثة أعوام، يعاني من فتحةٍ ولاديّة بين البطينَيْن بعمليّةٍ نوعيّة"، فيما بيّن أنّ "فتحة القلب كانت كبيرة ومن غير المُمكن التحامها تلقائيّاً من دون تداخلٍ جراحيّ".

وبيّن عبودي أنّ "عناصر الفريق الطبّي والتمريضيّ المتواجد في مركز جراحة القلب، مدرَّبُون ومتخصِّصون للعمل في هكذا مراكز، ويملكون مهاراتٍ عالية للتعامل مع مرضى جراحة القلب، سواءً كانوا من الصغار أو الكبار".

وأكّد اختصاصيّ جراحة قلب الأطفال أنّ "مثل هذه العمليّات كانت تُجرى خارج البلاد، لكن بعد أن افتُتِح مركزُ القلب المفتوح في مستشفى الكفيل أصبح بالإمكان إجراؤها داخل البلاد وبنسب نجاحٍ عالية".

يُشار إلى أنّ مستشفى الكفيل التخصّصي يسعى دائماً إلى تقديم العلاج بأحدث التقنيّات، لما يمتلكه من تجهيزاتٍ حديثة ومعدّاتٍ طبّية متطوّرة، فضلاً عن كادره الطبّي سواءً المحلّي أو المُستقدَم من الخارج، ممّا جعل المستشفى يُضاهي بخدماته المستشفيات العالميّة.

ويُذكر أنّ مستشفى الكفيل التخصّصي يستقدم بين مدّةٍ وأخرى عدداً من الأطبّاء والأخصّائيّين العالميّين في مختلف الاختصاصات الطبّية، فضلاً عن استقباله الحالات المرضيّة عن طريق الإحالة، بحسب نوعيّة ودرجة كلّ حالةٍ مرضيّة.