المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الاعلام
عدد المواضيع في هذا القسم 6918 موضوعاً
اساسيات الاعلام
السمعية والمرئية
الصحافة
العلاقات العامة

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
تربية الماشية في جمهورية مصر العربية
2024-11-06
The structure of the tone-unit
2024-11-06
IIntonation The tone-unit
2024-11-06
Tones on other words
2024-11-06
Level _yes_ no
2024-11-06
تنفيذ وتقييم خطة إعادة الهيكلة (إعداد خطة إعادة الهيكلة1)
2024-11-05



شروط نجاح الممثل الناجح  
  
2100   07:22 مساءً   التاريخ: 1-12-2021
المؤلف : صباح رحيمة
الكتاب أو المصدر : الدراما التليفزيونية
الجزء والصفحة : ص 178-180
القسم : الاعلام / السمعية والمرئية / الدراما /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 28/9/2022 1195
التاريخ: 14/9/2022 2068
التاريخ: 14/9/2022 1853
التاريخ: 4-11-2021 1692

1- الصدق في قناعته بالدور والعمل.

2- الالتزام واحترام المواعيد.

3- البحث المتواصل والدراسة في سبيل خدمة الشخصية.

4- التمرين المتواصل وعلى أقل التفاصيل.

5- التواضع واحترام كل الآراء واستثمارها لصالح أداءه.

6- التعاون مع كل العاملين واحترام اختصاصاتهم.

7- واسع الاطلاع وكثير المتابعة والدراسة.

8- مراقب ذكي لكل ظاهرة أو شخصية تقع امامه.

9- استحضار تجاربه الذاتية.

والممثل لا يعتمد على حركة اعضاء جسمه كلها بحركات عريضة كما هو على خشبة المسرح وانما يعتمد على أداء كل عضو على حدة لأن هذا العضو بأمكانه أن يؤدي ما عليه بنجاح إذا ما استخدم بذكاء كالعين التي تدور في محجريها يمكنها أن تعطي معنى الخوف أو الريبة أو التآمر أو الشك واليد التي ترتجف اصابعها يمكنها أن تدلل على عزم صاحبها الفعل شيء أو أنه يتردد عن فعل شيء وغير ذلك من الامثلة لأن الكاميرا هنا تفرز هذه الاعضاء هي بطلة الموقف وأن اية حركة غير محسوبة كالتفاتة أو حركة عين لا تتوافق والحدث ستؤدي بالتأكيد إلى تشويش بالفكرة وعدم انسجام مع سير الأحداث أو مع تحليل الشخصية.

وأن الخلفية للشخصية يمكن أن تظهر من خلال حركة معينة أو حوار محدد وأن الخلفية في الديكور أو المنظر للشخصية يمكن أن تعطي دلالة على موقف الشخصية أو حالته النفسية أو نيته في ما سيفعل أو ما فعل سابقاً دون أن نشاهده.

لأن الحركة العريضة المفتوحة غير مطلوبة خصوصاً في اللقطات القريبة لأن أي حركة سيكون جزء من الجسم منها خارج الكادر وكذلك الحركة السريعة المباغتة يجب أن تكون محسوبة ومتفق عليها حتى طريقة الإلقاء فأنها تختلف ايضاً عن الأداء المسرحي لان الممثل في  التلفزيون قريب جدا من المتلقي من خلال المايكرفون فلذلك لا يحتاج الممثل للصوت العالي إلا ما يتطلبه الموقف وأن الهمس مسموع مثل الصراخ وهنا على الممثل أن يدرك هذه الخاصية

في التقاط الاصوات واضافة لذلك يمكن ان يعرف حتى المؤثرات التي يمكن ان تستخدم مع هذا الحوار او هذه الحركة او ما يدعم هذا الفعل.

ومن ثم عليه ان يعرف الايقاع الذي ينتهجه في الحوار واللقطات التي تظهر في هذا المشهد عن غيره كتقطيع مشهد فيه مشادة كلامية لابد وان تختلف عن مشهد استرخاء وغزل بعض الاحيان يؤثر اداء ممثل على اداء زميله الاخر الذي يشاركه في المشهد سلبا او ايجابا. فالممثل الجيد يمكن ان يسترق من اداء ممثل ضعيف يقف امامه او صورة غير مقنعة او معبرة فيضيع اداءه مثل بكاؤه على طفل بين يديه والطفل عبارة عن دمية او انه يتألم من جراء ضرب مبرح يتعرض له ولكنه بأداء مصطنع باهت.

وكذلك فان صوت الممثل له الاثر على السمع من خلال امكانية توصيل المعاني المطابقة للشعور الذي نشاهده والتي تتناسب وبناء الشخصية اذا كان صوت حقيقيا او مستعار كما يسمى عندما يختار نبرة معينة تحدث بها كما ان الالقاء الملائم واستثمار الممثل لهذا لألقاء بحسب نوعية الحوار وابراز تأثيراته وقيمه الفكرية في تقطيع مناسب للجمل واعطاءها الصورة الألقائية المناسبة لمعانيها والتي تعبر عن الحالة وتجسد الموقف وتكون جزء من اداء الممثل لان كل كلمة لها طبقتها الصوتية وطريقة القاءها وهذا يتوجب على الممثل ان يتفهم معاني الحوار والتوصل الى ما وراء السطور كما يعبر عنه في ترجمة هذا الحوار الى صور اضافية بمساعدة عضلات الوجه او اعضاء الجسد.

فالتمرين الصوتي لا يختلف بالأهمية عن التمارين العضلية والجسدية فأحيانا يمكن الاستعاضة عن الكلمة بحركة يمكن ان تؤدي تأثيرا افضل مثلما كلمة اّه بلا حركة من اية عضلة تترك فعلها عند المتلقي.

يتركز اداء الممثل التلفزيوني على الجسد والعضلات اكثر منها في الحوار كنسبة في مساحة العرض الدرامي فكثيرا ما تعبر الصورة عن جزء من تسلسل الاحداث التي لا تحمل أي حوار  ويمكن ان يكون ايضا صامتا ان لم يرافقه أي مؤثر صوتي او موسيقي ولهذا فيكون الممثل جزءا مهما من بناء الصورة وتكوين الكادر وعليه ان يحسب حساب أي حركة او تصرف داخل الصورة وعليه ان ينتبه لمكونات الصورة التي تشاركه المكان من موجودات واضاءة وغيرها حتى لو كان وجوده يشكل جزء بسيط بين مجاميع كبيرة.




تتمثل في دراسة الجماهير والتعرف عليهم وعلى أفكارهم وآرائهم واتجاهاتهم نحو المنظمة أو الإدارة التي تتعامل معهم، ومن ثم نقل هذه الأفكار والآراء والمبادئ والاتجاهات إلى الإدارة ليصبح ذلك مستنداً لديها في تعديل سياستها وبرامجها بشكل يتناسب مع تلك الآراء والاتجاهات الجماهيرية، وهذا ما يجعلنا نقول بأن العلاقات العامة تقوم على تبادل الآراء وعرض الحقائق وتحليل الاتجاهات للرأي العام.


حرفة تقوم على جمع الأخبار و تحليلها و تحقيق مصداقيتها و تقديمها للجمهور، غالبا ما تكون هذه الأخبار ذات علاقة بما استجد من الأحداث سواء على الساحة السياسية أو المحلية أو الثقافية أو الرياضية أو الاجتماعية و غيرها.فالصحافة قديمة قدم الأزمنة بل يرجع تاريخها الى زمن الدولة البابلية، حيث كانوا قد استخدموا كاتبا لتسجيل أهم ما استجد من الأحداث اليومية لتتعرف الناس عليها .و في روما قد كانت القوانين و قرارات مجلس الشيوخ لعقود الأحكام القضائية و الأحداث ذات الأهمية التي تحدث فوق أراضي الإمبراطورية تسجل لتصل إلى الشعب ليطلع عليها .و في عام 1465م بدأ توزيع أولى الصحف المطبوعة، و عندما أصبحت تلك الأخبار تطبع بصفة دورية أمكن عندها التحدث عن الصحف بمعناها الحقيقي و كان ذلك في بدايات القرن السادس عشر، وفي القرن السابع عشر و الثامن عشر أخذت الصحافة الدورية بالانتشار في أوربا و أمريكا و أصبح هناك من يمتهن الصحافة كمهنة يرتزق منها و قد كانت الثورة الفرنسية حافزا لظهور الصحافة، كما كانت لندن مهداً لذلك.

يعد التلفزيون واحدا من أهم اختراعات القرن العشرين؛ إذ بدأت أولى التجارب على إرسال الصور الثابتة باللونين الاسود والابيض عن بعد في منتصف القرن التاسع عشر، وتطور هذا الاختراع حتى استطاع الألماني (دي كورن) من اختراع الفوتوتلغرافيا عام 1905,، وجاء بعده الفرنسي ( ادوارد بلين ) الذي طور الاختراع الاول واطلق عليه اسم البيلنوغراف عام 1907, واستمرت هذه التجارب بالتطور مستخدمة وسائل ميكانيكية اولاً ثم كهربائية ، حتى توصل كل من الانكليزي( جون بيارد) والامريكي ( س. ف. جنكيس) إلى وسيلة ارسال تستعمل فيها اسطوانة دورانية مثقوبة عام 1923.ويرتبط اختراع وظهور التلفزيون باسم العالم البريطاني ( جون بيرد) الذي استطاع عام 1924 من نقل صورة باهتة لصليب صغير عن طريق اجهزته التجريبية إلى شاشة صغيرة معلقة على الحائط.. وبعد ذلك بثلاث سنوات بدا هذا العالم تجاربه على التلفزيون الملون ، كما اجريت عدة تجارب لنقل الصور سلكياً ، نجح من خلالها الباحثون من ارسال صورة تلفزيونية عبر دائرة مغلقة من واشنطن إلى نيويورك عام 1927 ( ).وقد تكللت التجارب التي اجريت خلال الثلاثينات من القرن العشرين بالنجاح ، حتى بدأ مركز اليكساندر بلاس البريطاني بالبث التلفزيوني لمدة ساعتين يومياً عام 1936.