المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الكيمياء
عدد المواضيع في هذا القسم 11123 موضوعاً
علم الكيمياء
الكيمياء التحليلية
الكيمياء الحياتية
الكيمياء العضوية
الكيمياء الفيزيائية
الكيمياء اللاعضوية
مواضيع اخرى في الكيمياء
الكيمياء الصناعية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
{ان أولى الناس بإبراهيم للذين اتبعوه}
2024-10-31
{ما كان إبراهيم يهوديا ولا نصرانيا}
2024-10-31
أكان إبراهيم يهوديا او نصرانيا
2024-10-31
{ قل يا اهل الكتاب تعالوا الى كلمة سواء بيننا وبينكم الا نعبد الا الله}
2024-10-31
المباهلة
2024-10-31
التضاريس في الوطن العربي
2024-10-31



عندما تخفق التغييرات في الغذاء، فان الادوية الخافضة لشحوم الدم سوف تنقص الكوليسترول وثلاثي اسيل الجليسرول في المصل  
  
1981   07:31 مساءً   التاريخ: 14-9-2021
المؤلف : د. روبرت موراي وآخرون
الكتاب أو المصدر : هاربرز في الكيمياء الحيوية
الجزء والصفحة : ص 768
القسم : علم الكيمياء / الكيمياء الحياتية / الدهون /

عندما تخفق التغييرات في الغذاء، فان الادوية الخافضة لشحوم الدم سوف تنقص الكوليسترول وثلاثي اسيل الجليسرول في المصل

يعكن معالجة فرط كوليسترول الدم بقطع الدم المعوي الكبدي للأحماض الصفراوية. ويمكن إحداث انخفاضات معتبرة في كوليسترول البلازما باستخدام راتنج الكولسترامين (Cholestyramine resin) أو جراحيا بعمليات استئصال اللفائفي. ويسبب كلا الإجرائين إحصاراً في إعادة امتصاص الأحماض الصفراوية. ومن ثم، وبسبب التخلص من التنظيم بالتلقيم الراجع الذي تمارسه في الحالة السوية الأحماض الصفراوية، فإنه يتعزز بشكل كبير تحول الكوليسترول إلى الأحماض الصفراوية في محاولة للمحافظة على جميعة الأحماض الصفراوية. ونتيجة لذلك، تكون مستقبلات في الكبد خاضعة للتنظيم الصاعد، مما يسبب ازديادا بقبط ال LDL مع التخفيض اللاحق بكوليسترول البلازما.

من جانب آخر يعد السيتوستيرول (Sitosterol) عاملا خافضا لكوليسترول الدم يعمل عن طريق إحصار (إعاقة) امتصاص الكوليسترول من السبيل المعدي المعوي. تعرف أدوية عديدة بأنها تعيق تشكيل الكوليسترول في مراحل مختلفة من سبيل التخليق الحيوي. وتنقص المثبطات الفطرية لردكتاز HMG -CoA الميثاستاتين Mevastatin)) واللوثاستناتين (Lovastatin)، مستويات كوليسترول ال LDL عن طريق النانظي-م الصاعد لمستقبلات LDL. أما الكلوفيبرات ((Clofibrate والجمفبروزيل (Gemfibrozil) فهي تظهر جزءاً على الأقل من تأثيرها الخافض لشحوم الدم (بشكل رئيسي على ثلاثي أسيل الجليسيرول) عن طريق تحويل التدفق الكبدي للأحماض الدهنية الحرة من سبل الأسترة إلى سبل الأكسدة، فيتناقص بذلك إفراز ثلاثي أسيل الجليسيرول وال. VLDL اكتوي كوليسترول من الكبد. إضافة إلى ذلك فهي تنبه حلمهة ثلاثيات أسيل جليسيرول ال VLDL بليباز البروتين الشحمي. ويبدو أن البروبوكول (Probucol) يرفع تقويض LDL عن طريق سبل غير معتمدة على المستقبلات، لكن يمكن أن تكون خواصه المضادة للتأكسد أكثر أهمية في منع تراكم ال LDL المؤكسد في الحدران الشريانية. وقد يكون ال LDL المؤكسد هو السبب الرئيسى للتصلب العصيدى لأنه يقبط عن طريق مستقبلات لاقطة في البلاعم التي تتحول إلى خلايا رغوية تشكل خطوطا شحمية يعتقد أنها طلائع العصيدة. وينقص حمض النيكوتينيك (Nicotinic acid) تدفق FFA عن طريق تثبيط نحلل الشحم في النسيج الشحمي، فيثبط بذلك إنتاج VLDL من قبل الكبد.




هي أحد فروع علم الكيمياء. ويدرس بنية وخواص وتفاعلات المركبات والمواد العضوية، أي المواد التي تحتوي على عناصر الكربون والهيدروجين والاوكسجين والنتروجين واحيانا الكبريت (كل ما يحتويه تركيب جسم الكائن الحي مثلا البروتين يحوي تلك العناصر). وكذلك دراسة البنية تتضمن استخدام المطيافية (مثل رنين مغناطيسي نووي) ومطيافية الكتلة والطرق الفيزيائية والكيميائية الأخرى لتحديد التركيب الكيميائي والصيغة الكيميائية للمركبات العضوية. إلى عناصر أخرى و تشمل:- كيمياء عضوية فلزية و كيمياء عضوية لا فلزية.


إن هذا العلم متشعب و متفرع و له علاقة بعلوم أخرى كثيرة ويعرف بكيمياء الكائنات الحية على اختلاف أنواعها عن طريق دراسة المكونات الخلوية لهذه الكائنات من حيث التراكيب الكيميائية لهذه المكونات ومناطق تواجدها ووظائفها الحيوية فضلا عن دراسة التفاعلات الحيوية المختلفة التي تحدث داخل هذه الخلايا الحية من حيث البناء والتخليق، أو من حيث الهدم وإنتاج الطاقة .


علم يقوم على دراسة خواص وبناء مختلف المواد والجسيمات التي تتكون منها هذه المواد وذلك تبعا لتركيبها وبنائها الكيميائيين وللظروف التي توجد فيها وعلى دراسة التفاعلات الكيميائية والاشكال الأخرى من التأثير المتبادل بين المواد تبعا لتركيبها الكيميائي وبنائها ، وللظروف الفيزيائية التي تحدث فيها هذه التفاعلات. يعود نشوء الكيمياء الفيزيائية إلى منتصف القرن الثامن عشر . فقد أدت المعلومات التي تجمعت حتى تلك الفترة في فرعي الفيزياء والكيمياء إلى فصل الكيمياء الفيزيائية كمادة علمية مستقلة ، كما ساعدت على تطورها فيما بعد .