المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية


Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
صلاة النذر
2025-01-14
فصول الأذان
2025-01-14
قضاء الصلاة
2025-01-14
قضاء النوافل المرتبة
2025-01-14
Inactivated vaccines
2025-01-14
لباس المصلي
2025-01-14

William John Greenstreet
30-3-2017
التماثل: Symmetry
2023-09-27
التدرج في تعليم الطفل العمل
11-2-2017
حقوق الطفل واحكام رعايته
18-1-2016
اختصاص الأربعين بسيّد الشهداء عليه السلام من شعار التشيّع‏
2024-08-22
لماذا لم يبايعوا عليا
14-10-2015


إنهاءُ معاناة مريضٍ يعاني من ضعفٍ في الأطراف العُليا والسُفلى  
  
2040   11:46 صباحاً   التاريخ: 2021-8-13
المؤلف : alkafeel.net
الكتاب أو المصدر :
الجزء والصفحة :
القسم : الاخبار / اخبار الساحة الاسلامية / أخبار العتبة العباسية المقدسة /

أعلن فريقٌ طبّي في مستشفى الكفيل التخصّصي التابع للعتبة العبّاسية المقدّسة، عن نجاحه بعمليّة زراعة صمّامٍ في الحبل الشوكيّ، أنهى معاناة مريضٍ يعاني من ضعفِ حركةِ الأطراف، في حين أكّد أنّ إمكانات المستشفى أسهمت في نجاح تلك العمليّة.
وقال اختصاصيّ جراحة الجملة العصبيّة د. خالد السراج، إنّ: "مريضاً استقبلناه يعاني من ضعفٍ في الأطراف العُليا والسُفلى، ووضعه الصحّي متدهور، وبيّنت الفحوصات التي أجريناها له وجود توسّع في القناة الشوكيّة في المنطقة العنقيّة لديه"، مشيراً إلى أنّ: "القرار خلص إلى إجراء عمليّةٍ جراحيّة له، وقد استكملنا جميع تحضيرات ذلك بالاستفادة من إمكانات مستشفى الكفيل التخصّصي، وتوفر الموادّ الطبّية لمثل هذا النوع من العمليّات فيه".
وأضاف السراج: "عمدنا خلال العمليّة إلى فتح الفقرات العنقيّة وزراعة صمّام داخل الحبل الشوكيّ، لرفع الضغط الموجود عليه"، موضّحاً أنّ: "نتيجة عملنا كانت جيّدة جدّاً إذ استعاد المريض حركة أطرافه بشكلٍ طبيعي عقبَ العمليّة التي سجّلنا فيها نجاحاً ملموساً".
تجدر الإشارة إلى أنّ مستشفى الكفيل التخصّصي يسعى دائماً إلى تقديم العلاج بأحدث التقنيّات، لما يمتلكه من تجهيزاتٍ حديثة ومعدّاتٍ طبّية متطوّرة، فضلاً عن كادره الطبّي سواءً المحلّي أو المُستقدَم من الخارج، ممّا جعل المستشفى يُضاهي بخدماته المستشفيات العالميّة.
ويُذكر أنّ مستشفى الكفيل التخصّصي يستقدم بين مدّةٍ وأخرى عدداً من الأطبّاء والأخصّائيّين العالميّين في مختلف الاختصاصات الطبّية، فضلاً عن استقباله الحالات المرضيّة عن طريق الإحالة بحسب نوعيّة ودرجة كلّ حالةٍ مرضيّة.