المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية


Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
Inactivated vaccines
2025-01-14
لباس المصلي
2025-01-14
2025-01-14
ما ورد في شأن موسى (عليه السّلام) / القسم الرابع والأخير
2025-01-14
ما ورد في شأن موسى (عليه السّلام) / القسم الثالث
2025-01-14
دور الغدة الدرقية
2025-01-14

الطفل ودوره الجنسي
2023-08-16
شروط الدفاع الشرعي
25-3-2016
وصول السلطان (سليم الأول) لعرش السلطنة العثمانية.
2023-05-18
الإعلام
31-1-2023
Linear Potential II
18-8-2016
التمييز بين الشركات متعددة الجنسية وما يشابهها من اوضاع
26-2-2017


مستشفى الكفيل يواصل النجاح في عمليّات زراعة القوقعة  
  
3300   02:28 صباحاً   التاريخ: 2021-7-24
المؤلف : alkafeel.net
الكتاب أو المصدر :
الجزء والصفحة :
القسم : الاخبار / اخبار الساحة الاسلامية / أخبار العتبة العباسية المقدسة /

أعلن فريقٌ طبّي في مستشفى الكفيل التخصّصي التابع للعتبة العبّاسية المقدّسة، عن نجاحه بعمليّةٍ ثانية لزراعة القوقعة لمريضٍ فاقدٍ للسمع، فيما كشف عن مساعٍ لأنْ يكون المستشفى رائداً بهذه العمليّات على مستوى العراق والمنطقة.
وقال اختصاصيُّ جراحة الأُذن والأنف والحنجرة في المستشفى، الطبيبُ اللبناني د. هشام الموسوي، إنّ: "فريقنا الطبّي أجرى مؤخّراً ثاني عمليّةٍ لزراعة القوقعة، لمريضٍ فاقدٍ للسمع في مستشفى الكفيل التخصّصي"، موضّحاً أنّ: "التقنيّات المتوافرة في المستشفى ساعدتنا على تحقيق النجاح بهذه العمليّة النوعيّة والمميّزة، وهي لمريضٍ ثانٍ".
وأكّد الموسوي على: "سعي الفريق الطبّي لأنْ يكون مستشفى الكفيل التخصّصي الرائد في المنطقة بعمليّات زراعة القوقعة لفاقدي السمع، لكيلا يسافر المريضُ العراقيّ إلى خارج بلاده لإجراء مثل هكذا عمليّات"، مشيراً إلى أنّ: "التواجد في العراق هو دعمٌ للأطبّاء العراقيّين ولتحقيق النجاحات الطبّية، باستثمار التقنيّات المتوافرة في مستشفى الكفيل التخصّصي في كربلاء".
يُشار إلى أنّ مستشفى الكفيل التخصّصي يسعى دائماً إلى تقديم العلاج بأحدث التقنيّات، لما يمتلكه من تجهيزاتٍ حديثة ومعدّاتٍ طبّية متطوّرة، فضلاً عن كادره الطبّي سواءً المحلّي أو المُستقدَم من الخارج، ممّا جعل المستشفى يُضاهي بخدماته المستشفيات العالميّة.
ويُذكر أنّ مستشفى الكفيل التخصّصي يستقدم بين مدّةٍ وأخرى عدداً من الأطبّاء والأخصّائيّين العالميّين في مختلف الاختصاصات الطبّية، فضلاً عن استقباله الحالات المرضيّة عن طريق الإحالة بحسب نوعيّة ودرجة كلّ حالةٍ مرضيّة.