المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 17738 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
القيمة الغذائية للثوم Garlic
2024-11-20
العيوب الفسيولوجية التي تصيب الثوم
2024-11-20
التربة المناسبة لزراعة الثوم
2024-11-20
البنجر (الشوندر) Garden Beet (من الزراعة الى الحصاد)
2024-11-20
الصحافة العسكرية ووظائفها
2024-11-19
الصحافة العسكرية
2024-11-19

أنواع الإعلان التلفزيوني- (ج) من حيث النظام الجغرافي
13-7-2022
Cytosine Deaminase
4-1-2018
كلام امير المؤمنين (عليه السلام) في علامات الظهو
3-08-2015
اعتماد الرفق مع الآخرين
5-7-2022
دور الاحياء المجهرية في تصنيع الاغذية
13-6-2022
معامل الانكسار refractive index
13-2-2017


آثار أسرار فاتحة الكتاب في النشأة الأولى  
  
2942   03:20 مساءاً   التاريخ: 9-05-2015
المؤلف : كاظم محمد علي شكر
الكتاب أو المصدر : أسرار الحروف والحروف المقطعة في القرآن
الجزء والصفحة : ص 58-60.
القسم : القرآن الكريم وعلومه / علوم القرآن / فضائل السور /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 2023-10-29 1319
التاريخ: 1-05-2015 63694
التاريخ: 28-11-2021 2229
التاريخ: 2023-10-28 1515

1- الكافي 2/ 623 محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد بن عيسى عن محمد بن إسماعيل بن بزيع، عن عبد اللّه بن الفضل النوفلي، رفعه قال : ما قرأت الحمد على وجع سبعين مرة إلا سكن.

2- وفيه 2/ 623 علي بن إبراهيم عن أبيه عن ابن أبي عمر عن معاوية بن عمار عن أبي عبد اللّه عليه السّلام قال : لو قرأت الحمد على ميت سبعين مرة ثم ردت فيه الروح ما كان ذلك عجبا.

3- وفيه 2/ 626 محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد، عن محمد بن سنان، عن سلمة بن محرز، قال : سمعت أبا جعفر عليه السّلام يقول : من لم تبرئه الحمد لم يبرئه شي‏ء.

4- وفيه 19/ 65 عن مكارم الأخلاق، روي عن النبي صلّى اللّه عليه وآله وسلّم أنه قال :

في الحمد سبع مرات شفاء من كل داء، فإن عوذ بها صاحبها مائة مرة وكان الروح قد خرج من الجسد ردّ اللّه عليه الروح.

5- مجمع البيان 1/ 17 وفي كتاب محمد بن مسعود العياشي بإسناده ، أن النبي صلّى اللّه عليه وآله وسلّم قال لجابر بن عبد اللّه الأنصاري : يا جابر أ لا أعلمك أفضل سورة أنزلها اللّه في كتابه ؟ قال : فقال له جابر : بلى بأبي أنت وأمي يا رسول اللّه علمنيها، قال فعلمه الحمد أم الكتاب ، ثم قال : يا جابر أ لا أخبرك عنها ؟

قال : بلى بأبي أنت وأمي فأخبرني ، فقال : هي شفاء من كل داء، إلا السام، والسام هو الموت.

6- تفسير نفحات الرحمن 1/ 43 عن الرضا عليه السّلام أنه رأى مصروعا فدعا بقدح فيه ماء، ثم قرأ عليه الحمد والمعوذتين، ونفث في القدح، ثم أمر بصب الماء على وجهه ورأسه فأفاقه، وقال : لا يعود إليك أبدا.

7- وفيه 1/ 43 عن أبي جعفر عليه السّلام : من لم تبرئه سورة الحمد وقل هو اللّه أحد لم يبرئه شي‏ء، وكل علة يبرؤها هاتان السورتان.

8- وفيه عن أبي بن كعب ، قال : كنت عند النبي صلّى اللّه عليه وآله وسلّم فجاء أعرابي فقال : يا نبي اللّه إن لي أخا وبه وجع، قال : وما وجعه؟ قال : لمم، قال : فأتني به ، فوضعه بين يديه ، فعوذه النبي صلّى اللّه عليه وآله وسلّم بفاتحة الكتاب، وأربع آيات من أول سورة البقرة وهاتين الآيتين‏ {إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ} [فصلت : 6] وآية الكرسي، وثلاث آيات من آخر سورة البقرة، وآية من آل عمران‏ { } [آل عمران : 18] وآية من الأعراف‏ {إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ} [الأعراف : 54] ‏ وآخر سورة المؤمنين‏ {فَتَعَالَى اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ} [طه : 114] ‏ وآية من سورة الجن‏ وأَنَّهُ تَعالى‏ جَدُّ رَبِّنا وعشر آيات من أول الصافات ، وثلاثة آيات من آخر سورة الحشر، وقُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ والمعوذتين ، فقام الرجل كأنه لم يشك من شي‏ء.

9- وسائل الشيعة 2/ 874 الحسن بن بسطام في (طب الأئمة) عن أحمد بن زياد عن فضالة، عن السكوني عن أبي عبد اللّه عليه السّلام قال : كان‏ رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم إذا كسل أو أصابته عين أو صداع بسط يديه فقرأ فاتحة الكتاب والمعوذتين، ثم يمسح بهما وجهه، فيذهب عنه ما كان يجده.

10- وفيه 2/ 874 الحسن بن محمد الطوسي في «الأمالي»، عن أبيه عن أبي محمد الفحام، عن المنصوري، عن عم أبيه، عن الإمام علي بن محمد عليه السّلام عن آبائه عليهم السّلام قال : قال الصادق عليه السّلام : من نالته علة، فليقرأ في جيبه الحمد سبع مرات، فإذا ذهبت العلة، وإلا فليقرأها سبعين مرة، وأنا الضامن له بالعافية.

11- تفسير البرهان 1/ 42 عن أبي بكر الحضرمي قال : قال أبو عبد اللّه عليه السّلام : إذا كانت لك حاجة فاقرأ المثاني وسورة أخرى وصل ركعتين وادع اللّه ، فقلت : أصلحك اللّه، وما المثاني ؟ قال : فاتحة الكتاب «بسم اللّه الرحمن الرحيم» الحمد للّه رب العالمين.




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .