المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

سيرة الرسول وآله
عدد المواضيع في هذا القسم 8824 موضوعاً
النبي الأعظم محمد بن عبد الله
الإمام علي بن أبي طالب
السيدة فاطمة الزهراء
الإمام الحسن بن علي المجتبى
الإمام الحسين بن علي الشهيد
الإمام علي بن الحسين السجّاد
الإمام محمد بن علي الباقر
الإمام جعفر بن محمد الصادق
الإمام موسى بن جعفر الكاظم
الإمام علي بن موسى الرّضا
الإمام محمد بن علي الجواد
الإمام علي بن محمد الهادي
الإمام الحسن بن علي العسكري
الإمام محمد بن الحسن المهدي

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


كلام امير المؤمنين (عليه السلام) في علامات الظهو  
  
3817   01:51 مساءً   التاريخ: 3-08-2015
المؤلف : الشيخ عباس القمي
الكتاب أو المصدر : منتهى الآمال في تواريخ النبي والآل
الجزء والصفحة : ج2,ص661-665.
القسم : سيرة الرسول وآله / الإمام محمد بن الحسن المهدي / الغيبة الكبرى / علامات الظهور /

نقل عن أمير المؤمنين (عليه السلام) انّه قال في بعض خطبه: إذا صاح الناقوس وكبس الكابوس وتكلّم الجاموس فعند ذلك عجائب وأيّ عجائب أنار النار بنصيبين وظهرت راية عثمانيّة بواد سود واضطربت البصرة وغلب بعضهم بعضا وصبا كلّ قوم إلى قوم- إلى ان قال (عليه السلام) وأذعن هرقل بقسطنطنية لبطارقة السفياني فعند ذلك توقعوا ظهور متكلّم موسى من الشجرة على طور .

وقال أيضا في بعض كلامه يخبر به عن خروج القائم (عليه السلام) :  إذا أمات الناس الصلاة وأضاعوا الامانة واستحلّوا الكذب وأكلوا الربا وأخذوا الرشا وشيّدوا البنيان وباعوا الدين بالدنيا واستعملوا السفهاء وشاوروا النساء وقطعوا الأرحام واتّبعوا الأهواء واستخفّوا بالدماء وكان الحلم ضعفا والظلم فخرا وكانت الأمراء فجرة والوزراء ظلمة والعرفاء خونة والقرّاء فسقة وظهرت شهادات الزور واستعلن الفجور وقول البهتان والإثم والطغيان وحلّيت المصاحف وزخرفت المساجد وطوّلت المنائر واكرم الأشرار وازدحمت الصفوف واختلفت الأهواء ونقضت العقود واقترب الموعود وشارك النساء أزواجهنّ في التجارة حرصا على الدنيا وعلت أصوات الفسّاق واستمع منهم وكان زعيم القوم أرذلهم واتّقي الفاجر مخافة شرّه وصدّق الكاذب وائتمن الخائن واتخذت القيان والمعازف ولعن آخر هذه الأمة أوّلها وركب ذوات الفروج السروج وتشبّه النساء بالرجال والرجال بالنساء وشهد الشاهد من غير أن يستشهد وشهد الآخر قضاء لذمام بغير حق عرفه وتفقّه لغير الدين وآثروا عمل الدنيا على الآخرة ولبسوا جلود الضأن على قلوب الذئاب وقلوبهم أنتن من الجيف وأمرّ من الصبر فعند ذلك الوحا الوحا العجل العجل خير المساكن يومئذ بيت المقدس ليأتينّ على الناس زمان يتمنّى أحدهم انّه من سكّانه‏ .

يقول المؤلف: من الجدير أن أذكر هنا ملخّص ما قاله شيخنا المرحوم ثقة الاسلام النوري طاب اللّه ثراه في الكلمة الطيّبة بعد ما أثبت أنّ الشيعة الاثنى عشرية هم الفرقة الناجية من بين ثلاث وسبعين فرقة قال: وفوز هذه الجماعة في هذا العصر في غاية الضعف والوهن لأمور عديدة أهمّها كثرة تردّد الكفّار إلى بلاد ايران المقدّسة وشدّة مراودة وتحبّب المسلمين إليهم وغزوا المدن والقرى بالآلات والأقمشة والأثاث المستورد من أهل الكفر والشرك حتى لم يبق شي‏ء من ضروريات الحياة وأسباب راحة العيش الّا ولهم فيه اسم ورسم وعلامة ونتيجة هذا العمل وآثار هذا التصرّف مفاسد ومضار كثيرة أحدها: ذهاب البغض للكفّار والملحدين من القلوب وهومن أركان الدين وأجزاء الايمان وحلول الحبّ لهم محلّه المضادّ لحب اللّه وأوليائه كالضديّة بين الماء والنار بل أصبح الاختلاط بهم والمراودة معهم سببا للافتخار والمباهاة والحال انّ اللّه تعالى يقول: {لَا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَو كَانُوا آبَاءَهُمْ أَو أَبْنَاءَهُمْ أَو إِخْوَانَهُمْ أَو عَشِيرَتَهُمْ} [المجادلة: 22].

هذا مع الأقرباء فكيف بالأجانب اذا فلا يكون لمحبّهم حظّ من الايمان وقال أيضا: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاءَ} [الممتحنة: 1].

وروي في من لا يحضره الفقيه عن الامام الصادق (عليه السلام) انّه قال: اوحى اللّه عز وجل إلى نبيّ من أنبيائه قل للمؤمنين لا يلبسوا لباس أعدائي ولا يطعموا مطاعم أعدائي ولا يسلكوا مسالك أعدائي فيكونوا أعدائي كما هم أعدائي‏ .

وورد هذا الحديث في كتاب الجعفريات عن أمير المؤمنين (عليه السلام) وزاد في آخره: ولا يتشكّلوا مشاكل أعدائي .

وروي في أمالي الصدوق عن الامام الصادق (عليه السلام) انّه قال: من أحبّ كافرا فقد أبغض اللّه ومن أبغض كافرا فقد أحبّ اللّه ثم قال (عليه السلام) : صديق عدو اللّه عدو اللّه‏ .

وروي في صفات الشيعة عن الامام الرضا (عليه السلام) انّه قال: انّ ممن يتّخذ مودّتنا أهل البيت لمن هو أشد فتنة على شيعتنا من الدجّال فقلت له: يا ابن رسول اللّه بما ذا؟ قال: بموالاة أعدائنا ومعاداة أوليائنا انّه إذا كان كذلك اختلط الحق بالباطل واشتبه الأمر فلم يعرف مؤمن من منافق‏ .

وقال (عليه السلام) أيضا في اهل الجبر والتشبيه والغلاة كما في الخصال‏: فمن أحبّهم فقد أبغضنا ومن أبغضهم فقد أحبّنا ومن والاهم فقد عادانا ومن عاداهم فقد والانا ومن وصلهم فقد قطعنا ومن قطعهم فقد وصلنا ومن جفاهم فقد برّنا ومن برّهم فقد جفانا ومن أكرمهم فقد أهاننا ومن أهانهم فقد اكرمنا ومن قبلهم فقد ردّنا ومن ردّهم فقد قبلنا ومن أحسن إليهم فقد أساء إلينا ومن أساء إليهم فقد أحسن إلينا ومن صدّقهم فقد كذّبنا ومن كذّبهم فقد صدّقنا ومن أعطاهم فقد حرمنا ومن حرمهم فقد أعطانا ؛ يا ابن خالد من كان من شيعتنا فلا يتّخذنّ منهم وليّا ولا نصيرا والثاني من مضارّ الاختلاط بالكفار بغض دين وسلوك المسلمين والعداوة للملتزمين‏ دينيّا وللعلماء والصالحين المتأدّبين بآداب الشرع والمنكرين للتشبّه بتلك الجماعة الفاسقة بالقلب واللسان لانّ كلّ شخص ينفر طبيعيا عمّن يخالف طريقته ومنهجه وسيرته التي اختارها لطلب اللّذة والمنفعة سيما لوكان المخالف لهم ناهيا أيضا ورادعا لهم بقدر الامكان عن هذا المسير وقد بلغ هذا التنفّر والبغض حدّا حتى كاد أن يتعامل مع أهل العلم والدين معاملة اليهود فتشمئز القلوب وتعبس الوجوه عند رؤياهم ولو تمكّنوا من ايصال الأذى إليهم لفعلوا بل يظهرون التنفّر والانزجار من كلّ معمّم حيث أصبح وجوده ينغّص عيشهم ولهوهم وطربهم فيستهزؤون ويسخرون ويلمزون ويهمزون به اكثر من غيره بل يتفكّهون بتقليدهم حركات وسكنات أهل العلم في أوقات التحصيل والعبادة كأحد أسباب الضحك في مجالس لهوهم ويزيّنون به محافل طربهم وتارة يلبسونها لباس الشعر ويجعلوها في مضامين منظومة كما كان يفعل الكفّار عند رؤيتهم للمؤمنين من أفعال السخرية والاستهزاء بالاشارة واللسان والعين والحاجب والاستحقار والاستخفاف التي حكاها اللّه تعالى عنهم وأوعدهم على ذلك العذاب في الدنيا والآخرة .

وهذا البغض والتنفّر ينافي وجوب تعظيمهم واحترامهم أشد المنافاة وورد حصر الايمان في كثير من الأخبار بالحبّ في اللّه والبغض في اللّه وقالوا: أوثق عرى الايمان الحبّ في اللّه والبغض في اللّه وتوالي تولى اولياء اللّه والتبري من أعداء اللّه .

وجاء في نهج البلاغة انّ أمير المؤمنين (عليه السلام) قال: لولم يكن فينا الّا حبّنا ما أبغض اللّه ورسوله وتعظيمنا ما صغّر اللّه ورسوله لكفى به شقاقا للّه ومحادّة عن أمر اللّه .

وعلى أيّة حال: وصل الأمر بأمّة نبيّ آخر الزمان (صلى الله عليه واله) أنّ يصبح اغلب عوامها يجهلون‏ الضروريات من مسائل الدين بل أصبحوا بتردّدهم على مجالس الزنادقة والنصارى والدهريين وأنسهم بهم وسماعهم لكلمات الكفر والفجور المورثة للارتداد يخرجون من الدين أفواجا وهم مع هذا لا يعلمون أو يعلمون ولا يهتمّون وأصبح الأعيان والأشراف يفتخرون بارتكاب المعاصي العظام كالافطار في شهر رمضان على ملأ من الناس ويهزؤون ويسخرون بالمتديّنين ويرمونهم بالحماقة والسفه ويعدّونهم في سلك الجهّال والخاملين وقد يسمّونهم الرجعيّين ومن دأبهم الاعتراض على اللّه تعالى دائما وجعل مدح ووصف حكماء الافرنج وصناعاتهم ووفرة عقولهم وعلمهم تسبيحا لهم وزينة لمجالسهم ويزعمون انّ صناعاتهم وأعمالهم التي هي تكملة للعلوم الطبيعية والرياضيّة خارجة عن قوّة البشر وتضاهي معاجز الأنبياء والأوصياء (عليه السلام) وخوارق عاداتهم ويفرّون من مجالس العلماء ويتذمرّون من الكلام حول الدين وذكر المعاد ولو حضروا اشتباها مجلسا من هذا القبيل لأخذهم النعاس أو يطير طائر خيالهم إلى مكان آخر ويعتقدون بانّ اعانة الفقراء وأهل الدين لغولا فائدة فيه ويعظّمون أنفسهم ويوجّبون على الغير احترامهم لما يرون من غنائهم وثروتهم النجسة التي حصلوا عليها من الطرق المحرّمة ومن دماء الأرامل والأيتام والتي يصرفونها في الحرام والمعاصي العظام ومع هذا يتّهمون العلماء الأتقياء بأكل أموال الناس ويقولون انّهم أتباع كلّ ناع غنيّ وانّهم شحّاذ أذلّة واستعملوا أواني الذهب والفضة ولبسوا الحرير والذهب وحلقوا اللحى كهيئة بني مروان وبني أمية وصار كلامهم المحبوب ولسانهم المرغوب اللسان الفرنسي والانجليزي وأصبح جليسهم وأنيسهم كتب الضلال والكفر بدل كتاب اللّه وآثار الائمة (عليهم السّلام) وبينما نجد اليهود الذين جاوروا المسيحيين سنين كثيرة لم يتركوا سننهم وآدابهم ورسومهم نرى المسلمين يتركون دينهم بالمرة عند سفرهم إلى بلاد الكفّار أشهرا قليلة ولم تبق معصية الّا وذهب قبحها في أعين الناس وشاعت عندهم ولم تبق طاعة ولا عبادة الّا ودخلها الفساد والخلل‏ بشتى الطرق ولم يبق منها الّا الصورة والرسم ولقد عجز أهل الحق عن اقامة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وأيسوا من التأثير وبكوا في خلواتهم على ضعف الايمان وغربة الاسلام وشيوع المنكر .

 




يحفل التاريخ الاسلامي بمجموعة من القيم والاهداف الهامة على مستوى الصعيد الانساني العالمي، اذ يشكل الاسلام حضارة كبيرة لما يمتلك من مساحة كبيرة من الحب والتسامح واحترام الاخرين وتقدير البشر والاهتمام بالإنسان وقضيته الكبرى، وتوفير الحياة السليمة في ظل الرحمة الالهية برسم السلوك والنظام الصحيح للإنسان، كما يروي الانسان معنوياً من فيض العبادة الخالصة لله تعالى، كل ذلك بأساليب مختلفة وجميلة، مصدرها السماء لا غير حتى في كلمات النبي الاكرم (صلى الله عليه واله) وتعاليمه الارتباط موجود لان اهل الاسلام يعتقدون بعصمته وهذا ما صرح به الكتاب العزيز بقوله تعالى: (وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى (3) إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى) ، فصار اكثر ايام البشر عرفاناً وجمالاً (فقد كان عصرا مشعا بالمثاليات الرفيعة ، إذ قام على إنشائه أكبر المنشئين للعصور الإنسانية في تاريخ هذا الكوكب على الإطلاق ، وارتقت فيه العقيدة الإلهية إلى حيث لم ترتق إليه الفكرة الإلهية في دنيا الفلسفة والعلم ، فقد عكس رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم روحه في روح ذلك العصر ، فتأثر بها وطبع بطابعها الإلهي العظيم ، بل فنى الصفوة من المحمديين في هذا الطابع فلم يكن لهم اتجاه إلا نحو المبدع الأعظم الذي ظهرت وتألقت منه أنوار الوجود)





اهل البيت (عليهم السلام) هم الائمة من ال محمد الطاهرين، اذ اخبر عنهم النبي الاكرم (صلى الله عليه واله) باسمائهم وصرح بإمامتهم حسب ادلتنا الكثيرة وهذه عقيدة الشيعة الامامية، ويبدأ امتدادهم للنبي الاكرم (صلى الله عليه واله) من عهد أمير المؤمنين (عليه السلام) الى الامام الحجة الغائب(عجل الله فرجه) ، هذا الامتداد هو تاريخ حافل بالعطاء الانساني والاخلاقي والديني فكل امام من الائمة الكرام الطاهرين كان مدرسة من العلم والادب والاخلاق استطاع ان ينقذ امةً كاملة من الظلم والجور والفساد، رغم التهميش والظلم والابعاد الذي حصل تجاههم من الحكومات الظالمة، (ولو تتبّعنا تاريخ أهل البيت لما رأينا أنّهم ضلّوا في أي جانب من جوانب الحياة ، أو أنّهم ظلموا أحداً ، أو غضب الله عليهم ، أو أنّهم عبدوا وثناً ، أو شربوا خمراً ، أو عصوا الله ، أو أشركوا به طرفة عين أبداً . وقد شهد القرآن بطهارتهم ، وأنّهم المطهّرون الذين يمسّون الكتاب المكنون ، كما أنعم الله عليهم بالاصطفاء للطهارة ، وبولاية الفيء في سورة الحشر ، وبولاية الخمس في سورة الأنفال ، وأوجب على الاُمّة مودّتهم)





الانسان في هذا الوجود خُلق لتحقيق غاية شريفة كاملة عبر عنها القرآن الحكيم بشكل صريح في قوله تعالى: (وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ) وتحقيق العبادة أمر ليس ميسوراً جداً، بل بحاجة الى جهد كبير، وافضل من حقق هذه الغاية هو الرسول الاعظم محمد(صلى الله عليه واله) اذ جمع الفضائل والمكرمات كلها حتى وصف القرآن الكريم اخلاقه بالعظمة(وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ) ، (الآية وإن كانت في نفسها تمدح حسن خلقه صلى الله عليه وآله وسلم وتعظمه غير أنها بالنظر إلى خصوص السياق ناظرة إلى أخلاقه الجميلة الاجتماعية المتعلقة بالمعاشرة كالثبات على الحق والصبر على أذى الناس وجفاء أجلافهم والعفو والاغماض وسعة البذل والرفق والمداراة والتواضع وغير ذلك) فقد جمعت الفضائل كلها في شخص النبي الاعظم (صلى الله عليه واله) حتى غدى المظهر الاولى لأخلاق رب السماء والارض فهو القائل (أدّبني ربي بمكارم الأخلاق) ، وقد حفلت مصادر المسلمين باحاديث وروايات تبين المقام الاخلاقي الرفيع لخاتم الانبياء والمرسلين(صلى الله عليه واله) فهو في الاخلاق نور يقصده الجميع فبه تكشف الظلمات ويزاح غبار.






اختتام فقرات الفترة الصباحية من حفل تخرج طلبة الجامعات العراقية الرابع
ضمن فعاليات الحفل المركزي لتخرج طلبة جامعات العراقية أكثر من (4500) طالب يجرون مسيرة في منطقة ما بين الحرمين الشريفين
طلبة الجامعات العراقية يؤدون مراسيم زيارة أبي الفضل العباس (عليه السلام)
أكثر من (4500) طالب جامعي يؤدون قسم تخرجهم عند مرقد أبي الفضل العباس (عليه السلام)