المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الكيمياء
عدد المواضيع في هذا القسم 11123 موضوعاً
علم الكيمياء
الكيمياء التحليلية
الكيمياء الحياتية
الكيمياء العضوية
الكيمياء الفيزيائية
الكيمياء اللاعضوية
مواضيع اخرى في الكيمياء
الكيمياء الصناعية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر

Express Calling Interjections
1-6-2021
الفقراء والثراء
25-7-2016
العلّة الانحصاريّة
13-9-2016
زيارة المشاهد
23-9-2016
James Mitchell
19-4-2017
السعي في قضية الزواج من أفضل الأعمال
25-2-2022

The Molecular Interpretation of Entropy  
  
561   03:26 مساءً   date: 20-12-2020
Author : University of Missouri System
Book or Source : Introductory chemistry
Page and Part : .................

The Molecular Interpretation of Entropy

Consider the following system, where two flasks are sealed together and connected by a stopcock (Figure 1.1 “Two-Atom, Double-Flask Diagram”). In this system, we have placed two atoms of gas, one green and one blue. At first, both atoms are contained in only the left flask. When the stopcock is opened, both atoms are free to move around randomly in both flasks. If we were to take snapshots over time, we would see that these atoms can have four possible arrangements. The likelihood of all atoms being found in their original flask, in this case, is only 1 in 4. If we increased the number of atoms, we would see that the probability of finding all of the atoms in the original flask would decrease dramatically following (1/2)n, where n is the number of atoms.

Thus we can say that it is entropically favoured for the gas to spontaneously expand and distribute between the two flasks, because the resulting increase in the number of possible arrangements is an increase in the randomness/disorder of the system.

Figure 1.1. Two-Atom, Double-Flask Diagram

Figure #.#. Two atom, double flask diagram.

When the stopcock is opened between the flasks, the two atoms can distribute in four possible ways.




هي أحد فروع علم الكيمياء. ويدرس بنية وخواص وتفاعلات المركبات والمواد العضوية، أي المواد التي تحتوي على عناصر الكربون والهيدروجين والاوكسجين والنتروجين واحيانا الكبريت (كل ما يحتويه تركيب جسم الكائن الحي مثلا البروتين يحوي تلك العناصر). وكذلك دراسة البنية تتضمن استخدام المطيافية (مثل رنين مغناطيسي نووي) ومطيافية الكتلة والطرق الفيزيائية والكيميائية الأخرى لتحديد التركيب الكيميائي والصيغة الكيميائية للمركبات العضوية. إلى عناصر أخرى و تشمل:- كيمياء عضوية فلزية و كيمياء عضوية لا فلزية.


إن هذا العلم متشعب و متفرع و له علاقة بعلوم أخرى كثيرة ويعرف بكيمياء الكائنات الحية على اختلاف أنواعها عن طريق دراسة المكونات الخلوية لهذه الكائنات من حيث التراكيب الكيميائية لهذه المكونات ومناطق تواجدها ووظائفها الحيوية فضلا عن دراسة التفاعلات الحيوية المختلفة التي تحدث داخل هذه الخلايا الحية من حيث البناء والتخليق، أو من حيث الهدم وإنتاج الطاقة .


علم يقوم على دراسة خواص وبناء مختلف المواد والجسيمات التي تتكون منها هذه المواد وذلك تبعا لتركيبها وبنائها الكيميائيين وللظروف التي توجد فيها وعلى دراسة التفاعلات الكيميائية والاشكال الأخرى من التأثير المتبادل بين المواد تبعا لتركيبها الكيميائي وبنائها ، وللظروف الفيزيائية التي تحدث فيها هذه التفاعلات. يعود نشوء الكيمياء الفيزيائية إلى منتصف القرن الثامن عشر . فقد أدت المعلومات التي تجمعت حتى تلك الفترة في فرعي الفيزياء والكيمياء إلى فصل الكيمياء الفيزيائية كمادة علمية مستقلة ، كما ساعدت على تطورها فيما بعد .