المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
آخر المواضيع المضافة
الجهاز التناسلي الذكري في الدجاج الجهاز التنفسي للدجاج محاسبة المسؤولية في المصرف (الإدارة اللامركزية والعلاقات الإنسانية ـــ الإدارة اللامركزية في المصرف) أثر نظرية الظروف الاستثنائية على تحصيل أموال الدولة وتطبيقاتها في القانون المدني أثر نظرية الظروف الاستثنائية على تحصيل أموال الدولة وتطبيقاتها في القانون الإداري دور التشريعات والسلطات الرقابية في تسعير المنتجات والخدمات المصرفية موضوع الملاحظة في الاستنباط القضائي ملكة الاستنباط القضائي الجهاز الهضمي للدجاج إستراتيجيات تسعير المنتجات والخدمات المصرفية في الاطار الرقابي (انواع المنتجات والخدمات المصرفية) طـرق تـحديـد سعـر الفـائـدة علـى القـروض السـكـنـيـة (العـقاريـة) تـحليـل ربحيـة العميـل من القـروض الاستـهلاكيـة (الشخصيـة) المـقـسطـة الدجاج المحلي العراقي معجزة الدين الاسلامي موضوع الإعجاز

الاعلام
عدد المواضيع في هذا القسم 6856 موضوعاً
اساسيات الاعلام
السمعية والمرئية
الصحافة
العلاقات العامة

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


نظريات تفسير اتجاهات الجمهور لوسائل الإعلام- نظرية الائتلاف او الانسجام  
  
2172   07:28 مساءً   التاريخ: 2-9-2020
المؤلف : د. سامي محسن .. والـ د. احمد عبد اللطيف ابو سعد
الكتاب أو المصدر : علم النفس الاعلامي
الجزء والصفحة : ص 178-179
القسم : الاعلام / اساسيات الاعلام / وسائل الاتصال الجماهيري /

تستند هذه النظرية على افتراض أساسي هو أن إطار الأحكام المرجعية للأفراد يميل إلى البساطة ، ولذلك فإنه من السهل اطلاق الأحكام المتطرفة نتيجة الميل إلى التطرف وعلى سبيل المثال كل شيء أو لا شيء، وعلى ذلك سنجد أن ستكون هناك ضغوط مستمرة لدى الفرد لتجنب المفاهيم التي تؤدي إلى الاختلاف بالنسبة للشخص العادي اما الأفراد الأكثر ذكاء أو تعليماً أو الفرد المفكر فإنه لا يميل إلى التطرف وإنما يسعى إلى الكشف عن الاختلاف أو التنوع في المفاهيم.

ويحقق الائتلاف أو الانسجام ما يسمى أو ما يعرف لدى الفرد في إطاره الدلالي ، ولا يشعر الفرد بعدم الانسجام أو عدم الائتلاف في اتجاهاته نحو الأشياء أو الأشخاص أو المفاهيم على الرغم من تناقضها ما لم يتم الربط بينها.

وحسب هذه النظرية فإن المتلقي يحاول أن يتجنب عدم التآلف بتقليل الفجوة بين ما يتعرض له من أفكار أو مفاهيم وبين ما يعتقده وذلك بتغيير اتجاهاته أو اعادة تقييم المصادر التي تصدر عنها هذه المفاهيم أو المعلومات أو تقييم المفاهيم والمعلومات الي يتعرض لها نفسها ، حتى يصل الى تحقيق التآلف أو الانسجام بتأثير اطار احكامه المرجعية ، فمثلا إذا كان المتلقي يقرأ بصفة مستمرة لكاتب يفضله في موضوعات تؤيد الاتجاه نحو تعدد الزوجات ، بينما لا تتفق اتجاهاته بتأثير إطاره المرجعي مع فكرة الكاتب واتجاهه في هذا الموضوع ، في هذه الحالة سيشعر الفرد بعدم التآلف أو الانسجام الذي يشكل ضغطاً عليه يجعله تجتاز من بين البدائل ما يحقق له التآلف أو الانسجام بينما يعتقده بتأثير اطاره المرجعي وما يتعرض له من أفكار أو مفاهيم.

 

سوف نستعرض تطبيق هذه النظرية على استخدام الفرد لوسائل الإعلام :

ان الفرد يميل إلى التعرض الى وسائل الإعلام ومحتواها ، أو الى القائم بالاتصال والفكرة كموضوعات ذات علاقة بينها وبين بعضها وبينها وبين اتجاهه الأولي عن هذه الوسائل أو القائم بالاتصال أو الفكرة ، ما لم يكن هناك توازن في محصلة الاتجاهات نحو هذه المفردات ذات العلاقة ، نجد أن استخدامه لوسائل

الإعلام سيتأثر بحالة عدم التوازن او الاتساق او الانسجام وسياتي قرار اختياره وتفضيله في الجانب الذي يحقق هذا التوازن ويجنبه التوتر والقلق.

فالتوتر والقلق الناتج من حالة عدم الاتزان او الاتساق او الانسجام يمثل احد عناصر العقاب الذي يحاول ان يتجنبه المتلقي في التفسيرات الخاصة بنظريات علم النفس أو يدخل في دائرة العقاب و الجهد




تتمثل في دراسة الجماهير والتعرف عليهم وعلى أفكارهم وآرائهم واتجاهاتهم نحو المنظمة أو الإدارة التي تتعامل معهم، ومن ثم نقل هذه الأفكار والآراء والمبادئ والاتجاهات إلى الإدارة ليصبح ذلك مستنداً لديها في تعديل سياستها وبرامجها بشكل يتناسب مع تلك الآراء والاتجاهات الجماهيرية، وهذا ما يجعلنا نقول بأن العلاقات العامة تقوم على تبادل الآراء وعرض الحقائق وتحليل الاتجاهات للرأي العام.


حرفة تقوم على جمع الأخبار و تحليلها و تحقيق مصداقيتها و تقديمها للجمهور، غالبا ما تكون هذه الأخبار ذات علاقة بما استجد من الأحداث سواء على الساحة السياسية أو المحلية أو الثقافية أو الرياضية أو الاجتماعية و غيرها.فالصحافة قديمة قدم الأزمنة بل يرجع تاريخها الى زمن الدولة البابلية، حيث كانوا قد استخدموا كاتبا لتسجيل أهم ما استجد من الأحداث اليومية لتتعرف الناس عليها .و في روما قد كانت القوانين و قرارات مجلس الشيوخ لعقود الأحكام القضائية و الأحداث ذات الأهمية التي تحدث فوق أراضي الإمبراطورية تسجل لتصل إلى الشعب ليطلع عليها .و في عام 1465م بدأ توزيع أولى الصحف المطبوعة، و عندما أصبحت تلك الأخبار تطبع بصفة دورية أمكن عندها التحدث عن الصحف بمعناها الحقيقي و كان ذلك في بدايات القرن السادس عشر، وفي القرن السابع عشر و الثامن عشر أخذت الصحافة الدورية بالانتشار في أوربا و أمريكا و أصبح هناك من يمتهن الصحافة كمهنة يرتزق منها و قد كانت الثورة الفرنسية حافزا لظهور الصحافة، كما كانت لندن مهداً لذلك.

يعد التلفزيون واحدا من أهم اختراعات القرن العشرين؛ إذ بدأت أولى التجارب على إرسال الصور الثابتة باللونين الاسود والابيض عن بعد في منتصف القرن التاسع عشر، وتطور هذا الاختراع حتى استطاع الألماني (دي كورن) من اختراع الفوتوتلغرافيا عام 1905,، وجاء بعده الفرنسي ( ادوارد بلين ) الذي طور الاختراع الاول واطلق عليه اسم البيلنوغراف عام 1907, واستمرت هذه التجارب بالتطور مستخدمة وسائل ميكانيكية اولاً ثم كهربائية ، حتى توصل كل من الانكليزي( جون بيارد) والامريكي ( س. ف. جنكيس) إلى وسيلة ارسال تستعمل فيها اسطوانة دورانية مثقوبة عام 1923.ويرتبط اختراع وظهور التلفزيون باسم العالم البريطاني ( جون بيرد) الذي استطاع عام 1924 من نقل صورة باهتة لصليب صغير عن طريق اجهزته التجريبية إلى شاشة صغيرة معلقة على الحائط.. وبعد ذلك بثلاث سنوات بدا هذا العالم تجاربه على التلفزيون الملون ، كما اجريت عدة تجارب لنقل الصور سلكياً ، نجح من خلالها الباحثون من ارسال صورة تلفزيونية عبر دائرة مغلقة من واشنطن إلى نيويورك عام 1927 ( ).وقد تكللت التجارب التي اجريت خلال الثلاثينات من القرن العشرين بالنجاح ، حتى بدأ مركز اليكساندر بلاس البريطاني بالبث التلفزيوني لمدة ساعتين يومياً عام 1936.



العتبة العباسية تطلق مسابقة فن التصوير الفوتوغرافي الثانية للهواة ضمن فعاليات أسبوع الإمامة الدولي
لجنة البرامج المركزيّة تختتم فعاليّات الأسبوع الرابع من البرنامج المركزي لمنتسبي العتبة العباسيّة
قسم المعارف: عمل مستمر في تحقيق مجموعة من المخطوطات ستسهم بإثراء المكتبة الدينية
متحف الكفيل يشارك في المؤتمر الدولي الثالث لكلية الآثار بجامعة الكوفة