المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية


Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
Inactivated vaccines
2025-01-14
لباس المصلي
2025-01-14
2025-01-14
ما ورد في شأن موسى (عليه السّلام) / القسم الرابع والأخير
2025-01-14
ما ورد في شأن موسى (عليه السّلام) / القسم الثالث
2025-01-14
دور الغدة الدرقية
2025-01-14

مقومات الإعلام كنشاط اتصالي
22-1-2023
معنى الطلاق في الفقه الإسلامي
2025-01-02
ثلاث خصال حمدية وثلاث قبيحة
13-11-2014
التلوث وأعشاب البحر
4-4-2016
نموذج الحلقة الثقافية
18-7-2022
Roman Factorial
19-5-2019


شعبة الزينة والتشجير تباشر بنقل أكثر من (1870) شتلة مختلفة لمشروع ردهة علاج المصابين بوباء كورونا في كربلاء  
  
2082   02:44 صباحاً   التاريخ: 9-4-2020
المؤلف : alkafeel.net
الكتاب أو المصدر :
الجزء والصفحة :
القسم : الاخبار / اخبار الساحة الاسلامية / أخبار العتبة العباسية المقدسة /

باشرت ملاكاتُ شعبة الزينة والتشجير التابعة لقسم الشؤون الخدمية بتجهيز ردهة علاج المصابين بوباء كورونا المستجدّ، بمختلف أنواع النباتات.

وهذه الردهة ستكون ملحقةً بردهة الحياة في مدينة الإمام الحسين(عليه السلام) الطبّية في محافظة كربلاء المقدّسة، المخصّصة لاستقبال وعلاج المصابين بهذا الوباء.

مسؤول الشعبة المذكورة المهندس أحمد محمود بيّن لشكبة الكفيل: "تمّ تجهيز هذه الردهة بعدد من النباتات الدائمية والموسمية والمعمرة، لما لها من أهمية في إضفاء الجمالية على هكذا إنشاءات مهمّة".

وأضاف: "لم يتقصر الأمر على مدخل الردهة والباحة الأمامية لها، بل تمّ تجهيز داخلها بعدد من النباتات الظلية في القاعات الأساسية والغرف المفردة الخاصة بالمصابين".

مبيّناً: "سيتمّ تباعاً نقل (1500) شتلة من الزهور وأشجار الزينة ستكون في الباحة الأمامية، إضافة إلى (250) شتلة من أنواع أشجار أخرى، فضلاً عن أكثر من (120) نبتة ظلية ستوزّع داخل الردهة".

يُذكر أنّ الملاكات العاملة في قسم الصيانة الهندسية التابع للعتبة العبّاسية المقدسة، باشرت وبتوجيهٍ مباشر من سماحة المتولّي الشرعي للعتبة المقدسة سماحة السيد أحمد الصافي (دام عزّه)، بإنشاء وبناء ردهاتٍ لإنعاش المصابين بوباء فايروس كورونا المستجد، في مدينة الإمام الحسين(عليه السلام) الطبّية في محافظة كربلاء المقدسة ومستشفى الهندية العام، وبإشراف شعبة الشؤون الطبّية في العتبة المقدسة ومستشفى الكفيل التخصصي، وذلك كإجراء احتياطي إذا استجدّ شيء -لا سمح الله-، وكاحتياط لقاعات دار الحياة في المدينة المخصصة لاستقبال مثل هكذا حالات.