أقرأ أيضاً
التاريخ: 1-4-2020
1894
التاريخ: 29-8-2019
1462
التاريخ: 20-2-2019
2441
التاريخ: 8-7-2021
1400
|
السعادة ضاله كل الناس ، وكل واحد يبحث عنها في شيء ما ويطلبها في مكان ما ، وهي توفر اسباب تكامل الفرد في المجتمع ، والنقطة المقابلة لها هي الشقاء الذي يتنفر منه كل أحد ، وهو عبارة عن عدم مساعدة الظروف للنجاح والتقدم والتكامل.
فعلى هذا ، كل من توفرت له اسباب التحرك والتقدم نحو الاهداف السامية روحيا وجسميا وعائليا وبيئيا وثقافيا ، فهو أقرب للسعادة ، وبتعبير آخر هو أكثر سعادة !
ولكن ينبغي الإلتفات إلى ان أساس السعادة او الشقاء هو إرادة الإنسان نفسه ، فهو يستطيع ان يوفر الوسائل لترشيد نفسه وحتى مجتمعه ، وهو الذي يستطيع ان يواجه عوامل الشقاء ويهزمها او يستسلم لها.
وليس الشقاء او السعادة في منطق الوحي ومدرسة الانبياء في داخل ذات الإنسان شيئا وحتى النواقص في المحيط والعائلة والوراثة كل ذلك قابل للتغيير بتصميم الإنسان وإرادته إلا ان ننكر أصل الإرادة في الإنسان وحريته ، ونعده محكوما بالظروف الجبرية ، وكل من سعادته او شقائه ذاتي او هو نتيجة جبرية لمحيطه ، وما إلى ذلك.
وهذا الرأي مرفوض في نظر الأنبياء وفي نظر المذهب العقلي ايضا.
|
|
صنع الذكريات والتفكير يدمر الدماغ.. دراسة تشرح السبب
|
|
|
|
|
الصين.. عودة كاسحتي الجليد إلى شنغهاي بعد انتهاء بعثة استكشافية إلى القطب الجنوبي
|
|
|
|
العتبة العباسية: الاحتفاء بتكليف نحو (15) ألف طالبة منذ انطلاق مشروع الورود الفاطمية
|
|
الخطابة النسويّة: مشروع الورود الفاطميّة انطلق قبل أربعة أشهر بإعداد مسبق وخطّة تربويّة متكاملة
|
|
العتبة العباسية المقدسة: رسالة حفل التكليف الشرعي هي الحفاظ على الاحتشام والعفة
|
|
وحدة التدريب والتأهيل العلمي تنظّم سلسلة دورات القيادة المؤثرة وبناء العلاقات الوظيفية الجيدة
|