أقرأ أيضاً
التاريخ: 18-10-2016
785
التاريخ: 13-1-2020
702
التاريخ: 2024-09-16
293
التاريخ: 2024-10-23
212
|
وهي مقصورة سفرا وحضرا جماعة وفرادى .
وإذا صليت جماعة والعدو في خلاف القبلة ولا يؤمن هجومه وأمكن أن يقاومه بعض، ويصلى مع الإمام الباقون، جاز أن يصلوا بصلاة ذات الرقاع.
وفي كيفيتها:
روايتان، أشهرهما رواية الحلبي عن أبى عبد الله عليه السلام: قال يصلى الإمام بالأولى ركعة ويقوم في الثانية حتى يتم من خلفه، ثمَّ تأتي الأخرى، فيصلي بهم ركعة ثمَّ يجلس، ويطيل حتى يتم من خلفه ثمَّ يسلم بهم.
وفي المغرب يصلى بالأولى ركعة، ويقف بالثانية حتى يتموا، ثمَّ تأتي الأخرى فيصلي بهم ركعتين، ثمَّ يجلس عقيب الثالثة حتى يتم من خلفه، ثمَّ يسلم بهم.
وهل يجب أخذ السلاح؟ فيه تردد، أشبهه: الوجوب، ما لم يمنع أحد واجبات الفرض.
وهنا مسائل :
(الأولى) إذا انتهى الحال إلى المسايفة والمعانقة، فالصلاة بحسب الإمكان واقفا أو ماشيا أو راكبا، ويسجد على قربوس سرجه، وإلا موميا.
ويستقبل القبلة ما أمكن وإلا بتكبيرة الإحرام.
ولو لم يتمكن من الإيماء اقتصر على تكبيرتين عن الثنائية وثلاثة عن الثلاثية.
ويقول في كل واحدة: سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر، فإنه يجزئ عن الركوع والسجود.
(الثانية) كل أسباب الخوف يجوز معها القصر والانتقال إلى الإيماء مع الضيق، والاقتصار على التسبيح إن خشي مع الإيماء ولو كان الخوف من لص أو سبع.
(الثالثة) الموتحل والغريق يصليان بحسب الإمكان إيماء ولا يقصر أحدهما عدد صلاته إلا في سفر أو خوف.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|