المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الجغرافية
عدد المواضيع في هذا القسم 12733 موضوعاً
الجغرافية الطبيعية
الجغرافية البشرية
الاتجاهات الحديثة في الجغرافية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
تـشكيـل اتـجاهات المـستـهلك والعوامـل المؤثـرة عليـها
2024-11-27
النـماذج النـظريـة لاتـجاهـات المـستـهلـك
2024-11-27
{اصبروا وصابروا ورابطوا }
2024-11-27
الله لا يضيع اجر عامل
2024-11-27
ذكر الله
2024-11-27
الاختبار في ذبل الأموال والأنفس
2024-11-27

Ferenc Radó
20-1-2018
نفخة الإحياء ، أو صيحة البعث
11-08-2015
نبات الشبكة (فرجينيا منثور)
2023-04-30
بيان علة استتار الامام المهدي (عليه السلام)
26-10-2017
التأثيرات المختلفة للسياحة- التاثيرات الانسانية للسياحة
26-4-2022
نقل فايروسات النبات بالحامول
13-8-2017


الأبعاد الجغرافية لجرائم القتل في محافظات غزة  
  
1244   04:18 مساءً   التاريخ: 14-9-2019
المؤلف : اشرف حسن محمد
الكتاب أو المصدر : محافظات غزة دراسة في جغرافية الجريمة (جرائم القتل)
الجزء والصفحة : ص9- 10
القسم : الجغرافية / الجغرافية البشرية / الجغرافية الاجتماعية / جغرافية الجريمة /

القتل جريمة من أكبر الجرائم، وهدْمٌ لعِمارة شادها الله بيده، وأن الشرائع السماوية لم تكن إلا مؤيدة ومؤكدة لمَا تُمليه الفطرة على الإنسان في اعتقاد حُرْمتها، ثم جاء الإسلام فعُني بالتصدي لهذه الجريمة أيَّما عناية، فكرر النهْي عنها، وشدَّد على التنفير منها، وبيَّن حُكْمَهَا الدنيوي والأُخروي.

فالإنسان كرمه الله عز وجل وفضّله على سائر مخلوقات الأرض وجعله خليفة فيها, وقد اتفقت الأديان والشرائع الوضعية على احترام حقه في الحياة, وحقه في سلامة بدنه وحمايته من أي عدوان سواء بالضرب أو الجرح أو بالقتل.

ولقد وردت آيات قرآنية مؤيده لهذا الحق ومحرمة تحريماً قاطعاً الاعتداء عليه وذلك في قوله تعالى: {وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالحَقِّ وَمَن قُتِلَ مَظْلُوماً فَقَدْ جَعَلْنَا لِوَلِيِّهِ سُلْطَاناً فَلاَ يُسْرِف فِّي الْقَتْلِ إِنَّهُ كَانَ مَنْصُوراً }الإسراء33

يعتبر القتل من المؤشرات الأساسية في كثير من الدراسات على السلامة العامة أو الإحساس بالأمن الشخصي, ففي دراسة نشرت عام 1990حول الحياة في أكبر منطقة حضرية في العالم وكان هدفها تقدير وتصنيف نوعية الحياة في هذه المدن الكبرى وفقا لعدد من المقاييس, وكان السؤال الذي وجه إلى سلطات أو إدارات الإحصاء في تلك المدن هو: ما عدد جرائم القتل بكافة صورها التي تمت خلال عام وذلك من واقع بيانات الشرطة المحلية.

وقد أشارت الدراسة المذكورة إلى أن مؤشر الخطر الذي يعتمد على معدل حالات القتل /100000 نسمة في السنة ينقسم إلى عشرة مراتب أشدها خطرا تلك المدن التي تأخذ المرتبة رقم(1) وهي التي تزيد فيها حالات القتل عن 30 حالة قتل /100000 نسمة, وأما أقل المدن خطراً فهي التي تأخذ رقم(10) وقد سجلت معدلات قتل تقل عن 1.5 حالة قتل /100000 نسمة (إسماعيل, 1995, ص117). 




نظام المعلومات الجغرافية هو نظام ذو مرجعية مجالية ويضم الأجهزة ("Materielles Hardware)" والبرامج ("Logiciels Software)" التي تسمح للمستعمل بتفنيد مجموعة من المهام كإدخال المعطيات انطلاقا من مصادر مختلفة.
اذا هو عبارة عن علم لجمع, وإدخال, ومعالجة, وتحليل, وعرض, وإخراج المعلومات الجغرافية والوصفية لأهداف محددة . وهذا التعريف يتضمن مقدرة النظم على إدخال المعلومات الجغرافية (خرائط, صور جوية, مرئيات فضائية) والوصفية (أسماء, جداول), معالجتها (تنقيحها من الأخطاء), تخزينها, استرجاعها, استفسارها, تحليلها (تحليل مكاني وإحصائي), وعرضها على شاشة الحاسوب أو على ورق في شكل خرائط, تقارير, ورسومات بيانية.





هو دراسة وممارسة فن رسم الخرائط. يستخدم لرسم الخرائط تقليدياً القلم والورق، ولكن انتشار الحواسب الآلية طور هذا الفن. أغلب الخرائط التجارية ذات الجودة العالية الحالية ترسم بواسطة برامج كمبيوترية, تطور علم الخرائط تطورا مستمرا بفعل ظهور عدد من البرامج التي نساعد على معالجة الخرائط بشكل دقيق و فعال معتمدة على ما يسمى ب"نظم المعلومات الجغرافية" و من أهم هذه البرامج نذكر MapInfo و ArcGis اللذان يعتبران الرائدان في هذا المجال .
اي انه علم وفن وتقنية صنع الخرائط. العلم في الخرائط ليس علماً تجريبياً كالفيزياء والكيمياء، وإنما علم يستخدم الطرق العلمية في تحليل البيانات والمعطيات الجغرافية من جهة، وقوانين وطرق تمثيل سطح الأرض من جهة أخرى. الفن في الخرائط يعتمد على اختيار الرموز المناسبة لكل ظاهرة، ثم تمثيل المظاهر (رسمها) على شكل رموز، إضافة إلى اختيار الألوان المناسبة أيضاً. أما التقنية في الخرائط، يُقصد بها الوسائل والأجهزة المختلفة كافة والتي تُستخدم في إنشاء الخرائط وإخراجها.





هي علم جغرافي يتكون من الجغرافيا البشرية والجغرافية الطبيعية يدرس مناطق العالم على أشكال مقسمة حسب خصائص معينة.تشمل دراستها كل الظاهرات الجغرافيّة الطبيعية والبشرية معاً في إطار مساحة معينة من سطح الأرض أو وحدة مكانية واحدة من الإقليم.تدرس الجغرافيا الإقليمية الإقليم كجزء من سطح الأرض يتميز بظاهرات مشتركة وبتجانس داخلي يميزه عن باقي الأقاليم، ويتناول الجغرافي المختص -حينذاك- كل الظاهرات الطبيعية والبشرية في هذا الإقليم بقصد فهم شخصيته وعلاقاته مع باقي الأقاليم، والخطوة الأولى لدراسة ذلك هي تحديد الإقليم على أسس واضحة، وقد يكون ذلك على مستوى القارة الواحدة أو الدولة الواحدة أو على مستوى كيان إداري واحد، ويتم تحديد ذلك على أساس عوامل مشتركة في منطقة تلم شمل الإقليم، مثل العوامل الطبيعية المناخية والسكانية والحضارية.وتهدف الجغرافية الإقليمية إلى العديد من الأهداف لأجل تكامل البحث في إقليم ما، ويُظهر ذلك مدى اعتماد الجغرافيا الإقليمية على الجغرافيا الأصولية اعتماداً جوهرياً في الوصول إلى فهم أبعاد كل إقليم ومظاهره، لذلك فمن أهم تلك الأهداف هدفين رئيسيين:
اولا :الربط بين الظاهرات الجغرافية المختلفة لإبراز العلاقات التبادلية بين السكان والطبيعة في إقليم واحد.
وثانيا :وتحديد شخصية الإقليم تهدف كذلك إلى تحديد شخصية الإقليم لإبراز التباين الإقليمي في الوحدة المكانية المختارة، مثال ذلك إقليم البحر المتوسط أو إقليم العالم الإسلامي أو الوطن العربي .