أقرأ أيضاً
التاريخ: 3-10-2016
1670
التاريخ: 16-8-2022
1962
التاريخ: 11-8-2022
1521
التاريخ: 3-10-2016
2014
|
إذ ابتلي شخص بهذا الذنب الكبير، يعني الشرك في العبادة، ثم أراد التوبة، فيجب عليه بعد الندم الحقيقي والتصميم على تركه والسعي في تحصيل اخلاص النية ما يأتي :
اولا : الاستغفار من ربه والاعتذار مما مضى.
ثانيا : اعادة تمام العبادات التي كان فيها رياء ، سواء كان الرياء كل الداعي لها او جزء الداعي ، يعني كان الداعي للعمل فقط غير الله ، او كان قصد الله موجوداً ايضا.
مثل ما لو أعطى الزكاة لامتثال الامر الالهي من ناحية ، ولجلب منفعة من الاخذ او دفع مضرته ، او اراد تعظيم وتكريم آخذ الزكاة ، ففي ذلك يجب عليه بعد التوبة اداء الزكاة ثانية خالصاً لوجه الله.
وايضا لا فرق في وجوب الاعادة بين ان يكون الرياء في تمام العمل او في جزء من اجزائه ، وكذلك – بناءً على الاحتياط – في ما لو كان الرياء في جزء مستحب، كما لو أتى بالقنوت رياء ، وحتى إذا لم يكن الرياء في أصل الصلاة وانما كان في كيفيتها ، مثل ما لو كان الرياء في أداء الصلاة جماعة ، او في المسجد ، او في الصف الاول ونظائر ذلك ، فان الصلاة في الجميع باطلة.
|
|
تفوقت في الاختبار على الجميع.. فاكهة "خارقة" في عالم التغذية
|
|
|
|
|
أمين عام أوبك: النفط الخام والغاز الطبيعي "هبة من الله"
|
|
|
|
|
قسم شؤون المعارف ينظم دورة عن آليات عمل الفهارس الفنية للموسوعات والكتب لملاكاته
|
|
|