المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية


Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
الشكر في سيرة المعصومين (عليهم ‌السلام)
2025-01-13
الشكر في مصادر الحديث
2025-01-13
فلسفة الشكر
2025-01-13
مـتطلبـات البنيـة التحـتية للتـجارة الإلكتـرونـيـة
2025-01-13
مـتطلبـات التـجـارة الإلكتـرونـيـة
2025-01-13
التـجارة الإلكترونـيـة وعـلاقـتها بالمـوضـوعات الأخـرى
2025-01-13

تصنف البحوث - التصنيف المتداخل
25-8-2022
طبيعة الدفاع
1-2-2016
مقاومة الانهيار breaking strength
16/2/2018
الصورة الأدبية في العصرين الجاهلي والإسلامي
26-7-2017
Mole-to-Mole Conversions
12-8-2020
محمد جعفر بن محمد طاهر الكرماني (1080هـ ـ حياً 1151هـ)
29-6-2016


من مرقد الإمام الحسين (عليه السلام) شيخُ المشايخ البكداشيّة في العالم: رأيتُ العراق متقدّماً ومنوّراً كما أرى هذا المكان  
  
2333   11:00 صباحاً   التاريخ: 13-4-2019
المؤلف : alkafeel.net
الكتاب أو المصدر :
الجزء والصفحة :
القسم : الاخبار / اخبار الساحة الاسلامية / أخبار العتبة العباسية المقدسة /

أكّد شيخُ المشايخ البكداشيّة في العالم من ألبانيا بابا موندي أنّه: قد رأى العراق متقدّماً ومنوّراً كما رأى وشاهد هذا المكان، في إشارةٍ لمرقد الإمام الحسين(عليه السلام).

جاء ذلك خلال الكلمة التي ألقاها في حفل اختتام مهرجان ربيع الشهادة الثقافيّ العالميّ الخامس عشر، الذي أُقيم عصر اليوم السبت (7شعبان 1440هـ) الموافق لـ(13نيسان 2019م) في صحن الإمام الحسين(عليه السلام) تحت شعار: (الإمامُ الحسينُ -عليه السلام- منارٌ للأُمَم وإصلاحٌ للقِيَم).

مبيّناً كذلك: "إخوتي الكرام أوّلاً أريد أن أشكر الأمانتين العامّتين للعتبتين المقدّستين الحسينيّة والعبّاسية، وأريد أن أسلّم وأشكر علماء هذا البلد والعلماء الحاضرين من بلدانٍ أخرى وأدعو لهم بالسلام والشفاء".

وأضاف: "يسرّني كثيراً وأنا كشيخ مشايخ البكداشيّة العالميّة ومتّبع لطريق ومنهج أهل البيت(عليهم السلام)، أن أشكر جميع الإخوة العراقيّين، وهذه هي الزيارة الثانية لي للعراق، وقد وجدتُه متقدّماً ومنوّراً كما أرى الآن هذا المكان الذي أُضيف الى نوره نور وجوهكم وحضوركم البهيّ".

وبيّن: "سنبقى على دستور علمائنا وأساتذتنا الكرام وسيبقى في قلوبنا حبّ آل البيت(عليهم السلام) فهم قدوتنا، وسيزداد إن شاء الله حبّنا وتمسّكنا بهم، وإنّ طريقة البكداشيّة الصوفيّة ستكون دائماً طريقةً لنشر الحبّ والسلام والوئام في كلّ أنحاء العالم، فنحن في ألبانيا نعيش بسلامٍ وطمأنينة مع إخوتنا من باقي الأديان الأخرى، ونعمل سويّةً على نشر السلام، وإنّ أكثر شعوب البلقان يرون بأنّ الدين الإسلاميّ طريقٌ يوصل ويؤدّي الى برّ الأمان في المحبّة والإنسانيّة".