1

x

هدف البحث

بحث في العناوين

بحث في المحتوى

بحث في اسماء الكتب

بحث في اسماء المؤلفين

اختر القسم

القرآن الكريم
الفقه واصوله
العقائد الاسلامية
سيرة الرسول وآله
علم الرجال والحديث
الأخلاق والأدعية
اللغة العربية وعلومها
الأدب العربي
الأسرة والمجتمع
التاريخ
الجغرافية
الادارة والاقتصاد
القانون
الزراعة
علم الفيزياء
علم الكيمياء
علم الأحياء
الرياضيات
الهندسة المدنية
الأعلام
اللغة الأنكليزية

موافق

الحياة الاسرية

الزوج و الزوجة

الآباء والأمهات

الأبناء

مقبلون على الزواج

مشاكل و حلول

الطفولة

المراهقة والشباب

المرأة حقوق وواجبات

المجتمع و قضاياه

البيئة

آداب عامة

الوطن والسياسة

النظام المالي والانتاج

التنمية البشرية

التربية والتعليم

التربية الروحية والدينية

التربية الصحية والبدنية والجنسية

التربية العلمية والفكرية والثقافية

التربية النفسية والعاطفية

مفاهيم ونظم تربوية

معلومات عامة

الاسرة و المجتمع : المجتمع و قضاياه : النظام المالي والانتاج :

استبطاء الرزق ـ بحث روائي

المؤلف:  محمد الريشهري

المصدر:  التنمية الاقتصادية في الكتاب والسنة

الجزء والصفحة:  ص586-588

21-1-2016

2486

1850. عن رسول الله (صلى الله عليه واله وسلم) : يقول سبحانه وتعالى ‏: ليحذر عبدي الذي يستبطئ رزقي ‏أن أغضب فأفتح عليه باباً من الدنيا !(1).

1851. حبة وسواء ابنا خالد : دخلنا على النبي (صلى الله عليه واله وسلم) وهو يصلح شيئا فأعناه، فقال: لا تأيسا من الرزق ما تهززت رؤوسكما(2)؛ فإن الإنسان تلده امه أحمر ليس عليه قشرة، ثم يرزقه الله(3).

1852. الإمام علي (عليه السلام): من وثق بقسم الله لم يتهمه في الرزق (4).

1853. الإمام الكاظم (عليه السلام) : ينبغي لمن عقل عن الله أن لا يستبطئه في رزقه، ولا يتهمه في قضائه(5).

1854. الإمام الرضا (عليه السلام): كان في الكنز الذي قال الله(عز وجل):{وَكَانَ تَحْتَهُ كَنْزٌ لَهُمَا}[الكهف: 82] ، كان فيه: بسم الله الرحمن الرحيم... وينبغي لمن عقل عن الله أن لا يتهم الله في قضائه، ولا يستبطئه في رزقه (6).

1855. عنه (عليه السلام): عجبا لمن غفل عن الله كيف يستبطئ الله في رزقه، وكيف ‏اصطبر على‏ قضائه !(7).

1856. عدة الداعي: في الوحي القديم: يابن آدم، خلقتك من تراب ثم من نطفة فلم ‏أعي‏(8). بخلقك؛ أو يعييني رغيف أسوقه إليك في حينه ؟!(9).

_______________

1. أعلام الدين: 277 وص‏161، كنز الفوائد: 2/197 وفيهما «وروي أن الله أوحى إلى عيسى ‏بن مريم(عليه السلام)»، عدة الداعي: 31 عن الإمام الصادق(عليه السلام)، بحار الأنوار: 81/195/52 وج 103/21/16.

2. ما تهززت رؤوسكما: أي ما تحركت؛ كناية عن الحياة.

3. مسند ابن حنبل: 5/375/15855، سنن ابن ماجة: 2/1394/4165، المعجم الكبير: 4/7/3479 وح 3480 وليس فيه «وهو يصلح شيئا فأعناه»، اسد الغابة: 2/588/2329، الاستيعاب: 2/247/1153 وفيه «يعمل عملا» بدل «يصلح شيئا»، كنز العمال: 1/109/506؛ تنبيه الخواطر: 1/168 نحوه.

4. غرر الحكم: 8649.

5. الكافي: 2/61/5، التمحيص: 62/142 كلاهما عن صفوان الجمال، تحف العقول: 408، مشكاة الأنوار: 520/1750.

6. الكافي: 2/59/9، تهذيب الأحكام: 9/276/1001، تفسير العياشي: 2/338/67 وفيه «غفل » بدل «عقل»، تنبيه الخواطر: 2/184 كلها عن علي بن أسباط، مشكاة الأنوار: 520/175، قرب الإسناد: 375/1330، بحار الأنوار: 70/156/14.

7. تفسير العياشي: 2/339/69 عن أحمد بن محمد بن أبي نصر، بحار الأنوار: 71/150/50.

8. عي بالأمر: عجز عنه ولم يطق إحكامه (لسان العرب: 15 / 111).

9. عدة الداعي: 83، بحار الأنوار: 103/21/12.