تاريخ الفيزياء
علماء الفيزياء
الفيزياء الكلاسيكية
الميكانيك
الديناميكا الحرارية
الكهربائية والمغناطيسية
الكهربائية
المغناطيسية
الكهرومغناطيسية
علم البصريات
تاريخ علم البصريات
الضوء
مواضيع عامة في علم البصريات
الصوت
الفيزياء الحديثة
النظرية النسبية
النظرية النسبية الخاصة
النظرية النسبية العامة
مواضيع عامة في النظرية النسبية
ميكانيكا الكم
الفيزياء الذرية
الفيزياء الجزيئية
الفيزياء النووية
مواضيع عامة في الفيزياء النووية
النشاط الاشعاعي
فيزياء الحالة الصلبة
الموصلات
أشباه الموصلات
العوازل
مواضيع عامة في الفيزياء الصلبة
فيزياء الجوامد
الليزر
أنواع الليزر
بعض تطبيقات الليزر
مواضيع عامة في الليزر
علم الفلك
تاريخ وعلماء علم الفلك
الثقوب السوداء
المجموعة الشمسية
الشمس
كوكب عطارد
كوكب الزهرة
كوكب الأرض
كوكب المريخ
كوكب المشتري
كوكب زحل
كوكب أورانوس
كوكب نبتون
كوكب بلوتو
القمر
كواكب ومواضيع اخرى
مواضيع عامة في علم الفلك
النجوم
البلازما
الألكترونيات
خواص المادة
الطاقة البديلة
الطاقة الشمسية
مواضيع عامة في الطاقة البديلة
المد والجزر
فيزياء الجسيمات
الفيزياء والعلوم الأخرى
الفيزياء الكيميائية
الفيزياء الرياضية
الفيزياء الحيوية
الفيزياء العامة
مواضيع عامة في الفيزياء
تجارب فيزيائية
مصطلحات وتعاريف فيزيائية
وحدات القياس الفيزيائية
طرائف الفيزياء
مواضيع اخرى
كاشفات الأشعة السينية: الأغشية الفوتوغرافية
المؤلف:
أ.د. نعيمة عبد القادر أحمد / أ.د. محمد أمين سلمان
المصدر:
علم البلورات والاشعة السينية
الجزء والصفحة:
ص103
2023-09-20
1166
استمر استخدام الأغشية (الأفلام) الفوتوغرافية للعديد من السنين كأداة لتحديد مواقع وشدة الخطوط في أنماط الحيود وإن اتجه العمل في التقنيات الأحدث إلى نبذ هذه الطريقة.
وقد كانت المستحلبات الفوتوغرافية المستخدمة ذات حبيبات كبيرة من مادة بروميد الفضة، فإذا وقع عليها فوتون من الأشعة السينية فإنه يحول أيون الفضة Ag+ إلى ذرة فضة متعادلة فتتكون صورة دائمة لنمط الحيود في المستحلب. ثم تأتي بعد ذلك عملية إظهار الصورة حيث تتحول كل أيونات الفضة Ag+ في حبيبات المستحلب إلى ذرات فضة Ag0. ويتم إظهار القليل من الحبيبات غير المنشطة تلقائيا وفي نفس الوقت مما يجعل الصورة ضبابية، ثم تزال الحبيبات غير الظاهرة بواسطة المادة المثبتة وفي حالة الشدة المتوسطة للأشعة فإن درجة إعتام الفيلم تكون متناسبة مع زمن التعرض للأشعة على أن قياسات الشدة تفتقر إلى الدقة حتى مع مراعاة أقصى درجات العناية أثناء العمل. وقد اقتصر استخدام الأفلام – حاليا – على التقنيات التي لا تستلزم قياس شدة أنماط الحيود.