Logo

بمختلف الألوان
في وطنٍ تئنُّ روحه من ثِقل الأيام، وتتوقُّ أجياله إلى فجرٍ يمحو ظلام اليأس، انبعث نورٌ من قلب مدينة مقدسة، نورٌ يملأ الوطن ضياءً، وأيدٍ أمينة تعانق آماله واحلامه. سطع نور العتبة العباسية المقدسة، التي لطالما كانت مَوئِلاً للعلم والمعرفة، لتتجاوز دورها الديني وتصبح حاضنة حقيقية للطاقات الشابة،... المزيد
أخر المواضيع


مرحبا بكَ زائرنا العزيز
نتمنى أن تكون في تمام الصحة والعافية

تحذير! هل انت متأكد من حذف هذا المقال مع الردود عليه ؟
مَائِدَةٌ مِنْ نَوعٍ آخَر

منذ 4 سنوات
في 2022/01/21م
عدد المشاهدات :1961
خلق الله تعالى الانسان وجعل فيه الغرائز والميول فهو يحتاج مثلا الى الطعام عند الشعور بالجوع وشرب الماء عند العطش وهكذا ، وأعطاه العقل ليسيطر على هذه الغرائز فلا يطلق لها العنان فتتحكم فيه فترديه في الهاوية ، ولكن الانسان كما يحتاج الى إشباع الجسد بالرغبات والميول - بما لا يسخط الخالق - من طعام وشراب فكذلك يحتاج الى غذاء من نوع آخر وهو غذاء الروح ، فكلاهما مكمل للآخر فمن المناسب أن يهيّء المؤمن ما يحتاجه من غذاء للجسد والروح ، فالجسد يحتاج الى الطعام والشراب والراحة ولكنه يفنى ويبلى ولا يبقى ، بينما الروح باقية لا تفنى ، فمن العقل بمكان الاهتمام بما هو باق على ما هو زائل ، فكل عاقل عندما تضع أمامه طريقين وتخيره ببينهما أحدهما يوصله الى نهاية الهدف المنشود والآخر ينقطع بمجرد السير فيه لبضعة أمتار فمن البديهي أن يختار ما يوصله الى هدفه ودون تردد ، لذلك فبين وقت لآخر لابد للمؤمن أن يغذي روحه وقلبه ببعض المواعظ والحكم ليرتقي في سلم التكامل الى درجات أعلى فهو الهدف المنشود للمؤمنين لأن القلب يمل كما يمل الجسد ، يقول إمامنا أمير المؤمنين عليه السلام (إنَّ هذهِ القلُوب تَملّ كَما تَملّ الأَبدان ، فابْتَغُوا لها طَرائَفَ الحِكَم) .
البحث العلمي في العراق بين الأزمة والإصلاح: مراجعة نقدية في ضوء تجارب دولية رائدة
بقلم الكاتب : محسن حسنين مرتضى السندي
يمثل البحث العلمي حجر الزاوية في بناء الاقتصادات المعرفية المستدامة، والمحرك الأساسي للسيادة التنموية لأي دولة. كما يعكس حيوية منظوماتها الأكاديمية وقدرتها على توليد معرفة أصيلة تخدم تقدم المجتمع. إلا أن العراق، على الرغم من امتلاكه رأسمال بشرياً مؤهلاً وشبكة جامعية واسعة، يواجه أزمة هوية ووظيفة... المزيد
المزيد من المقالات الإجتماعية

المزيد من المقالات الثقافية

كان اسمها (زينب)  ويقال إن للإنسان نصيبا من اسمه،وهي كذلك،ترتدي الخُلق وتنطق... المزيد
ونحنُ في المشتاةِ ندعو الجَفَلَىٰ لا تُرى الآدِبَ فينا يُنتَقَرُ طرفة بن العبد... المزيد
مازلتُ غريقا في جيبِ الذكرياتِ المُرّةِ، أحاولُ أن أخمدها قليلا ؛لكنّ رأسها... المزيد
رُوَّادُ الولاء : شعراء أضاءوا بالحقِّ فطُمِسَ نورُهم لطالما تهادت على بساط... المزيد
في قريةٍ صغيرةٍ محاطةٍ بجبالٍ شاهقة، عاش رجلٌ يدعى هشام، معروفٌ بحكمته وطيب قلبه،... المزيد
في فضاءات القصيدة العراقية، ينهض فالح حسون الدراجي كصرحٍ شعريٍّ نادر، يُجسّد... المزيد
في زاوية السوق، جلس رجل أشيب، يضم كفيه الفارغتين إلى صدره كمن يحمي كنزًا لا يُرى. كان اسمه...
حين نتحدث عن الأجناس الأدبية التي تتصدر المشهد الثقافي العربي عامة، والعراقي خاصة، نُشَخِّص...
في رحاب الكاظمية المقدسة، وُلد جابر بن جليل كرم البديري الكاظمي عام 1956، ليكون نجمًا متألقًا...
كان يتذمر،والشكوی تضحك في فمه كيف يعلِّمني صبيٌّ علی كلٍّتلميذٌ صغير  وسأعيد تربيته أنا...


منذ 6 ايام
2025/11/16
احلفكم بالله ايها المحللون والاعلاميون اتركوا المنتخب العراقي وشأنه ولا تضعوا...
منذ 6 ايام
2025/11/16
سلسلة مفاهيم في الفيزياء الجزء السادس والسبعون: كون داخل الكون: العوالم المتعددة...
منذ 6 ايام
2025/11/16
منذ سنوات برزت ظاهرة من قبل بعض جماهير الاندية الكبيرة ضد نادي الزوراء وانتشرت...
رشفات
( مَن صبر أُعطي التأييد من الله )