أقرأ أيضاً
التاريخ: 21-09-2015
1647
التاريخ: 17-10-2014
1671
التاريخ: 3-05-2015
2060
التاريخ: 5-05-2015
1839
|
قال تعالى : {وَالضُّحَى (1) وَاللَّيْلِ إِذَا سَجَى (2) مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَى (3) وَلَلْآخِرَةُ خَيْرٌ لَكَ مِنَ الْأُولَى (4) وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى (5) أَلَمْ يَجِدْكَ يَتِيمًا فَآوَى (6) وَوَجَدَكَ ضَالًّا فَهَدَى (7) وَوَجَدَكَ عَائِلًا فَأَغْنَى (8) فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلَا تَقْهَرْ (9) وَأَمَّا السَّائِلَ فَلَا تَنْهَرْ (10) وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ} [الضحى : 1 - 11] .
هذه السّورة نزلت في مكّة. وحسب بعض الرّوايات أنَّها نزلت حين كان الرّسول صلى الله عليه وآله وسلم متألّماً بسبب تأخّر نزول الوحي ، وتقوُّل الأعداء نتيجة هذا الانقطاع المؤقّت ، نزلت السّورة كغيث على قلب النّبيّ صلى الله عليه وآله وسلم ، وأمدّته بطاقة جديدة ، وقطعت ألسن الأعداء.
هذه السّورة تبدأ بقَسَمَين ، ثمّ تُبشِّر النّبيّ بأنّ الله لا يتركه أبداً. ثمّ تُبشّره بعطاء ربّانيّ يجعله راضياً ، ثمّ تعرض له صوراً من حياته السابقة تتجسّد فيها الرحمة الإلهيّة الّتي كانت تشمله دائماً وتحميه وتسنده في أشدّ اللحظات.
وفي نهاية السّورة تتكرّر الأوامر الإلهيّة برعاية اليتيم والسائل ، وبإظهار النِّعم الإلهيّة (شكراً لهذه النِّعم).
|
|
طبيبة تبدد 5 خرافات رئيسية عن تغذية الأطفال
|
|
|
|
|
وفاة أول رجل خضع لزراعة كلية خنزير.. والمستشفى يوضح الأسباب
|
|
|
|
اختتام الأسبوع الثاني من الشهر الثالث للبرنامج المركزي لمنتسبي العتبة العباسية
|
|
راية قبة مرقد أبي الفضل العباس (عليه السلام) تتوسط جناح العتبة العباسية في معرض طهران
|
|
جامعة العميد وقسم الشؤون الفكرية يعقدان شراكة علمية حول مجلة (تسليم)
|
|
قسم الشؤون الفكريّة يفتتح باب التسجيل في دورات المواهب
|