المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 16450 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


آفات التفسير بالمأثور : اقسام الاسرائيليات  
  
2913   07:03 مساءاً   التاريخ: 14-10-2014
المؤلف : محمد هادي معرفة
الكتاب أو المصدر : التفسير والمفسرون في ثوبه القشيب
الجزء والصفحة : ج2 ، ص638-644.
القسم : القرآن الكريم وعلومه / علوم القرآن / التفسير والمفسرون / مناهج التفسير / منهج التفسير الأثري أو الروائي /

قسم الاستاذ الذهبي ، الاسرائيليات تقسيمات ثلاثة :
1 ـ تقسيمها الى صحيح او ضعيف او موضوع .
2 ـ والى موافقتها لما في شريعتنا او مخالفتها او مسكوت عنها.
3 ـ والى ما يتعلق بالعقائد او بالأحكام او بالمواعظ والحوادث والعبر.
واخيرا حكم عليها بانها متداخلة ، يمكن ارجاع بعضها الى بعض ، كما يمكن ان ندخلها تحت الاقسام الثلاثة التالية : مقبول ، ومردود ، ومتردد فيه بين القبول والرد (1) .
فالأحسن تـقـسيمها ـ حسب تقسيم الدكتور ابي شهبة ـ الى موافق لما في شرعنا ، ومخالف ، ومسكوت عنه (2) .
وتقسيم آخر ايضا لعله اولى : اما منقول بالحكاية شفاها ـ وهو الاكثر المروي عن كعب الاحبار وابـن سلام وابن منبه وامثالهم ـ او موجود بالفعل في كتب العهدين الموجودة بأيدينا اليوم ، وهذا كأكثر ما ينقله ائمة الهدى ، ولاسيما الامام ابو الحسن الرضا(عليه السلام)  احتجاجا على اهل الكتاب ، وليس اعتقادا بمضمونه .
ثـم ان الـمنقول شفاها او الموجود عينا اما موافق لشرعنا او مخالف او مسكوت عنه ولكل حكمه الخاص ، نوجزه فيما يلي :

امـا الـمـنـقولات الشفاهية ، حسبما يحكيه امثال كعب وابن سلام وغيرهما ، فجلها ان لم نقل كلها ، موضوع مختلق ، لا اساس له ، وانما مصدرها شائعات عامية اسطورية ، او اكاذيب افتعلها مثل كعب وابـن سلام ، او عبداللّه بن عمرو واضرابهم ، اذ لم نجد في المرويات عن هؤلاء ما يمكن الوثوق اليه فهي بمجموعتها مردودة عندنا ، حسبما تقتضيه قواعد النقد والتمحيص .
انـنا نسي الظن بأمثال هؤلاء ممن لم يخلصوا الولاء للإسلام ولم يمحضوا النصح للمسلمين ، كما لا نثق بـصحة معلوماتهم غير الصادرة عن تحقيق رصين ، سوى الاعتماد على الشائعات العامية المبتذلة ان لـم تكن مفتعلة اننا نجد في طيات كلامهم بعض الخبث واللؤم المتخذ تجاه موضع الاسلام القويم ، وربـمـا كـان حـقـدا عـلى ظهور الاسلام وغلبة المسلمين فحاولوا التشويه من سمعة الاسلام والتزعزع من عقائد المسلمين .
هذا هو الطابع العام الذي يتسم به وجه الاسرائيليات على وجه العموم .
قال الاستاذ احمد امين : واما كعب الاحبار او كعب بن ماتع اليهودي ، كان من اليمن ، وكان من اكبر من تسربت منهم اخبار اليهود الى المسلمين ، وكان كل تعاليمه ـ على ما وصل اليناـ شفوية ، وما نقل عنه يدل على علمه الواسع بالثقافة اليهودية واساطيرها.
قـال : ونـرى ان هـذا الـقـصص هو الذي ادخل على المسلمين كثيرا من اساطير الامم الاخرى كـاليهودية والنصرانية ، كما كان بابا دخل منه على الحديث كذب كثير ، وافسد التاريخ بما تسرب منه من حكاية وقائع وحوادث مزيفة ، اتعبت الناقد واضاعت معالم الحق (3) .
و هـكذا قال ابن خلدون فيما سبق من كلامه : فإنما يسالون اهل الكتاب قبلهم ، وهم اهل التوراة من الـيهود ومن تبع دينهم من النصارى واهل التوراة الذين بين العرب يومئذ بادية مثلهم ، ولا يعرفون مـن ذلـك الا مـا تعرفه العامة من اهل الكتاب ، ومعظمهم من حمير الذين اخذوا بدين اليهودية ، فلما اسـلـمـوا بقوا على ما كان عندهم ، وهؤلاء مثل كعب الاحبار ووهب بن منبه وعبداللّه بن سلام وامثالهم ، فامتلأت التفاسير من المنقولات عندهم ، وهي اخبار موقوفة عليهم وتساهل المفسرون في مثل ذلك وملاوا كتب التفسير بهذه المنقولات ، واصلها ـ كما قلناـ عن اهل التوراة الذين يسكنون البادية ، ولا تحقيق عندهم بمعرفة ما ينقلونه من ذلك (4)  .
فـعـلـى مـا ذكره العلامة ابن خلدون تكون جل المنقولات عن هؤلاء الكتابيين ، لا وثوق بها ، حيث مـصـدرها الشياع القومي ، ولكل قوم اساطيرها المسطرة في تاريخ حياتها ، يحكونها وينقلونها يدا بـيـد ، وهذا التنقل حصل فيها التحريف والتبديل الكثير ، بما الحقها بالخرافات والاوهام ، وهؤلاء اصـحـاب الـقـوميات المختلفة ، دخلوا في الاسلام ومعهم ثقافاتهم وتاريخهم ، اتوا بها وبثوها بين المسلمين .
قال الاستاذ احمد امين : ان كثيرا من الشعوب المختلفة ذوات التواريخ دخلت في الاسلام ، فاخذوا يدخلون تاريخ اممهم ويبثونه بين المسلمين ، اما عصبية لقومهم او نحو ذلك فكثير من اليهود اسلموا ومـعـهم ما يعلمون من تاريخ اليهودية واخبار الحوادث ، حسبما روت التوراة وشروحها ، فاخذوا يـحـدثون المسلمين بها ، وهؤلاء ربطوها بتفسير القرآن احيانا ، وبتاريخ ‌الامم الاخرى احيانا ان شـئت فأقرا مـا فـي الجز الاول من (تاريخ الطبري ) تجد منه الشي الكثير ، مثل ما اسند عن عبداللّه بن سلام ، انه تعالى بدا بالخلق يوم الاحد ، وفرغ في آخر ساعة من يوم الجمعة ، فخلق فيها آدم عـلـى عجل (5) ـ حسبما جاء في التوراة ـ وكثير من هذا النوع روي حول ما ورد في القرآن من قصص الانبياء .
كـذلـك كان للفرس تاريخ ، وكان لهم اساطير ، فلما اسلموا رووا تاريخهم ورووا اساطيرهم ، وكـذلـك فعل النصارى فكانت هذه الروايات والاساطير عن الامم المختلفة مبثوثة بين المسلمين ، ومصدرا من مصادر الحركة التاريخية عندهم (6)  .
وعليه فنشطب على جميع ما ينقل عن اهل الكتاب فيما يمس تفسير القرآن او تاريخ الأنبياء اذا كان نـقـلا بالشفاه وليس مستندا الى نص كتاب قديم معتمد ، حيث مصدرها الشياع العام ، ولا اعتبار به اصلا وسنورد امثلة لإسرائيليات دخلت على الاسلام ، وكان مصدرها الشياع والاسطورية .
ولـعلك تقول : بعض ما نقل عن اهل الكتاب كان مصدره النقل من الكتاب ، اما يكتبونه منه او ينقلونه عـنـه ، كما في زاملتي عبداللّه بن عمرو بن العاص ، كان ينقل من كتب زعم العثور عليها في واقعة يرموك وكما في نسخة عمر بن الخطاب التي جابها الى النبى ، اكتتبها من كتب اليهود فيما حسب .
لـكـن لا يـذهب عليك ان لا وثوق بنقلهم ولو عن كتاب ، مادام الدس والتزوير شيمة يهودية جبلوا عـليها من قديم كانوا {يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ} [البقرة : 79] اي من عند انفسهم {ثُمَّ يَقُولُونَ هَذَا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ} [البقرة : 79] كذبا وزورا {لِيَشْتَرُوا بِهِ ثَمَنًا قَلِيلًا} [البقرة : 79] .
وهـذا هو الذي فهمه ابن عباس منذ اول يومه فحذر الاخذ عنهم بتاتا ، قائلا : وقد حدثكم اللّه ان اهل الكتاب بدلوا ما كتب اللّه وغيروا بأيديهم الكتاب ، فقالوا هو من عند اللّه ليشتروا به ثمنا قليلا ، افلا ينهاكم ما جاءكم من العلم عن مسائلتهم  (7) .
اما المراجعة الى كتب السلف وتواريخهم من يونان او فرس او الهند او اليهود او غيرهم ، فان ذلك شـي آخـر ، يـجـب العمل فيه وفق سنن النقد والتمحيص ، وعلى مناهج السبر والتحقيق ، حسب المتعارف المعهود.
امـا الـتـوراة ، فـفيها من الغث والسمين الشي الكثير ، وهو الكتاب الوحيد الذي احتوى على تاريخ الأنبياء وامـمهم فيما سلف ، مصحوبا بالأساطير والخرافات ، شان سائر كتب التاريخ القديمة والتوراة كتاب تاريخ ، قبل ان يكون كتابا سماويا ، وانما سميت بالتوراة ، لاحتوائها على تعاليم اليهود ، والـتي جاء بها موسى من شرائع وقعت موضع الدس والتحريف ، ومن ثم فالمراجعة اليها بحاجة الى نقد وتحقيق ، وليس اخذا براسه .
وفي العهد القديم جات تفاصيل الحوادث مما اوجز بها القرآن وطواها في سرد قضايا قصار ، اخذا بـمـواضـع عبرها دون بيان التفصيل ، فتجوز المراجعة الى تلكم التفاصيل لرفع بعض المبهمات في القضايا القرآنية ، ولكن على حذر تام وفق التفصيل التالي :
فـالموجود في كتب السلف ـ فيما يمس المسائل القرآنية ـ اما موافق مع شرعنا في اصول مبانيه وفي الفروع ، او مخالف او مسكوت عنه .
فالمخالف منبوذ لامحالة ، لان ما خالف شريعة اللّه فهو كذب باطل ، واما المسكوت عنه فالأخذ به وتركه سواء ، شأن سائر أحداث التاريخ .
واليك امثلة على ذلك :
1ـ امثلة على الموافقة :
أـ جاء في المزامير ، المزمور (37) عدد (10) :
(اما الودعاء فيرثون الارض ويتلذذون في كثرة السلامة ). 
وفي عدد (22) : (لان المباركين منه يرثون الارض والملعونين منه يقطعون ). 
وفي عدد (29) : (الصديقون يرثون الارض ويسكنونها الى الابد).
وجاء تصديق ذلك في القرآن ، في قوله تعالى ، في سورة الانبياء/105 : {وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ} [الأنبياء : 105].
قوله : (مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ) حيث البشارة في مزامير داود (الزبور) جات بعد مواعظ وتذكير.
ب ـ وجاء في سفر التثنية اصحاح (32) ع (3) وصية جامعة لنبي اللّه موسى (عليه السلام ) جاء فيها وصف الرب تعالى بالعدل والحكمة والعظمة ، على ما جاء به القرآن الكريم .
يقول فيها : (اني باسم الرب انادي ، اعطوا عظمة لإلهنا ، هو الصخر الكامل صنيعه (8)  ، ان جميع سبله عدل ، اله امانة لا جور فيه ، صديق وعادل هو).
ج ـ وجاء في لاويين اصحاح (12) ع (4) شريعة الختان ، كما هو في الاسلام :
(وفي اليوم الثامن يختن لحم غرلته ) والغرلة : القلفة ، وهي جلدة عضو التناسل .
د ـ وفي سفر التثنية اصحاح (14) ع (8) جاء تحريم لحم الخنزير ، لانه نجس لا يجتر.
( والخنزير ، لانه يشق الظلف ، لكنه لا يجتر ، فهو نجس لكم ). 
2ـ امثلة على المخالفة :

والامـثـلـة عـلى مخالفة ما جاء في التوراة الموجودة مع ما في القرآن فهي كثيرة جدا ، فضلا عن مخالفته للفطرة والعقل الرشيد ، على ما فصلناه في مباحثنا عن الاعجاز التشريعي للقرآن ، ومقارنة بعض ما جاء فيه ، مع ما في كتب العهدين (9)  .
انك تجد في كتب العهدين مخالفات كثيرة مع شريعة العقل فضلا عن شريعة السماء ، فمثلا تجد فيها ما يتنافى ومقام عصمة الأنبياء ما يذهلك :
ففي سفر التكوين (اصحاح 19 ، ع130 ) : ان ابنتي لوط سقتا اباهما الخمر فاضطجعتا معه .
وفي (الملوك الاول ، اصحاح 11) : ان سليمان عبد اوثانا ، نزولا الى رغبة نسائه .
وفي (الخروج ، اصحاح 32 ، ع21 ـ 24) : ان هارون هو الذي صنع العجل وليس السامري .
كما تفرض التوراة عقوبة البهائم (الخروج ، اص 21 ، ع28 ). 
ونجاسة من مس ميتا الى سبعة ايام (سفر العدد ، اصحاح 19 ، ع11 ـ 16).
وامثالها كثير.
3ـ امثلة على المسكوت عنه .
والامـثـلـة على المسكوت عنه في شرعنا على ما جاء في كتب السالفين ايضا كثيرة في كثير ، كان شانها شان سائر الاحداث التاريخية التي جات في الكتب القديمة .
ولعل الحديث الوارد : (لا تصدقوا اهل الكتاب ولا تكذبوهم ) (10) ناظر الى هذا النوع من الـمـسـكوت عنه في شرعنا ، لا نعلم صدقه عن كذبه ، لانهم خلطوا الحق بالباطل فلو صد قناه فلعله الـبـاطـل ، او كـذبـناه فلعله الحق قال (صلى الله عليه واله وسلم ) : (فيخبروكم بحق فتكذبوا به ، او بباطل فتصدقوا به ) (11) .
وهكذا قال عبداللّه بن مسعود :
(لا تـسألـوا اهـل الـكتاب ، فانهم لن يهدوكم ـ اي لن يخلصوا لكم النصح ـ وقد اضلوا انفسهم ، فتكذبوا بحق او تصدقوا بباطل ) (12) .
وعـلـيه فيجب الحذر فيما لم نجد صدقه ولا كذبه في المأثور من شرعنا الاسلامي ويلزم اجرا قواعد النقد والتمحيص ـ التثبت ـ فيما وجدناه في كتب القوم من آثار واخبار.
هـذه قصة يوسف (عليه السلام ) جات مواضع عبرها في القرآن وترك الباقي ، وقد تعرض لتفاصيلها العهد القديم وهكذا سائر قصص الانبياء ، وفيها الغث والسمين .
_______________________
1- الإسرائيليات في التفسير والحديث ، ص47-54.
2- الإسرائيليات والموضوعات ، ص106- 114 .
3- فجر الإسلام ، ص160 – 161.
4- مقدمة ابن خلدون ، ص 439 -440.
5- تاريخ الطبري ، ج1 ، ص32 ، مطبعة استقامة مصر ، 1358 .
6- فجر الإسلام ، ص157 .
7- جامع البخاري ، ج3 ، ص237.
8- الصخر هنا : كناية عن الحجر الاساسي ، فيه القوة الصلابة .
9- التمهيد في علوم القرآن ، ج6 ، ص310-312.
10- جامع البخاري ، ج9 ، ص136.
11- مسند احمد ، ج3 ، ص387.
12- فتح الباري ، ج13، ص259.




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .



اختتام الأسبوع الثاني من الشهر الثالث للبرنامج المركزي لمنتسبي العتبة العباسية
راية قبة مرقد أبي الفضل العباس (عليه السلام) تتوسط جناح العتبة العباسية في معرض طهران
جامعة العميد وقسم الشؤون الفكرية يعقدان شراكة علمية حول مجلة (تسليم)
قسم الشؤون الفكريّة يفتتح باب التسجيل في دورات المواهب