المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

التاريخ
عدد المواضيع في هذا القسم 5896 موضوعاً
التاريخ والحضارة
اقوام وادي الرافدين
العصور الحجرية
الامبراطوريات والدول القديمة في العراق
العهود الاجنبية القديمة في العراق
احوال العرب قبل الاسلام
التاريخ الاسلامي
التاريخ الحديث والمعاصر
تاريخ الحضارة الأوربية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
2024-05-17
تخزين القرع ( اليقطين )
2024-05-17
تخزين الخضر الجذرية
2024-05-17
تخزين الجزر
2024-05-17
تخزين الفجل
2024-05-17
الموظف نفرحات.
2024-05-16

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


عبادة الإله ست في الدلتا.  
  
280   01:40 صباحاً   التاريخ: 2024-03-09
المؤلف : سليم حسن.
الكتاب أو المصدر : موسوعة مصر القديمة.
الجزء والصفحة : ج4 ص 122 ــ 123.
القسم : التاريخ / العصور الحجرية / العصور القديمة في مصر /

ولما كانت عبادة الإله «ست» في الشمال الشرقي من الدلتا قائمةً منذ فترة طويلة، ثم اعتنقها «الهكسوس» عند غزوهم البلاد، فإنه كان من الطبعي أن تظل عبادته بعد طرد أولئك الغزاة، حتى ولو بوصفه الإلهَ المحليَّ لتلك الجهة. وإذا كان الأمر قاصرًا على موضوع توحيد الإله الأجنبي بالإله «ست» رب «أمبوس» (كوم أمبو) القديم وحسب، لاختفت عبادته باختفائهم من البلاد، ولكن الأمر كان أعظم شأنًا وأجل خطرًا من ذلك؛ إذ كان الإله «ست» منذ زمن سحيق في القدم قد اتخذ الدلتا موطنًا ثانيًا له، وبذلك لم يكن في مقدور إنسان أن يزحزحه عن مكانه؛ لأن عبادته كانت قد ضربت بأعراقها في أعماق نفوس القوم القاطنين في تلك البقعة. على أن تقديس «الهكسوس» للإله «ست» لم يكن موضوعًا ذا بال عند المصري نفسه؛ لأنه على الرغم مما كان لهذا الإله من سوء السمعة منذ القِدَم، فإن عبادته كانت لا تزال مرعية قائمة على أقل تقدير في المدن التي كان يُعبَد فيها قديمًا مثل «أمبوس» (كوم أمبو)، والإقليم الذي يشتمل على المقاطعتين الحادية عشرة والثانية عشرة من مقاطعات الوجه القبلي، وكذلك في الشمال الشرقي من الدلتا؛ على أن كل ما فعله الفاتحون هو أنهم رفعوه بصفة بارزة إلى مرتبة الإله الأعلى، بل وإله دولتهم، والواقع أن هذا الحديث كان ضربة قاسية في صميم قلب مدن «طيبة» و«منف» و«هليوبوليس»، وهي التي كانت تمجد فيها عبادة «آمون» و«بتاح» و«رع» على التوالي بوصفهم أعظم الآلهة سلطانًا ونفوذًا في الديار المصرية، هذا فضلًا عن اتصالهم الوثيق بحكومة البلاد، وقد كان ممَّا يمكن احتماله أن يكون «ست» معبودًا محليًّا بوصفه رفيقًا لهذه الآلهة العظام؛ ولكن الذي لم يكن في استطاعة الكهنة والحكومة استساغته أن يصبح «ست» صاحب السيادة الدينية في البلاد كلها، وهو الإله المعروف بعدائه للإله «حور»، بل كان قاتل الإله «أوزير» والده أيضًا. ومما هو جدير بالاهتمام الآن إذن أن نفحص المصادر التي وصلتنا مرة أخرى عن طريق «مانيتون»، وغيره من النقوش والكتابة القديمة، وهي التي تحدِّثنا عن غزو الهكسوس وتقدسيهم للإله «ست»، على ضوء ما لدينا من المعلومات الجديدة؛ حتى يتبيَّنَ لنا حقيقة الأمر بقدر المستطاع.

 




العرب امة من الناس سامية الاصل(نسبة الى ولد سام بن نوح), منشؤوها جزيرة العرب وكلمة عرب لغويا تعني فصح واعرب الكلام بينه ومنها عرب الاسم العجمي نطق به على منهاج العرب وتعرب اي تشبه بالعرب , والعاربة هم صرحاء خلص.يطلق لفظة العرب على قوم جمعوا عدة اوصاف لعل اهمها ان لسانهم كان اللغة العربية, وانهم كانوا من اولاد العرب وان مساكنهم كانت ارض العرب وهي جزيرة العرب.يختلف العرب عن الاعراب فالعرب هم الامصار والقرى , والاعراب هم سكان البادية.



مر العراق بسسلسلة من الهجمات الاستعمارية وذلك لعدة اسباب منها موقعه الجغرافي المهم الذي يربط دول العالم القديمة اضافة الى المساحة المترامية الاطراف التي وصلت اليها الامبراطوريات التي حكمت وادي الرافدين, وكان اول احتلال اجنبي لبلاد وادي الرافدين هو الاحتلال الفارسي الاخميني والذي بدأ من سنة 539ق.م وينتهي بفتح الاسكندر سنة 331ق.م، ليستمر الحكم المقدوني لفترة ليست بالطويلة ليحل محله الاحتلال السلوقي في سنة 311ق.م ليستمر حكمهم لاكثر من قرنين أي بحدود 139ق.م،حيث انتزع الفرس الفرثيون العراق من السلوقين،وذلك في منتصف القرن الثاني ق.م, ودام حكمهم الى سنة 227ق.م، أي حوالي استمر الحكم الفرثي لثلاثة قرون في العراق,وجاء بعده الحكم الفارسي الساساني (227ق.م- 637م) الذي استمر لحين ظهور الاسلام .



يطلق اسم العصر البابلي القديم على الفترة الزمنية الواقعة ما بين نهاية سلالة أور الثالثة (في حدود 2004 ق.م) وبين نهاية سلالة بابل الأولى (في حدود 1595) وتأسيس الدولة الكشية أو سلالة بابل الثالثة. و أبرز ما يميز هذه الفترة الطويلة من تأريخ العراق القديم (وقد دامت زهاء أربعة قرون) من الناحية السياسية والسكانية تدفق هجرات الآموريين من بوادي الشام والجهات العليا من الفرات وتحطيم الكيان السياسي في وادي الرافدين وقيام عدة دويلات متعاصرة ومتحاربة ظلت حتى قيام الملك البابلي الشهير "حمورابي" (سادس سلالة بابل الأولى) وفرضه الوحدة السياسية (في حدود 1763ق.م. وهو العام الذي قضى فيه على سلالة لارسة).





اختتام الأسبوع الثاني من الشهر الثالث للبرنامج المركزي لمنتسبي العتبة العباسية
راية قبة مرقد أبي الفضل العباس (عليه السلام) تتوسط جناح العتبة العباسية في معرض طهران
جامعة العميد وقسم الشؤون الفكرية يعقدان شراكة علمية حول مجلة (تسليم)
قسم الشؤون الفكريّة يفتتح باب التسجيل في دورات المواهب