النمط الأول
النمط الثاني
الرئيسية
الأخبار
صور
فيديو
صوت
أقلام
مفتاح
رشفات
المشكاة
منشور
اضاءات
ثقف
قصص
الاخبار
اخبار الساحة الاسلامية
أخبار العتبة العلوية المقدسة
أخبار العتبة الحسينية المقدسة
أخبار العتبة الكاظمية المقدسة
أخبار العتبة العسكرية المقدسة
أخبار العتبة العباسية المقدسة
أخبار العلوم و التكنولوجيا
الاخبار الصحية
الاخبار الاقتصادية
احذر الغضب.. يدمر عقلك وقلبك وجهازك الهضمي
المؤلف: skynewsarabia.com
المصدر:
الجزء والصفحة:
2024-05-24
1998
+
-
20
كشفت أبحاث حديثة عن تأثير بالغ للغضب على القلب والعقل والجهاز الهضمي، خاصة إذا استمر لمدة طويلة. وبحسب ما نشرت صحيفة وول ستريت جورنال الأميركية فإن تأثيرات الغضب تتجاوز الجانب النفسي وتؤثر بشدة على الأعضاء. القلب ووجدت دراسة نشرت الشهر الحالي في مجلة جمعية القلب الأميركية أن الغضب يمكن أن يزيد من خطر الإصابة بالنوبات القلبية لأنه يضعف عمل الأوعية الدموية. ودرس الباحثون تأثير 3 مشاعر مختلفة على القلب وهي الغضب والقلق والحزن، قامت إحدى المجموعات المشاركة بمهمة جعلتهم غاضبين، وقامت مجموعة أخرى بمهمة جعلتهم قلقين، بينما قامت مجموعة ثالثة بتمرين مصمم لإثارة الحزن. اختبر العلماء عمل الأوعية الدموية في كل مشارك، باستخدام جهاز ضغط الدم للضغط على تدفق الدم في الذراع وإطلاقه. كان تدفق الدم لدى أفراد المجموعة الغاضبة أسوأ من أولئك الموجودين في المجموعة الأخرى؛ ولم تتوسع أوعيتهم الدموية بنفس القدر. يقول مؤلف الدراسة دايتشي شيمبو، أستاذ الطب في جامعة كولومبيا وقائد فريق البحث: "نتكهن مع مرور الوقت بأنك إذا تعرضت لهذه الإهانات المزمنة لشرايينك بسبب غضبك الشديد، فإن ذلك سيتركك عرضة لخطر الإصابة بأمراض القلب".
الجهاز الهضمي عندما يغضب شخص ما، ينتج الجسم العديد من البروتينات والهرمونات التي تزيد من الالتهابات في الجسم، الالتهاب المزمن يمكن أن يزيد من خطر الإصابة بالعديد من الأمراض. كما يتم أيضا تنشيط الجهاز العصبي الودي في الجسم أو ما يعرف بظام "القتال أو الهروب"، الذي ينقل الدم بعيدًا عن الأمعاء إلى العضلات الرئيسية، كما يقول ستيفن لوب، مدير الطب السلوكي في قسم أمراض الجهاز الهضمي والكبد والتغذية في كليفلاند كلينك. يؤدي هذا إلى إبطاء الحركة في الجهاز الهضمي، مما قد يؤدي إلى مشاكل مثل الإمساك. بالإضافة إلى ذلك، تنفتح المسافة بين الخلايا في بطانة الأمعاء، مما يسمح بمرور المزيد من الطعام والفضلات في تلك الفجوات، مما يؤدي إلى مزيد من الالتهاب الذي يمكن أن يغذي أعراض مثل آلام المعدة أو الانتفاخ أو الإمساك. العقل تقول جويس تام، الأستاذة المساعدة في الطب النفسي والعلوم السلوكية في المركز الطبي بجامعة راش في شيكاغو، إن الغضب يمكن أن يضر بأدائنا المعرفي، فهو يشمل الخلايا العصبية في قشرة الفص الجبهي، وهي المنطقة الأمامية من دماغنا والتي يمكن أن تؤثر على الانتباه والتحكم الإدراكي وقدرتنا على تنظيم العواطف. بحسب تام الغضب يمكن أن يحفز الجسم على إطلاق هرمونات التوتر في مجرى الدم، والمستويات العالية من هرمونات التوتر يمكن أن تلحق الضرر بالخلايا العصبية في قشرة الفص الجبهي والحصين في الدماغ. وتضيف أن الضرر في قشرة الفص الجبهي يمكن أن يؤثر على اتخاذ القرار والانتباه والوظيفة التنفيذية. وفي الوقت نفسه، فإن الحصين هو الجزء الرئيسي من الدماغ المستخدم في الذاكرة. لذلك، عندما تتضرر الخلايا العصبية، يمكن أن يؤدي ذلك إلى تعطيل القدرة على التعلم والاحتفاظ بالمعلومات، كما يقول تام.
حلول لامتصاص الغضب ترى أنتونيا سيليغوفسكي، الأستاذة المساعدة في الطب النفسي في مستشفى ماساتشوستس العام وكلية الطب بجامعة هارفارد، والتي تدرس الدماغ والقلب أن أول شيء يمكن عمله هو اكتشاف ما إذا كان الغضب مبالغا فيه أو أكثر من اللازم. وأضافت أن الشعور بالغضب لفترة وجيزة يختلف عن الشعور بالغضب المزمن، وقالت: "إذا كنت تجري محادثة غاضبة بين الحين والآخر أو تشعر بالانزعاج بين الحين والآخر، فهذا ضمن التجربة الإنسانية الطبيعية". وتابعت أما: "عندما تطول المشاعر السلبية، عندما يكون لديك الكثير منها وربما بشكل أكثر كثافة، فهذا هو المكان الذي يكون فيه الأمر سيئًا لصحتك." وتبحث أنتونيا فيما إذا كانت علاجات الصحة العقلية، مثل أنواع معينة من العلاج بالكلام أو تمارين التنفس، قد تكون قادرة أيضًا على تحسين بعض المشكلات الجسدية الناجمة عن الغضب. يوصي أطباء آخرون باستراتيجيات إدارة الغضب، يقول لوب من كليفلاند كلينيك إن التنويم المغناطيسي والتأمل والوعي الذهني يمكن أن يساعد، وكذلك الأمر بالنسبة لتغيير طريقة استجابتك للغضب. يمكن أيضا إبطاء ردود الفعل وفهم ما تشعر به وتعلم كيفية التعبير عنه مع التأكد من أنك لا تقمع مشاعرك، لأن ذلك يمكن أن يأتي بنتائج عكسية ويؤدي إلى تفاقم المشاعر. ويقترح ستيفن لوب بأنه بدلا من الصراخ على أحد أفراد العائلة عندما تكون غاضبًا أو تنتقد شيئًا ما، قل: "أنا غاضب بسبب كذا وكذا وكذا وبالتالي لا أشعر بالرغبة في تناول الطعام معك أو أحتاج إلى عناق أو دعم" مضيفا: "أبطؤا العملية".
أفضل المكملات الغذائية لكبار السن: 4 فيتامينات ومعادن هامة لمن هم فوق 50 سنة!
اكتشاف مضاد للسرطان في دواء لعلاج أمراض القلب
علماء: التوتر النفسي يسبب مشاكل جلدية
آلام "مرفق لاعب التنس".أسبابها وطرق التغلب عليها.
لماذا يصعب علاج الأورام الخبيثة؟
ما العلاقة بين البدانة والذكاء لدى الأطفال؟
حمية يابانية لتخفيف الوزن تعتمد على شرب الماء
أسباب تدعو لتناول بيض الدجاج بانتظام!
وداعا للتيتانيوم في جراحة العظام
أداة مطبخية قد تهدد حياتك!
خطر قلة النوم وزيادة النوم
طريقة مبتكرة تقود العلماء لإعادة تشكيل أمعاء البشر!
المحليات الاصطناعية خطر يهدد الأطفال!
الرضاعة الطبيعية تقي طفلك من موت المهد بنسبة 50 في المئة
هكذا يُعيد الشاي الأخضر تنشيط ذاكرة الأدوية!
مجموعة مشاتل الكفيل تشارك في مؤتمر الوظائف الثاني بجامعة كربلاء
من التعلم إلى التأثير.. المرأة شريك في بناء الهوية والقيم
قسم شؤون المعارف يستعدّ لإطلاق الموسم السادس من مسابقة معارف التراث الرمضانية
جامعة الكفيل تنظّم محاضرة أكاديمية حول التفكير الناضج وآليات ضبط ردود الفعل
تحقيق أميركي في وفيات يحتمل ارتباطها بلقاحات كورونا ؟
اضطرابات الغذاء لدى الأم أثناء الحمل.. كيف تؤثر على الجنين؟
ماذا يحصل لجسمك عند التوقف عن تناول اللحوم؟
منها الخضروات المقرمشة.. 6 أطعمة تبدو صحية لكنها مضرة
سامسونغ تطلق هاتف "غالاكسي زد تراي فولد" في كوريا الجنوبية
هجمات "الزيرو كليك" تهدد الهواتف عالميا.. ماذا يمكن أن نفعل؟
"ناسا" تفقد الاتصال بمركبة "مافن" في مدار المريخ
طفرة قاتلة في حيوانات منوية من متبرع تصيب 200 طفل في أوروبا !
اشترك بقناتنا على التلجرام ليصلك كل ما هو جديد