أقرأ أيضاً
التاريخ: 24-8-2022
![]()
التاريخ: 16/10/2022
![]()
التاريخ: 31-10-2018
![]()
التاريخ: 9-6-2020
![]() |
إن كان ولا بدّ للزوجين من الشجار ، فليكن في غرفة مقفلة وليس أمام الأولاد أو الأهل ، لأن التعويض بعد ذلك سيكون سقيماً جدّاً !.. إن الإنسان قد يعيش ليلة صاخبة مع زوجته ، وإلى الصباح وهما في شجار وفحش في القول وغيره ، ولكنهما بعد ذلك يتصالحان ، ولا يعرف عن حالهما أحد.. أما المصيبة الكبرى ، فهي عندما تنتقل الأسرار إلى خارج هذه الدائرة المقدسة ، وخاصة عندما يكون الخلاف أمام الأولاد ، وبعض حالات الانحراف ـ وخاصة لدى الفتيات ـ تكون بسبب هذا الجو الأسري المتوتر ، والحرمان من حنان الأبوين ، لأن البيت ليس بسكن آمن لهم ، ومن هنا فإنهم يرمون أنفسهم في أحضان الشيطان عند أول إشارة .. ويوم القيامة عندما يكشف الملف ، ويقال للأبوين: أنتما بشجاركما ، وبفعلكما هذا ، دفعتم الأولاد إلى الرذيلة ، فماذا سيكون الجواب غداً ؟!..
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|