أقرأ أيضاً
التاريخ: 20-7-2016
1338
التاريخ: 5-2-2018
1442
التاريخ: 24-6-2017
1318
التاريخ: 20-12-2017
1634
|
الشيخ عبد الحسين ابن الشيخ أحمد بن شكر النجفي.
توفي سنة 1285 في طهران خرج إلى طهران ومدح ناصر الدين شاه بمجموعة من شعره فأسنى جائزته وعاد إلى النجف ثم خرج إلى خراسان ورتب الشاه له راتبا ثم عاد إلى كربلاء ورجع فسكن طهران إلى أن مات.
وفي الطليعة: كان من ذوي البديهة مكثرا من الشعر وله في مراثي الأئمة ما يقرب من خمسين قصيدة منها روضة مرتبة على الحروف مشهورة.
وآل شكر أسرة قديمة من الأسر العربية الشهيرة بالنجف عرفت باسم شكر أحد أجدادها الأقدمين واصلهم من عرب الحجاز هبطوا العراق منذ قرون بعيدة واستوطنوا قرية جبة القرية المعروفة من اعمال بغداد ذكرها الحموي وغيره من أرباب المعاجم ثم انتقلوا منها إلى النجف فاتخذوها موطنا لهم ولم تنقطع صلة جماعة من أفرادها عن قطري نجد والحجاز فبعضهم يتعاطى التجارة ويمتهن أكثرهم الصيرفة هنا وهناك.
يظهر ان ديوان شعره قد فقد في أسفاره الكثيرة.
ومن مراثيه في الحسين ع رائيته التي مطلعها:
البدار البدار آل نزار * قد فنيتم ما بين بيض الشفار والبائية
المنشورة في كتابنا الدر النضيد ومطلعها:
بقية آل الله سوم عرابها * فقد سلبت حرب نزار اهابها
ونونيته التي يرثي بها الحسن السبط ع وفيها يقول:
من مبلغ المصطفى والطهر فاطمة * ان الحسين دما يبكي على الحسن
يدعوه يا عضدي في كل نائبة * ومسعدي ان رماني الدهر بالوهن
قد كنت لي من بني العليا بقيتهم * وللعدو قناتي فيك لم تلن
فاليوم بعدك أضحت وهي لينة * لغامز وهني العيش غير هني
والأخرى التي يرثي بها الإمام علي بن موسى الرضا ع منها قوله:
لله رزء هد أركان الهدى * من بعده قل للرزايا هوني
حطمت قناة الشرع حزنا بعده * وبكت بقاني الدمع عين الدين لله
يوم لابن موسى زلزل * السبع الطباق فاعولت برنين
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|