المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الجغرافية
عدد المواضيع في هذا القسم 12693 موضوعاً
الجغرافية الطبيعية
الجغرافية البشرية
الاتجاهات الحديثة في الجغرافية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
القيمة الغذائية للثوم Garlic
2024-11-20
العيوب الفسيولوجية التي تصيب الثوم
2024-11-20
التربة المناسبة لزراعة الثوم
2024-11-20
البنجر (الشوندر) Garden Beet (من الزراعة الى الحصاد)
2024-11-20
الصحافة العسكرية ووظائفها
2024-11-19
الصحافة العسكرية
2024-11-19

أنواع وتصنيف الرأي العام
24-8-2022
السبورات الحرة Free Spores
17-5-2018
طبيعة السياحة
29-5-2020
عقوبة الحبس في قانون ضريبة الدخل العراقي
20-8-2022
مناهج البحث في الجغرافيا الاقتصادية - المنهج الأصولي
11-1-2023
Germ-Grain Model
15-5-2022


آثار محطات توليد الكهرباء من الرياح البحرية  
  
2070   12:43 مساءً   التاريخ: 23-10-2017
المؤلف : ...
الكتاب أو المصدر : الجغرافي الأسيوطي
الجزء والصفحة : ...
القسم : الجغرافية / معلومات جغرافية عامة /

باحثون يدرسون آثار محطات توليد الكهرباء من الرياح البحرية , يعتزم باحثون في ألمانيا دراسة المخاطر التقنية والآثار البيئية لمحطات توليد التيار الكهربائى من طاقة الرياح المقرر إنشاؤها في عرض البحر على بعد نحو 80 كيلومترا من الشواطئ المقابلة لولاية شليسفيج هولشتاين.

وسيقوم الباحثون خلال دراساتهم على متن محطة الأبحاث البحرية "فينو3" بجس ماسورة فولاذية عملاقة تزن 15 طنا ويبلغ طولها 55 مترا في عمق البحر لدراسة تأثير هذه المحطات على حركة الأمواج والحياة السمكية وأسراب الطيور والمناخ خلال السنوات القادمة.

وقال مدير المشروع البحثي يان باخمان اليوم الأحد في جزيرة سيلت قبالة ولاية شليسفيج هولشتاين شمال ألمانيا:" بدأت بالفعل الأبحاث المتعلقة بحماية الأسماك ضد الأصوات الناتجة عن حركة التوربينات في مناطق محطات الطاقة المتولدة من قوة الرياح".

وحسب باخمان فإن الباحثين بدأوا في حصر الأنواع الكبيرة من الأسماك ومراقبة تصرفاتها "لمعرفة عدد الأسماك التي يمكن أن تفر على المدى البعيد أو القريب من الأصوات أثناء إقامة هذه المحطات".

وسيشارك في الأبحاث خبراء من جامعة براونشفايج غرب ألمانيا لرصد ردود فعل الأسماك في المنطقة التي ستوضع فيها الماسورة الضخمة برافعة كبيرة على متن سفينة في حين سيرصد باحثون بجامعة هانوفر رد فعل الأحياء البحرية في المنطقة خلال مرحلة الإنشاء نفسها.

وستستمر هذه المحطة العلمية في عرض البحر لمدة عشر سنوات تقريبا.

وتعتبر هذه المنشآت الجديدة لطاقة الرياح في عرض البحر أرضا جديدة للمهندسين المتخصصين في إنشاء هذه المحطات على اليابسة.

وتعتبر هذه المحطة البحثية في عرض البحر هي الثالثة التي يأمل المهندسون من ورائها في سبر أغوار هذه المناطق الجديدة في ظل ظروف واقعية. وتحاول المحطة الأولى "فينو1" دراسة الأحوال الجوية في حين تدرس المحطة الثانية "فينو2" سبل تأمين المواصلات البحرية في منطقة محطات الطاقة و الثالثة "فينو 3" تأثير هذه المحطات على الحياة السمكية والبيئية وحركة الطيور.

 

 




نظام المعلومات الجغرافية هو نظام ذو مرجعية مجالية ويضم الأجهزة ("Materielles Hardware)" والبرامج ("Logiciels Software)" التي تسمح للمستعمل بتفنيد مجموعة من المهام كإدخال المعطيات انطلاقا من مصادر مختلفة.
اذا هو عبارة عن علم لجمع, وإدخال, ومعالجة, وتحليل, وعرض, وإخراج المعلومات الجغرافية والوصفية لأهداف محددة . وهذا التعريف يتضمن مقدرة النظم على إدخال المعلومات الجغرافية (خرائط, صور جوية, مرئيات فضائية) والوصفية (أسماء, جداول), معالجتها (تنقيحها من الأخطاء), تخزينها, استرجاعها, استفسارها, تحليلها (تحليل مكاني وإحصائي), وعرضها على شاشة الحاسوب أو على ورق في شكل خرائط, تقارير, ورسومات بيانية.





هو دراسة وممارسة فن رسم الخرائط. يستخدم لرسم الخرائط تقليدياً القلم والورق، ولكن انتشار الحواسب الآلية طور هذا الفن. أغلب الخرائط التجارية ذات الجودة العالية الحالية ترسم بواسطة برامج كمبيوترية, تطور علم الخرائط تطورا مستمرا بفعل ظهور عدد من البرامج التي نساعد على معالجة الخرائط بشكل دقيق و فعال معتمدة على ما يسمى ب"نظم المعلومات الجغرافية" و من أهم هذه البرامج نذكر MapInfo و ArcGis اللذان يعتبران الرائدان في هذا المجال .
اي انه علم وفن وتقنية صنع الخرائط. العلم في الخرائط ليس علماً تجريبياً كالفيزياء والكيمياء، وإنما علم يستخدم الطرق العلمية في تحليل البيانات والمعطيات الجغرافية من جهة، وقوانين وطرق تمثيل سطح الأرض من جهة أخرى. الفن في الخرائط يعتمد على اختيار الرموز المناسبة لكل ظاهرة، ثم تمثيل المظاهر (رسمها) على شكل رموز، إضافة إلى اختيار الألوان المناسبة أيضاً. أما التقنية في الخرائط، يُقصد بها الوسائل والأجهزة المختلفة كافة والتي تُستخدم في إنشاء الخرائط وإخراجها.





هي علم جغرافي يتكون من الجغرافيا البشرية والجغرافية الطبيعية يدرس مناطق العالم على أشكال مقسمة حسب خصائص معينة.تشمل دراستها كل الظاهرات الجغرافيّة الطبيعية والبشرية معاً في إطار مساحة معينة من سطح الأرض أو وحدة مكانية واحدة من الإقليم.تدرس الجغرافيا الإقليمية الإقليم كجزء من سطح الأرض يتميز بظاهرات مشتركة وبتجانس داخلي يميزه عن باقي الأقاليم، ويتناول الجغرافي المختص -حينذاك- كل الظاهرات الطبيعية والبشرية في هذا الإقليم بقصد فهم شخصيته وعلاقاته مع باقي الأقاليم، والخطوة الأولى لدراسة ذلك هي تحديد الإقليم على أسس واضحة، وقد يكون ذلك على مستوى القارة الواحدة أو الدولة الواحدة أو على مستوى كيان إداري واحد، ويتم تحديد ذلك على أساس عوامل مشتركة في منطقة تلم شمل الإقليم، مثل العوامل الطبيعية المناخية والسكانية والحضارية.وتهدف الجغرافية الإقليمية إلى العديد من الأهداف لأجل تكامل البحث في إقليم ما، ويُظهر ذلك مدى اعتماد الجغرافيا الإقليمية على الجغرافيا الأصولية اعتماداً جوهرياً في الوصول إلى فهم أبعاد كل إقليم ومظاهره، لذلك فمن أهم تلك الأهداف هدفين رئيسيين:
اولا :الربط بين الظاهرات الجغرافية المختلفة لإبراز العلاقات التبادلية بين السكان والطبيعة في إقليم واحد.
وثانيا :وتحديد شخصية الإقليم تهدف كذلك إلى تحديد شخصية الإقليم لإبراز التباين الإقليمي في الوحدة المكانية المختارة، مثال ذلك إقليم البحر المتوسط أو إقليم العالم الإسلامي أو الوطن العربي .