أقرأ أيضاً
التاريخ: 9-10-2017
717
التاريخ: 8-10-2017
809
التاريخ: 8-10-2017
752
التاريخ: 8-10-2017
1055
|
خلافة المعتز بالله
بويع بالخلافة سنة اثنتين وخمسين ومائتين عقيب خلع المستعين، وكان المعتز جميل الشخص حسن الصورة، ولم يكن بسيرته ورأيه وعقله بأس، إلا أن الأتراك كانوا قد استولوا منذ قتل المتوكل على المملكة واستضعفوا الخلفاء، فكان الخليفة في يدهم كالأسير إن شاؤوا أبقوه وإن شاؤوا خلعوه وإن شاؤوا قتلوه.
لما جلس المعتز على سرير الخلافة قعد خواصه وأحضروا المنجمين، وقالوا لهم: انظروا كم يعيش وكم يبقى في الخلافة؟ وكان بالمجلس بعض الظرفاء، فقال: أنا أعرف من هؤلاء بمقدار عمره وخلافته! فقالوا له: فكم تقول إنه يعيش؟ وكيف يملك؟ قال: مهما أراد الأتراك. فلم يبق في المجلس إلا من ضحك.
|
|
مخاطر عدم علاج ارتفاع ضغط الدم
|
|
|
|
|
اختراق جديد في علاج سرطان البروستات العدواني
|
|
|
|
|
مدرسة دار العلم.. صرح علميّ متميز في كربلاء لنشر علوم أهل البيت (عليهم السلام)
|
|
|