المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الزراعة
عدد المواضيع في هذا القسم 12663 موضوعاً
الفاكهة والاشجار المثمرة
المحاصيل
نباتات الزينة والنباتات الطبية والعطرية
الحشرات النافعة
تقنيات زراعية
التصنيع الزراعي
الانتاج الحيواني
آفات وامراض النبات وطرق مكافحتها

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


حظائر الماعز  
  
18902   08:48 صباحاً   التاريخ: 17-9-2017
المؤلف : جهاز أبوظبي للرقابة الغذائية
الكتاب أو المصدر : تربية ورعاية المعز
الجزء والصفحة : ص 5-8
القسم : الزراعة / الانتاج الحيواني / الاغنام / الاغنام والماعز /

حظائر الماعز

1. مواصفات الحظائر

يخصص ما مساحته (1.3 - 1.5) م2 من أرضية الحظيرة للعنزة الواحدة و (1.5 – 2) م2 للتيس، وتتكون من حظيرة نصف مظللة مقسمّة إلى قسمين، القسم المكشوف منها يسمى المسرح، أما القسم المظلل وعرضه (3–4) م ويختلف الطول فيه حسب حجم القطيع فيكون مغطى وعكس اتجاه الرياح الباردة خصوصاً في فصل الشتاء بحيث يسمح لأشعة الشمس بالدخول إلى أرضية القسم المظلل، ويراعى أن يكون المسرح ذو مساحة أكبر من القسم المظلل وعادة يكون ضعف المساحة لكي يسمح للقطيع بالحركة والبقاء تحت الشمس وفي الهواء الطلق.

وفيما يتعلق بالمعالف والمشارب فقسم منها في الجزء المظلل والآخر في القسم المكشوف وتحاط المنطقة المكشوفة بسياج يكون ارتفاعه (1 - 1.5) م، أما القسم المظلل فيفضل أن تحتوي جدرانه على شبابيك ذات فتحات مناسبة وتكون مرتفعة عن الأرض 2 م تقريباً حتى لا تحدث تيارات هوائية تؤذي القطيع، وأرضيتها من الإسمنت الخشن وبها ميل لانسياب الروث والبول من أرضيتها.

وتجهّز أرضية الحظيرة بفرشة سميكة وفي هذه الحالة يجب توفير العناية الزائدة بالأظلاف، ويوجد بالإضافة إلى ذلك حظيرة بها أقفاص بأبعاد (1 - 1.5) م2 لرعاية المواليد الصغيرة أو الحيوانات المريضة وحظيرة أخرى للتيوس بحيث يخصص لكل تيس مساحة 2X 2)) م2 بعيداً عن العنزات على أن يتوفر في هذه الحظائر معالف ومشارب اللازمة لها.

كذلك تخصص ساحة خارجية أمام الحظيرة ما يسهم في تقليل المساحة المخصصة لكل رأس إلى النصف.

عند تصميم الحظيرة يجب مراعاة ما يلي:

يحسب لكل رأس 2 م من مساحة الحظيرة و 3 م من مساحة الساحة الخارجية، في حالة عمل حظيرة مغلقة للمبيت بساحة مفتوحة تراعى المساحات التالية لكل رأس:

التيوس: يحتاج التيس الواحد 2 م من الحظيرة و 5 م للساحة الخارجية.

العنزات الجافة: العنزة الواحدة 1 م من الحظيرة و 2.5 م للساحة الخارجية.

العنزات الوالدة: العنزة الواحدة 1.2 م من الحظيرة و 3 م للساحة الخارجية.

الجديان: الجدي الواحد يحتاج 0.5 م من الحظيرة و 1.5 م للساحة الخارجية.

الحظائر نصف المظللة مفتوحة الواجهة:

التيوس: يحتاج التيس الواحد 2.3 م من الحظيرة 3.5 م للساحة الخارجية.

العنزات: جافة العنزة الواحدة 1 م حظيرة 2.25 م للساحة الخارجية.

العنزات الوالدة: العنزة الواحدة 1.5 م حظيرة 3.5 م للساحة الخارجية.

الجديان: تحتاج 1 م حظيرة 1.5 م للساحة الخارجية.

وكما يفضّل:

- ألاّ يقل ارتفاع الحظيرة عن 3.5 م.

- أن يكون هناك ميل في أرضية الحظيرة للصرف.

- استخدام مواد عازلة رخيصة.

- التقليل من التكاليف بقدر المستطاع.

يتميز المعز بحساسيته الشديدة للبرد، لذلك لابد من توفير حظيرة تحميه من التيارات الهوائية والأمطار وتقيه حر الشمس وتؤمن التهوية الكافية.

2. المعالف

تختلف تصاميم وأشكال المعالف تبعاً لحجم القطيع ونوع الحظائر المستخدمة، ويتراوح ارتفاع المعالف عن الأرض من 25-35 سم تقريباً وعمقها حوالي 10 سم، بينما يختلف طول المعلف حسب الحاجة، حيث يتم تخصيص مسافة محددة لكل حيوان (30-35 سم للحيوانات الكبيرة) في القطيع تختلف حسب نظام التغذية وعمر الحيوان.

يوجد عدة أنظمة من المعالف من بينها المعالف الثابتة، وتصنع من الإسمنت أو الحديد وتوضع بطرف الحظيرة.

أما المعالف المتنقلة فتصنع من الحديد والصاج المجلفن أو البلاستيك، ويجب مراعاة أن تكون سهلة النقل خفيفة الوزن نسبياً ويتم وضعها عادة في وسط الحظائر، ويمكن استخدام المعالف ذات الاستخدام المزدوج والتي تصلح للتغذية بالنوعين من الأعلاف المالئة والمركزة.

وبشكل عام يجب أن تتميز المعالف بما يلي:

1 . أن تكون سهلة البناء ورخيصة الثمن.

2 . سهلة التنظيف.

3 . لا يمكن دخولها من قبل المعز.

4 . كافية لجميع القطيع.

5 . يجب ان توضع في مكان محمي من الشمس والأمطار.

3 . المشارب:

يجب توفر المواصفات التالية في المشارب:

1 . يجب أن تكون لها مصرف ويسمح بتفرقها وتنظيفها.

2 . يجب أن توضع في أماكن مرتفعة وأن يكون ارتفاع المعلف 30-35 سم.

3 . يجب أن تكون قريبة من طرف الحظيرة.

4. يفضل تغطيتها من أشعة الشمس.

5. يفضل أن تكون ملساء.




الإنتاج الحيواني هو عبارة عن استغلال الحيوانات الزراعية ورعايتها من جميع الجوانب رعاية علمية صحيحة وذلك بهدف الحصول على أعلى إنتاجية يمكن الوصول إليها وذلك بأقل التكاليف, والانتاج الحيواني يشمل كل ما نحصل عليه من الحيوانات المزرعية من ( لحم ، لبن ، صوف ، جلد ، شعر ، وبر ، سماد) بالإضافة إلى استخدام بعض الحيوانات في العمل.ويشمل مجال الإنتاج الحيواني كل من الحيوانات التالية: الأبقـار Cattle والجاموس و غيرها .



الاستزراع السمكي هو تربية الأسماك بأنواعها المختلفة سواء أسماك المياه المالحة أو العذبة والتي تستخدم كغذاء للإنسان تحت ظروف محكمة وتحت سيطرة الإنسان، وفي مساحات معينة سواء أحواض تربية أو أقفاص، بقصد تطوير الإنتاج وتثبيت ملكية المزارع للمنتجات. يعتبر مجال الاستزراع السمكي من أنشطة القطاعات المنتجة للغذاء في العالم خلال العقدين الأخيرين، ولذا فإن الاستزراع السمكي يعتبر أحد أهم الحلول لمواجهة مشكلة نقص الغذاء التي تهدد العالم خاصة الدول النامية ذات الموارد المحدودة حيث يوفر مصدراً بروتينياً ذا قيمة غذائية عالية ورخيص نسبياً مقارنة مع مصادر بروتينية أخرى.



الحشرات النافعة هي الحشرات التي تقدم خدمات قيمة للإنسان ولبقية الاحياء كإنتاج المواد الغذائية والتجارية والصناعية ومنها ما يقوم بتلقيح النباتات وكذلك القضاء على الكائنات والمواد الضارة. وتشمل الحشرات النافعة النحل والزنابير والذباب والفراشات والعثّات وما يلحق بها من ملقِّحات النباتات.ومن اهم الحشرات النافعة نحل العسل التي تنتج المواد الغذائية وكذلك تعتبر من احسن الحشرات الملقحة للنباتات, حيث تعتمد العديد من اشجار الفاكهة والخضروات على الحشرات الملقِّحة لإنتاج الثمار. وكذلك دودة الحريري التي تقوم بإنتاج الحرير الطبيعي.




جامعة الكفيل تناقش تحضيراتها الخاصة بالامتحانات النهائية
المجمع العلمي يستأنف برنامج (عرش التلاوة) الوطني
أرباح مصرف الراجحي ترتفع إلى 4.4 مليار ريال في الربع الأول
الأمانة العامة للعتبة العبّاسية تشارك في مُلتقى أمناء العتبات المقدّسة داخل العراق