أقرأ أيضاً
التاريخ: 19-11-2017
6400
التاريخ: 17-7-2017
1737
التاريخ: 25-8-2017
1480
التاريخ: 17-7-2017
1221
|
حنظلة بن أبي عامر الراهب تزوج في الليلة التي كان في صبيحتها حرب احد فاستأذن رسول الله (صلى الله عليه واله) ان يقيم عند اهله فأنزل الله {فَإِذَا اسْتَأْذَنُوكَ لِبَعْضِ شَأْنِهِمْ فَأْذَنْ لِمَنْ شِئْتَ مِنْهُمْ} [النور : 62] , فأقام عند أهله ثم أصبح وهو جنب .
وكانت قد طلبت منه ان يحضر شخصين ليشهدوا أنه أقام معها الليلة.
فسئلت عن سبب طلبها فقالت : لقد رأيت الأمس في المنام كأن السماء انفرجت فوقع فيها حنظلة ثم انضمت ، فعلمت أن زوجي سيذهب ويقتل ، فأردت أن يعرف الناس ذلك لو كان لي منه ولد.
والعجيب هنا أنه لم يغتسل بل ذهب فوراً إلى الحرب.
فما هذه العلاقة الإلهية القوية التي شدته لدرجة أنه لم يلتفت إلى الغسل الذي عليه.
فذهب حنظلة إلى أحد واستأذن رسول الله (صلى الله عليه واله).
وصادف أن التقى بأبي سفيان في المعركة فحمل عليه فضربه ضربة فسقط أبو سفيان فاجتمعت عليه قريش واستشهد .
فقال رسول الله (صلى الله عليه واله) : رأيت الملائكة تغسل حنظلة بماء المزن في صحاف فضة بين السماء والأرض فكان يسمى غسيل الملائكة.
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مكتبة أمّ البنين النسويّة تصدر العدد 212 من مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام)
|
|
|