أقرأ أيضاً
التاريخ: 11-7-2017
![]()
التاريخ: 6-3-2018
![]()
التاريخ: 6-3-2018
![]()
التاريخ: 22-8-2019
![]() |
كان الإمام الصادق (عليه السلام) رفيق ملازم له : وفي إحدى الأيام كان مع الإمام (عليه السلام) فنادى غلامه ، فلم يجبه ، ثم ناداه ثانية فلم يجبه ، فرآه في المرة الثالثة فقال له : يا ابن الفاعلة ! اين كنت ؟.
فضرب الإمام (عليه السلام) على جبهته وقال : تباً لك ! أين ورعك وتقواك ؟ يا من ادعيت الإيمان والتبعية.
فقال : يا مولاي ! إن هذا الغلام من اهل السند ، فأمه مشركة وتعبد الأصنام ، فلقد نسيت هذه الصفة لكافر .
فأجابه الإمام (عليه السلام) : لكل فوج نكاح. وهل يمكن ان ننسب للكافر صفة غير لائقة؟ فعندهم أيضاً أولاد الحلال وأولاد الزنا ، فلهذه المرأة الكافرة أن تعترض عليك : أنه من أين علمت أنني زانية؟.
وخلاصة الرواية أن الإمام (عليه السلام) قال : هذا فراق بيني وبينك.
فجعفر بن محمد (عليه السلام) لا يريد شيعة كهذا ، فلم يكلمه الإمام (عليه السلام) إلى آخره عمره.
وربما أنه منذ البداية لم يدخل الإيمان قلبه فلم يكن خوفه من الله.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|