أقرأ أيضاً
التاريخ: 7-8-2017
![]()
التاريخ: 7-8-2017
![]()
التاريخ: 7-8-2017
![]()
التاريخ: 14-8-2017
![]() |
قام عملاء ابن زياد وعبيدة من الانتهازيين والغوغاء فسحلوا جثّة مسلم وهانئ في الشوارع والأزقة وذلك لإخافة العامة وشيوع الإرهاب بين الناس والاستهانة بشيعة مسلم وأنصاره وقد انتهت بذلك الثورة العملاقة التي كانت تهدف إلى إشاعة العدل والأمن والرخاء بين الناس وقد خلد الكوفيون بعد فشل الثورة إلى الذلّ والعبودية وأمعن الطاغية في ظلمهم فأعلن الأحكام العرفية في بلادهم وأخذ يقتل على الظنّة والتهمة ويأخذ البريء بالمذنب كما فعل أبوه زياد من قبل وقد ساقهم كالأغنام لأفظع جريمة عرفها التأريخ البشري وهي حربهم لحفيد النبي (صلى الله عليه واله) الإمام الحسين (عليه السلام).
|
|
للعاملين في الليل.. حيلة صحية تجنبكم خطر هذا النوع من العمل
|
|
|
|
|
"ناسا" تحتفي برائد الفضاء السوفياتي يوري غاغارين
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|