أقرأ أيضاً
التاريخ: 19-8-2017
2845
التاريخ: 19-8-2017
3188
التاريخ: 19-8-2017
2907
التاريخ: 3-9-2017
4823
|
قام عملاء ابن زياد وعبيدة من الانتهازيين والغوغاء فسحلوا جثّة مسلم وهانئ في الشوارع والأزقة وذلك لإخافة العامة وشيوع الإرهاب بين الناس والاستهانة بشيعة مسلم وأنصاره وقد انتهت بذلك الثورة العملاقة التي كانت تهدف إلى إشاعة العدل والأمن والرخاء بين الناس وقد خلد الكوفيون بعد فشل الثورة إلى الذلّ والعبودية وأمعن الطاغية في ظلمهم فأعلن الأحكام العرفية في بلادهم وأخذ يقتل على الظنّة والتهمة ويأخذ البريء بالمذنب كما فعل أبوه زياد من قبل وقد ساقهم كالأغنام لأفظع جريمة عرفها التأريخ البشري وهي حربهم لحفيد النبي (صلى الله عليه واله) الإمام الحسين (عليه السلام).
|
|
دراسة يابانية لتقليل مخاطر أمراض المواليد منخفضي الوزن
|
|
|
|
|
اكتشاف أكبر مرجان في العالم قبالة سواحل جزر سليمان
|
|
|
|
|
المجمع العلمي ينظّم ندوة حوارية حول مفهوم العولمة الرقمية في بابل
|
|
|