أقرأ أيضاً
التاريخ: 11-08-2015
670
التاريخ: 15-4-2018
6929
التاريخ: 9-08-2015
568
التاريخ: 10-8-2017
1358
|
هناك كثير من العقائد كانت محل اتفاق المسلمين الأوائل إلاّ أنه قد ظهر في بعض العصور من خالف وشذَّ اتباعاً للهوىٰ أو انحرافاً عن المنهج السليم في البحث والتحقيق.
ولعل من تلك العقائد التي هي احدىٰ الحقائق الإسلامية مسألة الشفاعة.
[و] لا شكّ أن الشفاعة حقيقة نطقت بها نصوص القرآن الكريم ، وتواترت في السُنّة النبوية المطهّرة ، وأكدها علماء الإسلام في دراساتهم العقيدية.
ومن هنا فلا يسعُ مسلماً إنكارها ، ومع ذلك فقد نجم في بعض العصور وخاصة في عصرنا الحالي من حاول إثارة الغبار حولها ، والتشكيك فيها.
[و] إنّ الشفاعة تفضّل من الله تعالىٰ ودعوة مستجابة لنبينا ادّخرها صلى الله عليه وآله وسلم لأهل الكبائر من أُمته.
وهي ـ كما دلّت عليه الأدلّة ـ علىٰ أنواع ، منها الشفاعة التي يختصُّ بها نبينا محمد صلى الله عليه وآله وسلم وهناك شفاعة يشاركه فيها الأنبياء والشهداء والعلماء.وهنا لا بدَّ من التنبيه أيضاً إلىٰ أنّ هذه الشفاعة المدّخرة لا ينبغي أن تُفهم فهماً خاطئاً فيتصور البعض أنَّ بامكانه التهاون بالواجبات والتساهل في المحرمات طمعاً في الشفاعة.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|