أقرأ أيضاً
التاريخ: 4-5-2017
3277
التاريخ: 5-7-2017
3479
التاريخ: 17-5-2017
2753
التاريخ: 17-5-2017
3130
|
هنا وقف رسول الله (صلى الله عليه واله) في تلك الجماعة وقال : أشيروا عليّ أيّها الناس.
فقام أبو بكر وقال : يا رسول الله إنّها قريش، وخيلاؤها ما آمنت منذ كفرت، ولا ذلّت منذ عزّت ولم نخرج على أهبة الحرب!!
وهذا يعني أنه رأى من الصالح ان ينسحبوا الى المدينة، ولا يواجهوا قريشا.
فقال له رسول الله : اجلس.
ثم قام عمر بن الخطاب، وكرّر نفس مقالة أبي بكر، فأمره النبيّ (صلى الله عليه واله) بالجلوس أيضا.
ثم قام المقداد بن عمرو وقال : يا رسول الله امض لما أراك الله فنحن معك، والله لا نقول لك كما قالت بنو اسرائيل لموسى : اذهب أنت وربّك فقاتلا إنّا هاهنا قاعدون.
ولكن اذهب أنت وربّك فقاتلا، وإنا معكما مقاتلون.
فو الّذي بعثك بالحقّ لو سرت الى برك الغماد ( وهو موضع بناحية اليمن ) لجالدنا معك من دونه، حتى تبلغه، ولو أمرتنا أن نخوض جمر الغضا ( أي النار المتقدة ) وشوك الهراس ( وهو شجر كبير الشوك ) لخضناه معك.
فقال له رسول الله (صلى الله عليه واله) خيرا ودعا له به.
|
|
دراسة يابانية لتقليل مخاطر أمراض المواليد منخفضي الوزن
|
|
|
|
|
اكتشاف أكبر مرجان في العالم قبالة سواحل جزر سليمان
|
|
|
|
|
المجمع العلمي ينظّم ندوة حوارية حول مفهوم العولمة الرقمية في بابل
|
|
|