المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 17738 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
القيمة الغذائية للثوم Garlic
2024-11-20
العيوب الفسيولوجية التي تصيب الثوم
2024-11-20
التربة المناسبة لزراعة الثوم
2024-11-20
البنجر (الشوندر) Garden Beet (من الزراعة الى الحصاد)
2024-11-20
الصحافة العسكرية ووظائفها
2024-11-19
الصحافة العسكرية
2024-11-19

دوافع اغتيال الامام الباقر
10-8-2016
ضوابط استعمالات الارض داخل المدينة- العوامل الطبيعية - المناخ
8-8-2021
Kernel Polynomial
21-1-2019
مفهوم وتعريف التخطيط للعلاقات العامة
9/9/2022
العناصر الأساسية لقصة الاطفال
3/11/2022
بلورة crystal
9-7-2019


بنية الكون  
  
1949   02:25 مساءاً   التاريخ: 23-11-2014
المؤلف : د. عدنان الشريف
الكتاب أو المصدر : من علم الفلك القرآني
الجزء والصفحة : ص 45-46.
القسم : القرآن الكريم وعلومه / الإعجاز القرآني / الإعجاز العلمي والطبيعي /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 22-04-2015 2005
التاريخ: 12-7-2016 1889
التاريخ: 7-10-2014 1811
التاريخ: 14-4-2016 1694

قال تعالى : {لَخَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ أَكْبَرُ مِنْ خَلْقِ النَّاسِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ} [غافر : 57] عند ما نظر « غاليله » إلى السماء من خلال أول منظار بناه بنفسه في سنة 1609 ، رأى ما أذهله في الكون. وخلال أربعة قرون من هذا التاريخ بنى الإنسان مراصد متطورة كمراصد جبل « بالومار » ( Palomar ) و « كيت بيك » ( PeakKitt ) في الولايات المتحدة ، ومرصد جبل « سميرودريكي » ( Semirodriki ) في القوقاز ، ولا يزال علماء الفلك يكتشفون من خلالها كل يوم ما يذهل في هذا الكون الفسيح. فالإنسانية ، كما قال العالم « بيكر » ( Piker ) ، لن تنتهي من سبر أغوار الكون ، وهي لن تعرف من الكون إلا مقدار ما نعرفه عن نقطة ماء في محيط ؛ أو كما قال « نيوتن » ، مكتشف مبدأ الجاذبية منذ ثلاثة قرون ونيّف : « لست أدري كيف أبدو في نظر العالم ، ولكني في نظر نفسي أبدو كما لو كنت غلاما يلعب على شاطئ البحر ويلهو بين الحين والآخر بالعثور على حجر أملس أو محارة بالغة الجمال ، في الوقت الذي يمتد فيه محيط الحقيقة أمامي دون أن يسبر أحد غوره ».




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .