أقرأ أيضاً
التاريخ: 10-10-2016
689
التاريخ: 10-10-2016
995
التاريخ: 10-10-2016
863
التاريخ: 30-11-2016
750
|
كل من كثر شكه فعليه أن يمضي، و لا يعتني بشكه إطلاقا، سواء أ كان في عدد الركعات، أم في غيرها من الأفعال، أو في القراءة، و سواء أ كان الشك في أصل الحدوث والصدور، أو في صحته. سئل الإمام الصادق (عليه السّلام) عن الرجل الذي يشك كثيرا في صلاته، حتى لا يدري كم صلى، ولا ما بقي عليه؟ قال: يعيد.
قيل له: انّه يكثر عليه ذلك كلما أعاد شكه. قال: يمضي في شكه. لا تعوّدوا الخبيث من أنفسكم نقض الصلاة، فتطمعوه ، فإن الشيطان خبيث معتاد لما عوّد، فليمضِ أحدكم في وهمه ، و لا يكثرن نقض الصلاة، فإن فعل ذلك مرات لم يعد إليه الشك. انما يريد الخبيث أن يطاع، فإذا عصي لم يعد إلى أحدكم.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|