أقرأ أيضاً
التاريخ: 27-9-2016
129
التاريخ: 27-9-2016
110
التاريخ: 27-9-2016
130
التاريخ: 27-9-2016
112
|
وهو عنوان كلي أخذ في الشريعة موضوعا للطهارة والمطهرية ، وهو أفضل أصناف المياه، وأطهرها في نفسه، وأنفعها للإنسان، وأكثرها بركة للخلق، وهو الأصل لمياه الأرض، والمادة والمنبع للمياه البرية كلها، ما جرى منها على وجهها وما سلكه اللّه ينابيع في بطنها وأساله في عروق داخلها وأجراه في شراشر وجودها، قال تعالى {أَفَرَأَيْتُمُ الْمَاءَ الَّذِي تَشْرَبُونَ (68) أَأَنْتُمْ أَنْزَلْتُمُوهُ مِنَ الْمُزْنِ أَمْ نَحْنُ الْمُنْزِلُونَ} [الواقعة: 68، 69] وقال {أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَسَلَكَهُ يَنَابِيعَ فِي الْأَرْضِ} [الزمر: 21] وقال { أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَسَالَتْ أَوْدِيَةٌ بِقَدَرِهَا} [الرعد: 17].
وكيف كان فهو حال تقاطره كالجاري حكما فلا ينجس ما لم يتغير، وان كان قليلا إذا صدق عليه المطر سواء جرى على وجه الأرض أم لم يجر، فكل قطرة منه حال نزوله بمنزلة كر من الماء يطهر كلما وقع عليه وإن كان حوضا كبيرا فان كلما يراه المطر فقد طهر.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|