المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الادارة و الاقتصاد
عدد المواضيع في هذا القسم 6562 موضوعاً
المحاسبة
ادارة الاعمال
علوم مالية و مصرفية
الاقتصاد
الأحصاء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
دورة حياة دودة القز
2024-05-24
سحب الثقة من الحكومة (المسؤولية الوزارية)
2024-05-24
وعاء ضريبة المبيعات
2024-05-24
نطاق سريان الضريبة
2024-05-24
نطاق سريان الضريبة
2024-05-24
مفهوم مبدأ عدم رجعية القانون الضريبي وأهم الاستثناءات التي ترد عليه
2024-05-24

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


أسس استراتيجية التسعير  
  
2275   10:37 صباحاً   التاريخ: 6-9-2016
المؤلف : سليم طلال
الكتاب أو المصدر : إدارة التسويق
الجزء والصفحة : ص5-7
القسم : الادارة و الاقتصاد / ادارة الاعمال / ادارة التسويق / استراتيجية التسويق والمزيج التسويقي /

1- التسعير بناء على التكلفة يقوم المنتج بحساب تكاليفه ثم يضيف إليها هامش الربح و يعيب هذه الطريقة أنها لا تراعي :عيوبها : ظروف السوق الغير مستقرة أو وجود طاقة إنتاجية عاطلة في المنشأة مع غياب الاهتمام بالهدف و درجة تحققه مع عدم اعتبار أسعار المنافسين أو قدرة المستهلك على قبول السعر و يصعب قياس التكاليف الغير مباشرة.

و توجد أربع أساليب لتحديد السعر على أساس التكلفة

- التسعير على أساس الإضافة إلى التكلفة

- التسعير على أساس رفع السعر

- التسعير على أساس هدف المنظمة

- التسعير باستخدام التحليل التقليدي للتعادل

2- التسعير على أساس الطلب : تقوم على إجراء بحوث التسويق لدراسة المستهلك وتحديد الكمية الممكن بيعها عند كل سعر ودرجة مرونة الطلب ومدى إمكان تجزئة السوق و قدرة المستهلك على الدفع و يستخدم هذا الأسلوب بوجود كثرة من المنافسين و تحول المستهلك إلى السلع البديليه المنافسة إذا ارتفع السعر. وهناك أربع طرق للحساب على أساس الطلب وهي :

1. طريقة التسعير بإنقاص سعر البيع Demand Minus نحدد سعر البيع النهائي ثم نحسب التكاليف و تمر بثلاث خطوات :

أ‌- تحديد سعر البيع النهائي للمستهلك على أساس دراسة السوق.

ب‌- تحديد الهامش المطلوب حسب نسبة مئوية من سعر البيع.

ت‌- تحديد الحد الأقصى للتكاليف التجارية المقبولة.

2- التسعير على أساس سلسلة هوامش الوسطاء  و تأخذ  في اعتبارها ما تحصل عليه فئة من الموزعين من هامش ربحي و تحدد سعر المنظمة سعر البيع على أساس دراسة السوق و بذلك لا يستطيع أي موزع تحديد سعره مستقبلا دون النظر إلى أسعار بقية السلسلة.

3- طريقة نقطة التعادل المعدل: و تركز على تحديد مزيج السعر و الكمية الذي يحقق تعظيم الربح و توضح الطريقة أن الربح لا يزيد مع تزايد الكمية المباعة .

4- طريقة تجزئة السوق ( التمييز السعري ):يكون للسلعة الواحدة أكثر من سعر وتباع لكل سوق بسعر مختلف وذلك بتجزئة السوق إلى قطاعات على أساس قدرة المستهلك ويكون الاختلاف في السعر بسبب المواد الخام  الداخلة فيها أو مستوى جودتها .

3- التسعير على أساس المنافسة:  تعتمد المنظمة على أسعار المنافسين أكثر من اعتمادها على التكلفة أو الطلب و تحقق الطريقة البساطة و العدالة و العلاقات الطيبة بين المتنافسين و توجد لهذه الطريقة صورتان

1- الريادة السعرية أو قيادة الأسعار Price Leadership تنزع المنظمة هذا إلى تملك ناصية المبادرة في إحداث التغيير في السعر و نجد نوعين من المنظمات:

-  منظمة رائدة     

-  منظمة تابعة

2- المنافسة التنافسية

- تتنافس منظمتان أو أكثر للفوز بعطاء لتوريد سلعة أو تنفيذ مشروع و يكون لكل متنافس فرصة واحدة.

4- التسعير باستخدام مزيج من عدة طرق: تلجأ المنشأة إلى استخدام مزيج من عدة طرق و تأخذ في اعتبارها التكلفة و الطلب و المنافسين في الوقت نفسه.

 




علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





لقد مرت الإدارة المالية بعدة تطورات حيث انتقلت من الدراسات الوصفية إلى الدراسات العملية التي تخضع لمعايير علمية دقيقة، ومن حقل كان يهتم بالبحث عن مصادر التمويل فقط إلى حقل يهتم بإدارة الأصول وتوجيه المصادر المالية المتاحة إلى مجالات الاستخدام الأفضل، ومن التحليل الخارجي للمؤسسة إلى التركيز على عملية اتخاذ القرار داخل المؤسسة ، فأصبح علم يدرس النفقات العامة والإيرادات العامة وتوجيهها من خلال برنامج معين يوضع لفترة محددة، بهدف تحقيق أغراض الدولة الاقتصادية و الاجتماعية والسياسية و تكمن أهمية المالية العامة في أنها تعد المرآة العاكسة لحالة الاقتصاد وظروفه في دولة ما .و اقامة المشاريع حيث يعتمد نجاح المشاريع الاقتصادية على إتباع الطرق العلمية في إدارتها. و تعد الإدارة المالية بمثابة وظيفة مالية مهمتها إدارة رأس المال المستثمر لتحقيق أقصى ربحية ممكنة، أي الاستخدام الأمثل للموارد المالية و إدارتها بغية تحقيق أهداف المشروع.