المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الحديث والرجال والتراجم
عدد المواضيع في هذا القسم 6287 موضوعاً

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية

Jeep Problem
18-12-2021
الله لم يدافع عن الذين آمنوا
18-11-2016
Common names of Ether
22-10-2019
علم السجاد وتهيب العلماء له
11-04-2015
Determination of plasma glucose
16-1-2016
نظرية القيم الدولية
15/12/2022


أحمد بن الحسن الميثميّ  
  
1398   12:01 مساءاً   التاريخ: 29-8-2016
المؤلف : اللجنة العلمية
الكتاب أو المصدر : معجم رجال الحديث - موسوعة طبقات الفقهاء
الجزء والصفحة : .......
القسم : الحديث والرجال والتراجم / اصحاب الائمة من علماء القرن الثالث /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 12-2-2018 2119
التاريخ: 11-2-2017 1575
التاريخ: 1-9-2016 1341
التاريخ: 29-8-2016 1148

اسمه :

أحمد بن الحسن بن إسماعيل بن شعيب بن ميثم التمّار ، الاَسديّ بالولاء، أبو عبد اللّه الكوفيّ(... ـ ...).

وتأتي رواياته بعنوان : أحمد بن الحسن الميثمي ، وبعنوان أحمد الميثمي ، وبعنوان الميثمي .

 

أقوال العلماء فيه :

ـ قال النجاشي : " أحمد بن الحسن بن إسماعيل بن شعيب بن ميثم التمار ، مولى بني أسد ،

ـ قال أبو عمرو الكشي : كان واقفا ، وذكر هذا عن حمدويه ، عن الحسن بن موسى الخشاب ، قال : أحمد بن الحسن واقف ، وقد روى عن الرضا (عليه السلام) ، وهو على كل حال ثقة ، صحيح الحديث ، معتمد عليه ، له كتاب النوادر .

ـ قال الشيخ: " أحمد بن الحسن بن إسماعيل بن شعيب بن ميثم بن عبدالله التمار أبوعبدالله ، مولى بني أسد ، كوفي ( ثقة ) صحيح الحديث ، سليم ، روى عن الرضا عليه السلام ، " .

ـ عده الشيخ في رجاله من أصحاب الكاظم (عليه السلام) ، قائلا : " أحمد ابن الحسن الميثمي ، واقفي " .

ـ قال الكشي: " قال : حمدويه ، عن الحسن بن موسى ، قال : أحمد بن الحسن الميثمي ، كان واقفيا " .

نبذه من حياته :

كان محدّثاً، ثقة، صحيح الحديث، معتمداً عليه. عُدّ من أصحاب الاِمام الكاظم - عليه السلام - ، وروى عن الاِمام الرضا عليه السَّلام كما ذكر النجاشي والطوسيّ في رجاليهما. وقد وقع في اسناد جملة من الروايات عن أئمّة أهل البيت - عليهم السلام - ، تبلغ زهاء خمسة وتسعين مورداً . بقي هنا شيء : وهو أن صريح الشيخ أن والد ميثم هو عبدالله ، ولكنه يأتي في ترجمته : أن والده يحيى . ولعل ما ذكره الشيخ هنا من سهو القلم . والله العالم .

 

أثاره:

صنّف كتاب النوادر، رواه عنه يعقوب بن يزيد، وعبيد اللّه بن أحمد بن نهيك.*

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

*ينظر: معجم رجال الحديث ج2/رقم الترجمة 489، وموسوعة طبقات الفقهاء ج63/3.




علم من علوم الحديث يختص بنص الحديث أو الرواية ، ويقابله علم الرجال و يبحث فيه عن سند الحديث ومتنه ، وكيفية تحمله ، وآداب نقله ومن البحوث الأساسية التي يعالجها علم الدراية : مسائل الجرح والتعديل ، والقدح والمدح ؛ إذ يتناول هذا الباب تعريف ألفاظ التعديل وألفاظ القدح ، ويطرح بحوثاً فنيّة مهمّة في بيان تعارض الجارح والمعدِّل ، ومن المباحث الأُخرى التي يهتمّ بها هذا العلم : البحث حول أنحاء تحمّل الحديث وبيان طرقه السبعة التي هي : السماع ، والقراءة ، والإجازة ، والمناولة ، والكتابة ، والإعلام ، والوجادة . كما يبحث علم الدراية أيضاً في آداب كتابة الحديث وآداب نقله .، هذه عمدة المباحث التي تطرح غالباً في كتب الدراية ، لكن لا يخفى أنّ كلاّ من هذه الكتب يتضمّن - بحسب إيجازه وتفصيله - تنبيهات وفوائد أُخرى ؛ كالبحث حول الجوامع الحديثية عند المسلمين ، وما شابه ذلك، ونظراً إلى أهمّية علم الدراية ودوره في تمحيص الحديث والتمييز بين مقبوله ومردوده ، وتوقّف علم الفقه والاجتهاد عليه ، اضطلع الكثير من علماء الشيعة بمهمّة تدوين كتب ورسائل عديدة حول هذا العلم ، وخلّفوا وراءهم نتاجات قيّمة في هذا المضمار .





مصطلح حديثي يطلق على احد أقسام الحديث (الذي يرويه جماعة كثيرة يستحيل عادة اتفاقهم على الكذب) ، ينقسم الخبر المتواتر إلى قسمين : لفظي ومعنوي:
1 - المتواتر اللفظي : هو الذي يرويه جميع الرواة ، وفي كل طبقاتهم بنفس صيغته اللفظية الصادرة من قائله ، ومثاله : الحديث الشريف عن النبي ( ص ) : ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) .
قال الشهيد الثاني في ( الدراية 15 ) : ( نعم ، حديث ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) يمكن ادعاء تواتره ، فقد نقله الجم الغفير ، قيل : أربعون ، وقيل : نيف وستون صحابيا ، ولم يزل العدد في ازدياد ) .



الاختلاط في اللغة : ضمّ الشيء إلى الشيء ، وقد يمكن التمييز بعد ذلك كما في الحيوانات أو لا يمكن كما في بعض المائعات فيكون مزجا ، وخالط القوم مخالطة : أي داخلهم و يراد به كمصطلح حديثي : التساهل في رواية الحديث ، فلا يحفظ الراوي الحديث مضبوطا ، ولا ينقله مثلما سمعه ، كما أنه ( لا يبالي عمن يروي ، وممن يأخذ ، ويجمع بين الغث والسمين والعاطل والثمين ويعتبر هذا الاصطلاح من الفاظ التضعيف والتجريح فاذا ورد كلام من اهل الرجال بحق شخص واطلقوا عليه مختلط او يختلط اثناء تقييمه فانه يراد به ضعف الراوي وجرحه وعدم الاعتماد على ما ينقله من روايات اذ وقع في اسناد الروايات، قال المازندراني: (وأما قولهم : مختلط ، ومخلط ، فقال بعض أجلاء العصر : إنّه أيضا ظاهر في القدح لظهوره في فساد العقيدة ، وفيه نظر بل الظاهر أنّ المراد بأمثال هذين اللفظين من لا يبالي عمّن يروي وممن يأخذ ، يجمع بين الغثّ والسمين ، والعاطل والثمين)