أقرأ أيضاً
التاريخ: 26-8-2016
2684
التاريخ: 27-8-2016
2072
التاريخ: 8-11-2021
4559
التاريخ: 27-8-2016
2287
|
ما زال السكن الريفي وسيظل يحظى بانتشار واسع، ما دامت حرفة الزراعة وستستمر وتبقى لإمداد سكان الريف والحضر باحتياجاتهم من المواد الغذائية، ورغم أهمية الزراعة، بحسبانها حرفة الريف، فإن السكن الريفي مختلف، وبوجه خاص في البلاد النامية، وما أكثرها، وطبيعي أن يلجأ البشر في معيشتهم البدائية، فيما مضى، وحتى الآن في أماكن معلومة، الى سكنى الكهوف والمغارات، وحتى وقت ليس ببعيد كانت جماعات من الصينيين يحفرون مساكنهم في هضاب تكوينات اللوس، ويماثلهم في ذلك بعض سكان إقليم طرابلس في ليبيا حيث يبلغ سمك تكوينات تشبه اللوس نحو 80 متراً، وفي بعض أودية الجبل الأخضر حفر الليبي مسكنه في جدران تكوينات الطوفا الجيرية على ارتفاعات تبلغ نحو خمسة أمتار، وشبيه بذلك تلك الكهوف المنحوتة في واجهات الجروف في بلدة جواديكس Guadix في جنوب أسبانيا، والتي ما زال يستخدمها البعض سكناً له, ومع تقدم الإنسان في مدارج الحضارة، بدأ في الإلتجاء لمأوى أو سكن يأوي اليه، قد يكون مؤقتاً أو دائماً أو شبه دائم.
|
|
تفوقت في الاختبار على الجميع.. فاكهة "خارقة" في عالم التغذية
|
|
|
|
|
أمين عام أوبك: النفط الخام والغاز الطبيعي "هبة من الله"
|
|
|
|
|
قسم شؤون المعارف ينظم دورة عن آليات عمل الفهارس الفنية للموسوعات والكتب لملاكاته
|
|
|