أقرأ أيضاً
التاريخ: 15-04-2015
3161
التاريخ: 15-04-2015
3900
التاريخ: 15-04-2015
2844
التاريخ: 15-04-2015
5915
|
[تحدث الكثير من العلماء عن عظمة شخصية الامام الباقر ومن هؤلاء :]
ـ عبد الحميد الحنبلي : قال عبد الحميد بن العماد الحنبلي في ترجمته للامام : كان من فقهاء المدينة وقيل : له الباقر لأنه بقر العلم أي شقه وتوسع فيه وهو أحد الأئمة الاثني عشر على اعتقاد الامامية .. .
ـ النبهاني : قال الشيخ يوسف بن اسماعيل النبهاني : محمد الباقر بن علي زين العابدين بن الحسين أحد أئمة ساداتنا آل البيت الكرام وأحد أعيان العلماء الاعلام ...
ـ القرماني : وترجم احمد بن يوسف القرماني الامام قال : إنما سمي الباقر لأنه بقر العلم ؛ وكان خليفة أبيه من بين أخوته ووصيه والقائم بالامامة من بعده ولم يظهر عن أحد من أولاد الحسن والحسين من علم الدين والسنن وعلم القرآن والسير وفنون الآداب ما ظهر عن أبي جعفر روى عند معالم الدين بقايا الصحابة ووجوه التابعين ..
ـ الذهبي : وترجم الذهبي في كثير من مؤلفاته الامام (عليه السلام) الا إنه شذ في بعض أقواله وفيما يلي ذلك :
أ ـ قال : كان الباقر سيد بني هاشم في زمانه فضلا وعلما وسؤددا .
ب ـ قال : كان الباقر سيد بني هاشم في زمانه اشتهر بالباقر من قولهم : بقر العلم يعني شقه فعلم اصلا وخفيه .
ج ـ قال : كان الباقر أحد من جمع بين العلم والعمل والسؤدد والشرف والثقة والرزانة وكان أهلا للخلافة وهو أحد الأئمة الاثني عشر الذين تبجلهم الشيعة الامامية وتقول : بعصمتهم وبمعرفتهم بجميع الدين , ولقد كان أبو جعفر اماما مجتهدا تاليا لكتاب الله كبير الشأن ولكن لا يبلغ في القرآن درجة ابن كثير ونحوه ولا في الفقه درجة أبي الزناد وربيعة ولا في الحفظ ومعرفة السنن درجة قتادة وابن شهاب , وانحرف الذهبي عن الحق في تقديمه لابن كثير وأبي الزناد وربيعة وقتادة وابن شهاب على الامام فان هؤلاء الاعلام لا يقاسون بتلاميذه كزرارة بن أعين ومحمد بن مسلم وجابر بن يزيد الجعفي فان ما أثر عنهم من الفضل والعلم يفوق بكثير مما أثر عن ابن كثير وجماعته وقد كان قتادة قد خاصمه الامام واحتج عليه فولى منهزما لا يعرف ما يقول ولا يدري كيف يتخلص مما هو فيه , ولكن الذهبي كان يملك ضميرا متحجرا مترعا بالكراهية والحقد على آل النبي (صلى الله عليه واله) وشيعتهم كما أعلن ذلك في كثير من بحوثه وما أبدع ما قيل فيه :
سميت بالذهبي اليوم تسمية مشتقة من ذهاب العقل لا الذهب
ـ محمد بن أبي بكر : قال محمد بن أبي بكر : المعروف بابن حماد دكين المتوفى سنة 700ه : سيدنا الامام محمد بن الامام زين العابدين (عليه السلام) برز بالفضل في العلم والزهد والسؤدد وكان نبيه الذكر عظيم القدر جليل الشأن لم يظهر عن أحد من ولد الحسن والحسين (عليه السلام) من علم الدين والآثار والسنة وعلم القرآن والسيرة وفنون الآداب ما ظهر عن أبي جعفر روى عنه علماء الدين وبقايا الصحابة ووجوه التابعين ورؤساء فقهاء المسلمين وصار بالفضل علما تضرب به الامثال وتسير بوصفه الآثار والاشعار .
|
|
اكتشاف تأثير صحي مزدوج لتلوث الهواء على البالغين في منتصف العمر
|
|
|
|
|
زهور برية شائعة لتر ميم الأعصاب التالفة
|
|
|
|
بوقت قياسي وبواقع عمل (24)ساعة يوميا.. مطبعة تابعة للعتبة الحسينية تسلّم وزارة التربية دفعة جديدة من المناهج الدراسية
|
|
يعد الاول من نوعه على مستوى الجامعات العراقية.. جامعة وارث الانبياء (ع) تطلق مشروع اعداد و اختيار سفراء الجامعة من الطلبة
|
|
قسم الشؤون الفكرية والثقافية يعلن عن رفد مكتبة الإمام الحسين (ع) وفروعها باحدث الكتب والاصدارات الجديدة
|
|
بالفيديو: بمشاركة عدد من رؤساء الاقسام.. قسم تطوير الموارد البشرية في العتبة الحسينية يقيم ورشة عمل لمناقشة خطط (2024- 2025)
|