المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
آخر المواضيع المضافة
الجهاز التناسلي الذكري في الدجاج الجهاز التنفسي للدجاج محاسبة المسؤولية في المصرف (الإدارة اللامركزية والعلاقات الإنسانية ـــ الإدارة اللامركزية في المصرف) أثر نظرية الظروف الاستثنائية على تحصيل أموال الدولة وتطبيقاتها في القانون المدني أثر نظرية الظروف الاستثنائية على تحصيل أموال الدولة وتطبيقاتها في القانون الإداري دور التشريعات والسلطات الرقابية في تسعير المنتجات والخدمات المصرفية موضوع الملاحظة في الاستنباط القضائي ملكة الاستنباط القضائي الجهاز الهضمي للدجاج إستراتيجيات تسعير المنتجات والخدمات المصرفية في الاطار الرقابي (انواع المنتجات والخدمات المصرفية) طـرق تـحديـد سعـر الفـائـدة علـى القـروض السـكـنـيـة (العـقاريـة) تـحليـل ربحيـة العميـل من القـروض الاستـهلاكيـة (الشخصيـة) المـقـسطـة الدجاج المحلي العراقي معجزة الدين الاسلامي موضوع الإعجاز

الزراعة
عدد المواضيع في هذا القسم 12691 موضوعاً
الفاكهة والاشجار المثمرة
المحاصيل
نباتات الزينة والنباتات الطبية والعطرية
الحشرات النافعة
تقنيات زراعية
التصنيع الزراعي
الانتاج الحيواني
آفات وامراض النبات وطرق مكافحتها

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


الانعكاسات البيئية السلبية المرتبطة بالري  
  
3007   12:01 مساءاً   التاريخ: 20-7-2016
المؤلف : رفائيل فيرنانديث غومس واخرون
الكتاب أو المصدر : أسس الري (وحدات تعليمية)
الجزء والصفحة : ص 39-47
القسم : الزراعة / تقنيات زراعية / انظمة الري الحديثة /

الانعكاسات البيئية السلبية المرتبطة بالري

إن إنجاز أنظمة الري يستوجب تشييد بنيات تحتية ملائمة لكي تشتغل كما يلزم، كبناء الصهاريج لجمع المياه وخزنها، وقنوات وسواقي وتجهيزات لتوزيع الماء وصرفه، وطرق ومسالك ... وهذا يؤدي إلى تغيير الوسط البيئي، وفي حالة تحويل منطقة جافة إلى منطقة سقوية على نطاق واسع مما يؤدي إلى تحويل أنظمة مجاري المياه والمناطق الرطبة والاستغلال الأقصى لمصادر المياه وقد تحدث تغييرات في أنماط الحياة لبعض النباتات والحيوانات في المناطق المجاورة.

إن تشييد البنيات التحتية للري يمكن أن تتسبب في تغيير الوسط البيئي وموارد المنطقة من المعلوم أن الزراعة السقوية هي الأكثر استهلاكا للماء، إذ يصل المعدل إلى 88 % من مجموع الماء المخصص للزراعة، وإذا أضفنا هذا العامل إلى ندرة المياه في منطقتنا فإننا ندرك مدى حدة المشكل المترتب عن الاستعمال الغير العقلاني للماء في الزراعة. وفي الحقيقة إن تبذير الماء يمثل في حد ذاته مشكلا للوسط البيئي، وهو أمر نلاحظه وبكل أسف في عدد كبير من أنظمة الري، والسبب في هذا الضياع راجع إما إلى تقادم لشبكات توزيع المياه وحالتها المزرية وإما لغياب التخطيط الجيد والاستعمال المضبوط للماء داخل الحقل.

قناة ري في حالة مزرية

خلال عمليات الري تحدث ظاهرتين تسرب الماء وانسيابه، وكليهما يحدث خللا كبيرا في جودة المياه والتربة، وبالتالي في الوسط البيئي.

من المعلوم أن التسرب العميق في الأرض يتسبب في تحريك الأملاح نحو عمق لا تعد فيه صالحة للجذور، منتقلة نحو المياه الجوفية أو نحو المياه الرجعية التي تصب ثانية في المجاري الطبيعية. ويمكن أن تحتوي هذه المياه أيضا على مواد دوائية كمبيدات الأعشاب الضارة أو التي تقضي على الأوبئة كما تحمل أسمدة وغيرها مما يزيد في تلوث المياه الرجعية.

أما انسياب المياه في السطح فيمكنها أن تتسبب في تعرية التربة وتلوث المياه نتيجة تسرب الملوثات ومواد أخرى تصحبها، أما إذا انصبت في المجاري الطبيعية فتنتج عنها عندئذ أضرار كبيرة للفونة (الوحيش) وتقلص حياة بعض البنيات التحتية كالسدود والجسور...

تلوث المياه السطحية والجوفية كنتيجة للرشح العميق أو للانسياب السطحي في بعض أنواع الري

كما يمكن أن يمثل الري في حد ذاته، زيادة في ملوحة التربة إذا كانت نسبة الأملاح في الماء مرتفعة، لذا يجب التعرف على طبيعة الماء قبل الشروع في تخطيط نظام الري، حتى نتفادى جانبا من المشاكل المذكورة.

يجب التذكير بأنه لا يوجد حل وحيد لكل هذه المشاكل، بل إن كل حالة يجب أن تعالج بمفردها، ولو أنه في الحقيقة يمكن إنجاز دراسة قبلية لنظام الري الذي تم اختياره تلم بكل جوانبه حتى يتم التوصل إلى ري متساوي وذو نجاعة وفعالية. وإن التركيز على تساوي توزيع الماء الذي يتسرب في التربة وفعالية استعماله يعني تفادي ضياعه والحد من إمكانية تلويث المحيط البيئي، وخصوصا المياه الجوفية والرجعية، ثم يجب عدم تبذير المياه نتيجة الاستغلال المفرط لموارد المياه, وأخيرا يجب مراعاة الحفاظ على التربة وجودة المياه.

تعرية التربة:

التعرية تعني نزع الجزيئات الصلبة التي تكون التربة ونقلها إلى جهات أخرى في نفس الحقل أو خارجه حيث تستقر. وتعتبر هذه الظاهرة من أكبر المشاكل التي تعاني منها الزراعة حاليا على الصعيد العالمي، كنتيجة لفقدان الطبقات السطحية والأكثر خصوبة، كما تعنى هذه الظاهرة تدهور حالة الأراضي الفلاحية والمحيط البيئي، وتؤثر سلبيا على حمولة مختزنات المياه.

عادة ما نربط التعرية بأراضي البور عندما تتساقط أمطار قوية جدا، إلا أننا ننسى بهذا أن خطر التعرية موجود أيضا في بعض أنظمة الري حيث أن عامل التعرية هو ماء الري نفسه وليس المطر. فإذا أطلقت المياه على شكل نافوري قوي أو كموجات من المياه في حالة الري السطحي، أو عند الانسياب القوي في حالة الري بالرش، ففي هذه الحالات يتمكن الماء من تعرية التربة، إذ أنه يتوفر عندئذ على الطاقة الكافية لتكسير تركيبة التربة وجر الجزيئات. ومن هذا يبدو أن نظام الري الموضعي هو وحده الذي لا يتسبب عادة في تعرية التربة.

إن استعمال الماء لري مساحة ممتدة على شكل ممر أو طريق، بنظام الري السطحي، يمكن أن يمثل خطرا محقا للتعرية كما في الصورة.

بالنسبة للري بالرش في جل الأحوال لا تحدث تعرية خصوصا إذا كان ذا تخطيط جيد واستعمال مضبوط، إلا عندما يكون تساقط القطيرات أقوى من سرعة انسياب الماء في التربة، في هذه الحالة يحدث سيلان سطحي، خصوصا إذا كانت الأرض ذات انحدار قوي يمكن الماء من جر جزء من التربة السطحية وبشكل قوي. لتفادي هذا المشكل يجب مراقبة عملية الري والتدخل عندما يلاحظ تزايد مفرط للماء في جهة ما من الحقل.

تتعرض التربة خصوصا في نظام الري السطحي، ويزداد خطر التعرية عند تسوية الأرض لكي يصل الماء إلى كل أطراف الحقل أو عند استعمال صبيب قوي أو عند وجود انحدار قوي.

تدهور في مقدمة أو "رأس" الحقل نتيجة «تقشير» الطبقة السطحية للأرض.

أهم مخلفات التعرية المرتبطة بأنظمة الري هي:

- « تقشير الأرض » أو إزاحة التربة في أعلى (أو رأس) الحقل حيث يصب الماء وينتزع جزيئات الأرض السطحية حاملا إياها نحو مؤخرة الحقل.

- تراكم الرواسب في مؤخرة الحقل حيث يجري الماء ببطء مما يجعل هذه الرواسب تكون طبقة تغطي مسام التربة وبالتالي يصعب تسرب الماء نحو الجذور.

- تدهور حالة شبكة قنوات الري، خصوصا إذا لم تكن مبنية بشكل جيد.

تدهور قنوات الري في نظام ري طوال «خطوط المحراث»

رغم هذه السلبيات الخطيرة فإنه من السهل تفادي خطر التعرية بإجراء تخطيط مضبوط واستعمال الماء بطريقة عقلانية أو بوضع حافظات في نقط معينة حيث يمكن وصول الرواسب بكثرة وحصرها. وبصفة عامة فإن نتائج التعرية تظهر بوضوح في تدهور حالة التربة، الأمر الذي ينعكس على خصوبتها وبالتالي على مردودية المزروعات وعلى قيمة الأرض.

التلوث بالنيترات

النيترات هو مركب كيماوي يمثل الآزوط أهم مركباته، ويوجد بشكل طبيعي في التربة و المياه، ويعتبر مغذيا أساسيا سواء للنباتات أو لعدد كبير من الأحياء. وبالنسبة للأراضي الزراعية فإن مصدر النيترات هي الأسمدة التي تحتوي على المواد الآزوطية العضوية (السماد العضوي ) والمعدنية (الأسمدة الكيماوية) والمواد العضوية التي تحتوي عليها الأرض.

في حالة الأراضي السقوية نضيف مصدر آخر للنتيرات، وهو ماء الري، الذي يمكن أن يكون محملا بكميات كبيرة من هذا المركب.

ترتبط المشاكل الناتجة عن الاستعمال المفرط للنترات لكونه ملوثا

تلوث الماء الصالح للشرب

يسبب الاستعمال المفرط للنترات مشاكل صحية للإنسان الذي يستهلكه عن طريق الماء، وقد حددت المنظمة العالمية للصحة نسبة النترات في الماء الصالح للشرب بكمية لا تتعدى 100 مليغرام في اللتر من الماء إلا أنه ينصح أن تكون في حدود 50 مليغرام في اللتر من الماء.

إن التلوث النتريكي للمياه الجوفية يمثل مشكلا صحيا عندما تستعمل في الأغراض الغذائية، ويمثل النيترات الحلقة الأولى من سلسة تغييرات بيولوجية والتي تنتهي على شكل مركبات سامة للبدن . ويرجع مصدر هذ ا التلوث النيتريكي إلى الأنشطة المنزلية والصناعية والفلاحية. ويمكن تلخيص حالة تلوث المياه الجوفية في الجدول التالي:

جدول يلخص المعطيات المتوفرة حول تلوث المياه الجوفية بالنيترات في المغرب

تلوث المياه الجوفية

إن نيترات التربة المذاب في الماء يتحرك عبر أنظمة الري، ويتسرب عبر طبقات الأرض من منطقة الجذور حتى الطبقات الأكثر عمقا، ملوثا المياه الجوفية، وكلما تعمق الماء في الأرض إلا وخلف وراءه جزء مهما مما يحم له من النيترات، وهذه العملية تدعى LIXIVIATIONأو غسل الأملاح وسببها التسرب العميق للمياه نتيجة الري بمختلف أنماطه بدرجات متفاوتة، إذ أن غسل النيترات يتم في كل حالة

بمستويات مختلفة، ويمكن الجزم بأن الري السطحي والري بالرش هما الأكثر خطورة بالنسبة للتلوث بالنيترات حيث أن تسرب المياه نحو العمق يكون قويا عكس الري الموضعي.

حتى نحول دون تسرب الماء نحو الطبقات الأرضية الأكثر عمقا، يجب قدر المستطاع تجنب ضياع الماء عبر التسرب العميق للماء المطري وتعميم الماء بشكل متساوي بأقصى ما يمكن، و من جهة أخرى، يجب الأخذ بعين الاعتبار كمية النيترات التي يحتوي عليها ماء الري، لأنه في بعض الأحيان سواء فيما يتعلق بكمية الماء المخصصة للري أو عملية غسل النيترات تكونان مرتبطتان بكمية النيترات في الماء.

مثال

مزارع يسقي حقل ذرة بنظام الري السطحي، ويحتوي ماء الري على 42 مليغرام من النيترات في اللتر (0.042 غرام في اللتر) مستعملا في عملية الري 800 متر مكعب من الماء ( 8.00.000 ل ) لكل هكتار.

نجد أن كمية النيترات التي تصب في كل هكتار خلال العملية:

0.042 غ/ل × 8.00.000 ل/هكتار = 33600 غ/هكتار أي  6،33 كيلوغرام في الهكتار.

ترتبط كمية النيترات المغسولة التي يمكنها أن تلوث المياه الجوفية، بكمية الأسمدة التي تحتوي عليها المخصبات وبطبيعة التربة وخصوصا طاقتها على امتصاص الماء المطري وكذلك على اللحظة التي يزاول فيها التخصيب والري.

قد تبين حسب دراسات أجريت في حقول تجريبية أنه كلما زادت كمية الأسمدة وطاقة التربة على امتصاص الماء إلا وزادت ظاهرة غسل النيترات.

كذلك الحال عندما يتم الري مباشرة بعد عملية التسميد، فهذا يعد خطرا حادا لانطلاق ظاهرة غسل النيترات، في حين أنه إذا ما أعطي الوقت الكافي للمزروعات لامتصاص الأسمدة، فإن كمية النيترات المتسربة تكون أقل.

العلاقة بين غسل النيترات وكمية الأسمدة وطاقة امتصاص التربة

تلوث المياه السطحية

إن انسياب المياه الزائدة خلال مزاولة بعض أنماط الري، خصوصا الري السطحي وأحيانا في الري بالرش، يعد عاملا مهما لتلوث المياه السطحية، لأن هذه المياه تصب في أغلب الحالات في مجاري المياه.

يجب ما أمكن تجنب تسرب النيترات عبر انسياب المياه الزائدة خلال الري وأن تصب في المجاري الطبيعية للمياه حتى نحافظ على المحيط البيئي.

عندما تحتوي المياه السطحية على كمية كبيرة من المغذيات، يمكن حدوث مشكل خطير يتمثل في النمو العشوائي للنباتات (eutrophisation) نتيجة الكميات الكبرى للآزوط التي تحتوي عليها، ويتواصل  المشكل بعد موت هذه النباتات، إذ أنها تتحلل وتمتص أكسجين الماء مما ينتج عنه موت الفونة المائية للمنطقة.

وللنمو العشوائي للنباتات سلبيات أخرى نذكر منها:

- صعوبة الانسياب العادي للماء في المجرى.

- بشاعة منظر المجرى.

- منع استعمال المجرى للأغراض الترفيهية.

عندما تكون المياه الزائدة منسابة وغنية بالنيترات (يحدث هذا عندما تكون نسبة الأسمدة الآزوطية مرتفعة)، ويزاول الري مباشرة بعد رش الأسمدة ( قبل أن تمص المزروعات آزوط الأسمدة)، فإن هذا يزيد من خطر تلوث المياه السطحية ويتسبب في ظاهرة النمو العشوائي للنباتات.




الإنتاج الحيواني هو عبارة عن استغلال الحيوانات الزراعية ورعايتها من جميع الجوانب رعاية علمية صحيحة وذلك بهدف الحصول على أعلى إنتاجية يمكن الوصول إليها وذلك بأقل التكاليف, والانتاج الحيواني يشمل كل ما نحصل عليه من الحيوانات المزرعية من ( لحم ، لبن ، صوف ، جلد ، شعر ، وبر ، سماد) بالإضافة إلى استخدام بعض الحيوانات في العمل.ويشمل مجال الإنتاج الحيواني كل من الحيوانات التالية: الأبقـار Cattle والجاموس و غيرها .



الاستزراع السمكي هو تربية الأسماك بأنواعها المختلفة سواء أسماك المياه المالحة أو العذبة والتي تستخدم كغذاء للإنسان تحت ظروف محكمة وتحت سيطرة الإنسان، وفي مساحات معينة سواء أحواض تربية أو أقفاص، بقصد تطوير الإنتاج وتثبيت ملكية المزارع للمنتجات. يعتبر مجال الاستزراع السمكي من أنشطة القطاعات المنتجة للغذاء في العالم خلال العقدين الأخيرين، ولذا فإن الاستزراع السمكي يعتبر أحد أهم الحلول لمواجهة مشكلة نقص الغذاء التي تهدد العالم خاصة الدول النامية ذات الموارد المحدودة حيث يوفر مصدراً بروتينياً ذا قيمة غذائية عالية ورخيص نسبياً مقارنة مع مصادر بروتينية أخرى.



الحشرات النافعة هي الحشرات التي تقدم خدمات قيمة للإنسان ولبقية الاحياء كإنتاج المواد الغذائية والتجارية والصناعية ومنها ما يقوم بتلقيح النباتات وكذلك القضاء على الكائنات والمواد الضارة. وتشمل الحشرات النافعة النحل والزنابير والذباب والفراشات والعثّات وما يلحق بها من ملقِّحات النباتات.ومن اهم الحشرات النافعة نحل العسل التي تنتج المواد الغذائية وكذلك تعتبر من احسن الحشرات الملقحة للنباتات, حيث تعتمد العديد من اشجار الفاكهة والخضروات على الحشرات الملقِّحة لإنتاج الثمار. وكذلك دودة الحريري التي تقوم بإنتاج الحرير الطبيعي.




العتبة العباسية تطلق مسابقة فن التصوير الفوتوغرافي الثانية للهواة ضمن فعاليات أسبوع الإمامة الدولي
لجنة البرامج المركزيّة تختتم فعاليّات الأسبوع الرابع من البرنامج المركزي لمنتسبي العتبة العباسيّة
قسم المعارف: عمل مستمر في تحقيق مجموعة من المخطوطات ستسهم بإثراء المكتبة الدينية
متحف الكفيل يشارك في المؤتمر الدولي الثالث لكلية الآثار بجامعة الكوفة