المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية


Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
قضاء النوافل المرتبة
2025-01-14
Inactivated vaccines
2025-01-14
لباس المصلي
2025-01-14
2025-01-14
ما ورد في شأن موسى (عليه السّلام) / القسم الرابع والأخير
2025-01-14
ما ورد في شأن موسى (عليه السّلام) / القسم الثالث
2025-01-14

نس حتب.
2024-08-23
أنابيب النقل
2024-12-31
نحو حلول لمشكلة السكان (الحل في تنظيم الأسرة)
4-6-2016
الحموض الضعيفة
5-4-2018
تفريغ عال high vacuum
25-2-2020
التبادل الكروماتيدي الشقيقي Sister Chromatid Exchange
7-2-2020


السيّد الصافي يتفقّد جرحى مجاهدي فرقة العبّاس(عليه السلام) القتالية الراقدين في مستشفى الكفيل  
  
3678   01:07 مساءاً   التاريخ: 23-4-2016
المؤلف : alkafeel.net
الكتاب أو المصدر :
الجزء والصفحة :
القسم : الاخبار / اخبار الساحة الاسلامية / أخبار العتبة العباسية المقدسة /

خلال جولةٍ ميدانيّة له تفقّد سماحة المتولّي الشرعي للعتبة العبّاسية المقدّسة السيد أحمد الصافي(دام عزّه) جرحى أبطال الحشد الشعبي الراقدين في مستشفى الكفيل التخصّصي من مجاهدي فرقة العبّاس(عليه السلام) القتالية وبقيّة فصائل المقاومة ممّن أصيبوا في معارك تحرير قرية البشير وجبال مكحول، حيث اطّلع سماحته على الحالة الصحّية للمقاتلين الأبطال وسير تلقّيهم العلاج والخدمات المقدّمة لهم، مُثْنِياً على بطولاتهم وانتصاراتهم التي حقّقوها في حربهم ضدّ العصابات الإرهابية في كافّة قواطع العمليات العسكريّة وتلبيتهم نداء المرجعية الدينيّة العُليا للدفاع عن أرض العراق وشعبه ومقدّساته، مُشيداً بالرّوح والمعنويّة العالية للجرحى الذين يُسابقون الزمن للشفاء من أجل العودة لساحات القتال.
وبيّن السيد الصافي: "أنّ كلّ ما ننعم به من أمنٍ وأمان هو بفضل هؤلاء المجاهدين الأبطال الذين سطّروا أروع البطولات في ميادين القتال"، مؤكّداً: "أنّ دماء المجاهدين الأبطال نورٌ يستنير به من يمشي في طريق الحقّ، وبقطرات دمائهم سيعود العراق معافى من دنس الإرهاب".
وفي ختام زيارته أوعز سماحتُهُ للكوادر الطبية في المستشفى بتقديم أفضل الخدمات الطبيّة لهم لغرض شفائهم بأسرع وقتٍ، داعياً العليّ القدير أن يتغمّد الشهداء بواسع رحمته وأن يمنّ على الجرحى بالشفاء العاجل.
الجرحى من جانبهم عبّروا عن شكرهم وتقديرهم لسماحته على هذه الزيارة التفقّدية واعتبروا ذلك دافعاً معنويّاً لهم لمواصلة المسيرة الجهادية.