أقرأ أيضاً
التاريخ: 9-1-2018
2256
التاريخ: 2-5-2022
1991
التاريخ: 11-3-2019
2487
التاريخ: 24-7-2021
2060
|
الإنذار والتهديد بإمكانهما ان يتكونا من مراحل، ففي المرحلة الأولى نسعى لتنبيه الطفل وافهامه بأن عملك أخذ يسخطنا شيئاً فشيئاً، وان تصرفاتك وذرائعك ومشاكساتك وتصرفاتك المعوجة، اخذت تتعبنا تدريجيا، وأن أذاك وتخريبك وكذبك اخذ معه صبرنا بالنفاد.
ومن جهة أخرى، يجب على الطفل ان يفهم بأن نتيجة غضب الأب، واذا ما نفذ صبر الوالد ماذا سيحصل. و لو تعب الأب أو الأم من ممارسات الطفل، فما هي ردود أفعالهما.
وفي المرحلة اللاحقة ينبغي تقديم الإنذار، بأن لو فعلت ذلك مرى أخرى فسترى الأمر الفلاني واذا لم تكف عن ذلك العمل، فستتلقى العقوبة، ولكن ينبغي الالتفات الى بعض الملاحظات المهمة التالية:ـ
1. لتكن لهجة الإنذار بصيغة الأمر والفرض.
2. اذا لم نكن نعتزم تنفيذ العقوبة فلا نقل ذلك للطفل ابداً.
3. التهديد والانذار يجب أن يكون عملاً وليس على النحو الذي يكتشف الطفل فيه انه خدعة.
4. ليكن الطفل واثقاً من انكم ستلاحقونه وتنفذون فيه تهديدكم.
|
|
إجراء أول اختبار لدواء "ثوري" يتصدى لعدة أنواع من السرطان
|
|
|
|
|
دراسة تكشف "سببا غريبا" يعيق نمو الطيور
|
|
|
|
لأعضاء مدوّنة الكفيل السيد الصافي يؤكّد على تفعيل القصة والرواية المجسّدة للمبادئ الإسلامية والموجدة لحلول المشاكل المجتمعية
|
|
قسم الشؤون الفكرية يناقش سبل تعزيز التعاون المشترك مع المؤسّسات الأكاديمية في نيجيريا
|
|
ضمن برنامج عُرفاء المنصّة قسم التطوير يقيم ورشة في (فنّ الٕالقاء) لمنتسبي العتبة العباسية
|
|
وفد نيجيري يُشيد بمشروع المجمع العلمي لحفظ القرآن الكريم
|