أقرأ أيضاً
التاريخ: 18-1-2016
2036
التاريخ: 28/9/2022
1313
التاريخ: 15-1-2016
2229
التاريخ: 14-11-2016
3090
|
الإنذار والتهديد بإمكانهما ان يتكونا من مراحل، ففي المرحلة الأولى نسعى لتنبيه الطفل وافهامه بأن عملك أخذ يسخطنا شيئاً فشيئاً، وان تصرفاتك وذرائعك ومشاكساتك وتصرفاتك المعوجة، اخذت تتعبنا تدريجيا، وأن أذاك وتخريبك وكذبك اخذ معه صبرنا بالنفاد.
ومن جهة أخرى، يجب على الطفل ان يفهم بأن نتيجة غضب الأب، واذا ما نفذ صبر الوالد ماذا سيحصل. و لو تعب الأب أو الأم من ممارسات الطفل، فما هي ردود أفعالهما.
وفي المرحلة اللاحقة ينبغي تقديم الإنذار، بأن لو فعلت ذلك مرى أخرى فسترى الأمر الفلاني واذا لم تكف عن ذلك العمل، فستتلقى العقوبة، ولكن ينبغي الالتفات الى بعض الملاحظات المهمة التالية:ـ
1. لتكن لهجة الإنذار بصيغة الأمر والفرض.
2. اذا لم نكن نعتزم تنفيذ العقوبة فلا نقل ذلك للطفل ابداً.
3. التهديد والانذار يجب أن يكون عملاً وليس على النحو الذي يكتشف الطفل فيه انه خدعة.
4. ليكن الطفل واثقاً من انكم ستلاحقونه وتنفذون فيه تهديدكم.
|
|
تفوقت في الاختبار على الجميع.. فاكهة "خارقة" في عالم التغذية
|
|
|
|
|
أمين عام أوبك: النفط الخام والغاز الطبيعي "هبة من الله"
|
|
|
|
|
قسم شؤون المعارف ينظم دورة عن آليات عمل الفهارس الفنية للموسوعات والكتب لملاكاته
|
|
|