أقرأ أيضاً
التاريخ: 12-1-2016
![]()
التاريخ: 29-4-2022
![]()
التاريخ: 9-11-2017
![]()
التاريخ: 13-2-2022
![]() |
بإمكان الكثير من الاسر ولأسباب شتى المبادرة الى تبني الأولاد والعمل على رعاية وحماية الطفل كأمه وابيه، وقد شاع هذا الأمر في المجتمع الإسلامي كثيراً، وتوجد هذه الظاهرة في عصرنا الراهن ايضاً. ونجد ان هناك نساء ورجالاً لم يرزقوا اطفلاً ويريدون ان يضفوا على حياتهم حيوية ونشاطاً، كما يوجد البعض من المؤمنين الذين يرغبون في إيواء الاطفال المشردين او الايتام رغم أنهم رزقوا اطفالاً، وذلك لأن الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) يقول:ـ (خير بيوتكم بيت فيه يتيم يُحسن اليه..).
ومن الناحية العلمية فإن رعاية الأطفال الذين يفتقرون للمأوى في داخل الأسرة افضل من وضعهم في دور الأيتام؛ ولكن القضية هي ان الام هي التي تتحمل مسؤولية ابنها وعليها ان ترى أين هي مصلحة ابنها؟ اليس من الأفضل أن تكون الى جانبه رغم الفقر والمشاكل؟.. من وجهة نظرنا فإن هذه القضية تكون ضرورية عندما تفتقد الأم الى إمكانية رعاية الطفل في اسرتها، وتقتضي المصلحة ان تفوض أمره الى الآخرين.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
العتبة العباسية المقدسة تُطلق فعّاليات مؤتمر ذاكرة الألم في العراق
|
|
|