المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علوم اللغة العربية
عدد المواضيع في هذا القسم 2749 موضوعاً
النحو
الصرف
المدارس النحوية
فقه اللغة
علم اللغة
علم الدلالة

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
{ان أولى الناس بإبراهيم للذين اتبعوه}
2024-10-31
{ما كان إبراهيم يهوديا ولا نصرانيا}
2024-10-31
أكان إبراهيم يهوديا او نصرانيا
2024-10-31
{ قل يا اهل الكتاب تعالوا الى كلمة سواء بيننا وبينكم الا نعبد الا الله}
2024-10-31
المباهلة
2024-10-31
التضاريس في الوطن العربي
2024-10-31

محمد بن محمد السجاوندي
14-9-2016
المستقبلات المناعية Immunological Receptors
12-3-2017
Hypercube Line Picking
10-2-2020
الطلاق علاج وليس خيار الصحيح
2024-09-23
Listeria
3-3-2016
حكم التنفل والامام يخطب
6-12-2015


الاعراب  
  
59   03:58 مساءً   التاريخ: 2024-10-28
المؤلف : د: محمود حسني مغالسة
الكتاب أو المصدر : النحو الشافي
الجزء والصفحة : ص: 27
القسم : علوم اللغة العربية / أخرى /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-10-28 65
التاريخ: 2024-10-28 89
التاريخ: 2024-10-28 55
التاريخ: 2024-10-28 69

الاعراب تغير حركة آخر الكلمة من رفع الى نصب الى جر وفق تغير موقعها  من الاعراب مثل : طلع الهلال شاهد  الناس الهلال فرح الناس بالهلال . أحوال الاعراب الاصلية: أ- الرفع بالضمة: ويصيب الاسم والفعل المضارع كقول الشاعر : يزن الامور كأنما هو صيرف يزن النضار بدقة وحساب فالكلمة: يزن فعل مضارع مرفوع بالضمة ب- النصب بالفتحة : وينصب الاسم والفعل المضارع نحو: إن الشريف لن يقبل الهوان.   

الشريف: اسم إن منصوب  وعلامة نصبه الفتحة . يقبل فعل مضارع منصوب بلن وعلامة نصبه الفتحة. الهوان: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة . جـ - الجر بالكسرة ويصيب الاسم فقط. بالله أستعين في كل أمر من غير تقصير بواجب فالأسماء في هذه الكلمة كلها مجرورة وعلامة جرها الكسرة مع خلاف مواقعها الاعرابية .

د- الجزم بالسكون ويصيب المضارع فقط نحو: لم أندم على شيء لم أفعله .

                                         27

فالفعلان : أندم أفعل مجزومان وعلامة جزمهما السكون . فالرفع والنصب يصيبان الاسماء والفعل المضارع والجر يصيب الاسماء وحدها والجزم يصيب المضارع وحده .

أركان الاعراب : حين تعرب لابد من ذكر أربعة أمور تتكون منها جملة الاعراب :

1.العامل : وهو الذي يتحكم في علامة الاعراب كحرف الجر الذي يجر الاسم وحرف الجزم الذي يجزم المضارع  2- المعمول : وهو الكلمة التي أثر فيها العامل والتي عليها علامة الاعراب وهي موضع الاعراب . 3- الموقع : أي بيان وظيفة الكلمة – موضع الاعراب كأن تكون فاعلا أو مفعولا به أو مجرورة . 4- العلامة : وهي الحركة على المعمول . نحو: الصبر لن ينفد . ينفد : فعل مضارع ( معمول ) منصوب بلن ( عامل ) وعلامة نصبه الفتحة ( العلامة ) الظاهرة على آخره والجملة الفعلية في محل رفع خبر المبتدأ ( الموقع ) .

 

 




هو العلم الذي يتخصص في المفردة اللغوية ويتخذ منها موضوعاً له، فهو يهتم بصيغ المفردات اللغوية للغة معينة – كاللغة العربية – ودراسة ما يطرأ عليها من تغييرات من زيادة في حروفها وحركاتها ونقصان، التي من شأنها إحداث تغيير في المعنى الأصلي للمفردة ، ولا علاقة لعلم الصرف بالإعراب والبناء اللذين يعدان من اهتمامات النحو. واصغر وحدة يتناولها علم الصرف تسمى ب (الجذر، مورفيم) التي تعد ذات دلالة في اللغة المدروسة، ولا يمكن أن ينقسم هذا المورفيم الى أقسام أخر تحمل معنى. وتأتي أهمية علم الصرف بعد أهمية النحو أو مساويا له، لما له من علاقة وطيدة في فهم معاني اللغة ودراسته خصائصها من ناحية المردة المستقلة وما تدل عليه من معانٍ إذا تغيرت صيغتها الصرفية وفق الميزان الصرفي المعروف، لذلك نرى المكتبة العربية قد زخرت بنتاج العلماء الصرفيين القدامى والمحدثين ممن كان لهم الفضل في رفد هذا العلم بكلم ما هو من شأنه إفادة طلاب هذه العلوم ومريديها.





هو العلم الذي يدرس لغة معينة ويتخصص بها – كاللغة العربية – فيحاول الكشف عن خصائصها وأسرارها والقوانين التي تسير عليها في حياتها ومعرفة أسرار تطورها ، ودراسة ظواهرها المختلفة دراسة مفصلة كرداسة ظاهرة الاشتقاق والإعراب والخط... الخ.
يتبع فقه اللغة من المنهج التاريخي والمنهج الوصفي في دراسته، فهو بذلك يتضمن جميع الدراسات التي تخص نشأة اللغة الانسانية، واحتكاكها مع اللغات المختلفة ، ونشأة اللغة الفصحى المشتركة، ونشأة اللهجات داخل اللغة، وعلاقة هذه اللغة مع أخواتها إذا ما كانت تنتمي الى فصيل معين ، مثل انتماء اللغة العربية الى فصيل اللغات الجزرية (السامية)، وكذلك تتضمن دراسة النظام الصوتي ودلالة الألفاظ وبنيتها ، ودراسة أساليب هذه اللغة والاختلاف فيها.
إن الغاية الأساس من فقه اللغة هي دراسة الحضارة والأدب، وبيان مستوى الرقي البشري والحياة العقلية من جميع وجوهها، فتكون دراسته للغة بذلك كوسيلة لا غاية في ذاتها.





هو العلم الذي يهتم بدراسة المعنى أي العلم الذي يدرس الشروط التي يجب أن تتوفر في الكلمة (الرمز) حتى تكون حاملا معنى، كما يسمى علم الدلالة في بعض الأحيان بـ(علم المعنى)،إذن فهو علم تكون مادته الألفاظ اللغوية و(الرموز اللغوية) وكل ما يلزم فيها من النظام التركيبي اللغوي سواء للمفردة أو السياق.