أقرأ أيضاً
التاريخ: 11-1-2017
![]()
التاريخ: 2023-07-01
![]()
التاريخ: 27-9-2016
![]()
التاريخ: 2024-06-03
![]() |
وكذلك نجد أن كلًّا من «بركش» و«دفيريا» قبل «فرشنسكي» قد أراد أن يتخذ من هذه الشخصية كاهنًا أكبر للإله «آمون»، غير أنهم قد أخطئوا كذلك في قراءة ألقابه. وقد نقل «لبسيوس» ألقاب هذا الكاهن على الوجه الصحيح، ومتنه منقوش على صخور «وادي الحمامات»، وكان أعلى لقب حمله هو «الكاهن الثاني للإله آمون»، وكان قد بدأ حياته بوظيفة كاهن رابع، فكاهن ثالث، ثم كاهن ثان. وعلى أية حال فإن سلسلة نسب هذا الكاهن تدل على أنه لم يعش في عهد الأسرة العشرين، بل في أواخر الأسرة الواحدة والعشرين، وعلى ذلك فهذا الكاهن لا محل له في الأسرة العشرين.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|