أقرأ أيضاً
التاريخ: 2023-12-01
1266
التاريخ: 18-10-2016
865
التاريخ: 2023-10-09
1027
التاريخ: 2023-05-29
3093
|
في دعاء الامام علي بن الحسين (عليهما السلام) في يوم عرفة :
« لَكَ الْحَمْدُ حَمْدًا يَدُومُ بِدَوامِكَ ، وَلَكَ الْحَمْدُ حَمْداً خالِدًا بِنِعْمَتِكَ ، وَلَكَ الْحَمْدُ حَمْداً يُوازي صُنْعَكَ ، وَلَكَ الْحَمْدُ حَمْداً يَزيدُ عَلى رِضاكَ ، وَلَكَ الْحَمْدُ حَمْداً مَعَ حَمْدِ كُلِّ حامِدٍ ، وَشُكْراً يَقْصُرُ عَنْهُ شُكْرُ كُلِّ شاكِرٍ ؛ حَمْداً لا يَنْبَغي اِلّا لَكَ ، وَلا يُتَقَرَّبُ بِهِ اِلّا اِلَيْكَ ؛ حَمْدًا يُسْتَدامُ بِهِ الْأَوَّلُ ، ويُسْتَدْعىٰ بِهِ دَوامُ الاخِرِ ؛ حَمْداً يَتَضاعَفُ عَلى كُروُرِ الأزْمِنَةِ ، وَيَتَزايَدُ اَضْعافاً مُتَرادِفَةً ؛ حَمْداً يَعْجِزُ عَنْ إِحْصائِهِ الْحَفَظَةُ ، وَيَزيدُ عَلى ما اَحْصَتْهُ في كِتابِكَ الْكَتَبَةُ ؛ حَمْداً يُوازِنُ عَرْشَكَ الْمَجيدَ ، وَيُعادِلُ كُرْسيَّكَ الرَّفيعَ ؛ حَمْداً يَكْمُلُ لَدَيْكَ ثَوابُهُ ، وَيَسْتَغْرِقُ كُلَّ جَزاءٍ جَزاؤُهُ ؛ حَمْداً ظاهِرُهُ وِفْقٌ لِباطِنِه ، وَباطِنُهُ وِفْقٌ لِصِدْقِ النِّيَّةِ ؛ حَمْداً لَمْ يَحْمَدْكَ خَلْقٌ مِثْلَهُ ، وَلا يَعْرِفُ اَحَدٌ سِواكَ فَضْلَهُ ؛ حَمْداً يُعانُ مَنِ اِجْتَهَدَ في تَعْديدِهِ ، وَيُؤَيَّدُ مَنْ اَغْرَقَ نَزْعاً في تَوْفِيَتِه ؛ حَمْداً يَجْمَعُ ما خَلَقْتَ مِنَ الْحَمْدِ ، وَيَنْتَظِمُ ما اَنْتَ خالِقُهُ مِنْ بَعْدُ ، حَمْداً لا حَمْدَ اَقْرَبُ اِلىٰ قَوْلِكَ مِنْهُ ، وَلا أحمَدُ مِمَّنْ يَحْمَدُكَ بِهِ ؛ حَمْداً يُوجِبُ بِكَرَمِكَ الْمَزيدَ بِوُفُورِه ، وَتَصِلُهُ بِمَزيدٍ بعد مزيدٍ طولاً مِنْكَ ؛ حَمْداً يَجِبُ لِكَرَمِ وَجْهِكَ ، وَيُقابِلُ عِزَّ جَلالِكَ » ([1]).
وفي دعاء الامام علي بن الحسين (عليه السلام) وهو الدعاء الاول من الصحيفة السجادية :
« وَالْحَمْدُ للهِ عَلى ما عَرَّفَنا مِنْ نَفْسِهِ ، وَاَلْهَمَنا مِنْ شُكْرِه ، وَفَتَحَ لَنا مِنْ اَبْوابِ الْعِلْمِ بِرُبوبِيَّتِهِ ، وَدَلَّنا عَلَيْهِ مِنَ الْاِخْلاصِ لَهُ في تَوْحيدِه ، وَجَنَّبَنا مِنَ الْاِلحادِ وَالشَّكِّ في اَمْرِه ؛ حَمْدًا نُعَمَّرُ بِهِ فيمَنْ حَمِدَهُ مِنْ خَلْقِهِ ، وَنَسْبِقُ بِهِ مَنْ سَبَقَ إلىٰ رِضاهُ وَعَفْوِهِ ؛ حَمْداً يُضيءُ لَنا بِهِ ظُلُماتِ الْبَرْزَخِ ، وَيُسَهِّلُ عَلَيْنا بِهِ سَبيلَ الْمَبْعَثِ ، وَيُشَرِّفُ بِه مَنازِلَنا عِنْدَ مَواقِفِ الْاَشْهادِ ؛ ( وَلِتُجْزَىٰ كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ ). ( يَوْمَ لَا يُغْنِي مَوْلًى عَن مَّوْلًى شَيْئًا وَلَا هُمْ يُنصَرُونَ ) حَمْدًا يَرْتَفِعُ مِنّا اِلىٰ اَعْلىٰ عِلّيّينَ ، في كِتابٍ مَرْقُومٍ يَشْهَدُهُ الْمُقَرَّبُونَ ؛ حَمْداً تَقَرُّ بِه عُيوننا اِذا بَرِقَتِ الْاَبْصارُ ، وَتَبْيَضُّ بِه وُجُوهُنا اِذَا اسْوَدَّتِ الْاَبْشارُ ؛ حَمْداً نُعْتَقُ بِه مِنْ اَليمِ نارِ اللهِ اِلىٰ كَريمِ جَوارِ اللهِ ؛ حَمْداً نُزاحِمُ بِهِ مَلائِكَتَهُ الْمُقَرَّبينَ ، وَنُضامُّ بِه اَنْبِياءهُ الْمُرْسَلينَ في دارِ الْمُقامَةِ الّتي لا تَزولُ ، وَمَحَلِّ كِرامَتِهِ الَّتي لا تَحولُ. وَالْحَمْدُ لله الَّذي اخْتارَ لَنا مَحاسِنَ الْخَلْقِ ، وأجْرىٰ عَلَيْنا طَيِّباتِ الرِّزْقِ ، وَجَعَلَ لَنا الفَضيلَةَ بِالملكَةِ عَلىٰ جَميعِ الْخَلْقِ ، فَكُلُّ خَليقَتِه مُنْقادَةٌ لَنا بِقُدْرَتِهِ ، وَصائِرَةٌ اِلىٰ طاعَتِنا بِعِزّتِهِ ، وَالْحَمْدُ لله الَّذي أغْلَقَ عَنّا بابَ الْحاجَةِ إلّا اِلَيْهِ ، وَالْحَمْدُ للهِ بِكُلِّ ما حَمِدَهُ بِه اَدْنىٰ مَلائِكَتِهِ اِلَيْهِ ، وَاَكْرَمُ خَليقَتِه عَلَيْهِ ، وَاَرْضىٰ حامِدِيه لَدَيْهِ ؛ حَمْداً يَفْضُلُ سائِرَ الْحَمْدِ كَفَضْلِ رَبِّنا عَلىٰ جَميعِ خَلْقِهِ ، ثُمَّ لَهُ الْحَمْدُ مَكانَ كُلِّ نِعْمَةٍ لَهُ عَلَيْنا ، وَعَلىٰ جَميعِ عِبادِهِ الْماضينَ وَالْباقِينَ عَدَدَ ما اَحاطَ بِهِ عِلْمُهُ مِنْ جَميعِ الْاَشْياءِ ، وَمَكانَ كُلِّ واحِدَةٍ مِنْها عَدَدُها اَضْعافاً مُضاعَفَةً اَبَدَاً سَرْمَداً اِلىٰ يَوْمِ القيامَةِ ، حَمْداً لا مُنْتَهىٰ لِحَدِّه ، وَلا حِسابَ لِعَدَدِه ، وَلا مَبْلَغَ لِغايَتِه ، وَلا انْقِطاعَ لِاَمَدِه ؛ حَمْداً يَكُونُ وُصْلَةً اِلىٰ طاعَتِه وَعَفْوِهِ ، وَسَبَباً اِلىٰ رِضْوانِه ، وَذَريعَةً اِلىٰ مَغْفِرَتِه ، وَطَريقاً اِلىٰ جَنَّتِه ، وَخَفيراً مِنْ نَقِمَتِهِ ، وَاَمْناً مِنْ غَضَبِه ، وَظَهيراً عَلىٰ طاعَتِه ، وَحاجِزًا عَنْ مَعْصِيَتِه ، وَعَوْناً عَلٰى تأْدِيَةِ حَقِّه وَوَظائِفِهِ ؛ حَمْداً نَسْعَدُ بِه في السُّعَداءِ مِنْ اَوْلِيائِه ، وَنَصيرُ بِه في نَظْمِ الشُّهَداءِ بِسُيُوفِ اَعْدائِهِ ؛ اِنَّهُ وَلِيُّ حَميدٌ » ([2]).
وَنقرأ هذا المسلسل من الحمد في دعاء الافتتاح :
« الحَمْدُ لله الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ صاحِبَةً ولا وَلداً ، ولَمْ يَكُنْ لَهُ شَريكٌ فِي الْمُلْكِ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ وَليٌّ مِن الذلِّ وكبِّرْهُ تَكْبيراً. الحمد للهِ بِجَميعِ مَحامِدِهِ كُلِّها عَلىٰ جَميعِ نِعَمِهِ كُلِّها. الحَمْدُ للهِ الَّذِي لا مُضادَّ لَهُ فِي مُلْكِهِ ، وَلا مُنازعَ لَهُ فِي أمْرِهِ. الحَمْدُ للهِ الَّذِي لا شَريكَ لَهُ في خَلْقِهِ ، وَلاَ شَبيهَ لَهُ في عَظَمَتِهِ. الحَمْدُ للهِ الْفَاشِي في الْخَلْقِ أمْرُهُ وَحَمْدُهُ ، الظَّاهِرِ بِالْكَرَمِ مَجْدُهُ ، ﭐلْبَاسِطِ بِالْجُودِ يَدَهُ ؛ الّذِي لاَ تَنْقُصُ خَزَائِنُهُ وَلا تَزِيدُهُ كَثْرَةُ الْعَطَاءِ إِلّا جُوُداً وَكَرَماً ، إِنَّهُ هُوَ الْعَزيزُ ﭐلوَهَّابُ. أللّٰهُمَّ إِنّي أسْأَلُكَ قَلِيلاً مِنْ كَثِيرٍ مَعَ حَاجَةٍ بِي إِلَيْهِ عَظيمة ، وَغِناكَ عَنْهُ قَديِمٌ ، وَهُوَ عِنْدِي كَثِيرٌ ، وَهُوَ عَلَيْكَ سَهْلٌ يَسِيرٌ. اللهُمَّ إِنَّ عَفْوَكَ عَنْ ذَنْبِي ، وَتَجَاوُزَكَ عَنْ خَطِيئتي ، وَصَفْحَكَ عَنْ ظُلْمِي ، وَسَتْرَكَ عَلىٰ قَبِيحِ عَمَلِي ، وَحِلْمَكَ عَنْ كَثِيرِ جُرْمي ، عِنْدَما كانَ مِنْ خَطَأي وَعَمْدي ، أَطْمَعَني فِي أَنْ أَسْأَلَكَ مَا لا أَسْتَوْجِبُهُ مِنْكَ ؛ الّذِي رَزَقْتَنِي مِنْ رَحْمتِكَ ، وَأَرَيْتَني مِنْ قُدْرَتِكَ ، وَعَرَّفْتَنِي مِنْ إِجَابَتِكَ ؛ فَصِرْتُ أَدْعُوكَ آمِناً ، وَأَسْأَلُكَ مُسْتَأْنِساً ، لا خَائِفاً وَلا وَجِلاً ، مُدِلّاً عَلَيْكَ فِيما قَصَدْتُ فِيهِ إِلَيْكَ ، فَإنْ أبْطَأَ عَنّي عَتَبْتُ بِجَهْلي عَلَيْكَ ، وَلَعَلَّ ﭐلَّذِي أَبْطَأَ عَنِّي هُوَ خَيْرٌ لِي ؛ لِعلْمِكَ بِعَاقِبَةِ ﭐلْاُمُورِ ؛ فَلَمْ أَرَ مَوْلىً كَرِيماً أَصْبَرَ عَلیٰ عَبْدٍ لَئيمٍ مِنْكَ عَلَيَّ يَا رَبّ ؛ إِنَّكَ تَدْعُوني فَأُوَلّي عَنْكَ ، وَتَتَحَبَّبُ إِلَيَّ فَأتَبَغَّضُ إِلَيْكَ ، وَتَتَوَدَّدُ إِلَيَّ فَلاَ أَقْبَلُ مِنْكَ ؛ كَأَنَّ لِيَ ﭐلتَّطوُّلَ عَلَيْكَ ، ثُمَّ لَمْ يَمْنَعْكَ ذلِكَ مِنْ ﭐلرَّحْمَةِ لِي ، وَالْإِحْسانِ إِلَيَّ ، وَﭐلتَّفَضُّلِ عَلَيَّ بِجُودِكَ وَكَرَمِكَ ؛ فَارْحَمْ عَبْدَكَ الْجَاهِلَ وَجُدْ عَلَيْهِ بِفَضْلِ إِحْسانِكَ إِنَّكَ جَوَادٌ كَرِيمٌ. الْحَمْدُ للهِ مَالِكِ ﭐلْمُلْكِ ، مُجْرِي ﭐلْفُلْكِ ، مُسَخِّرِ ﭐلرّياحِ ، فَالِقِ ﭐلْإِصْباحِ ، دَيَّانِ ﭐلدّينِ ، رَبِّ ﭐلْعَالَمينَ ، الْحَمْدُ للهِ عَلىٰ حلمِهِ بَعْدَ عِلْمِهِ ، وَﭐلْحَمْدُ للهِ عَلىٰ عَفْوِهِ بَعْدَ قُدْرَتِهِ ، وَﭐلْحَمْدُ للهِ عَلَى طُول اَناتِهِ فِي غَضَبِهِ ، وَهُوَ قادِرٌ عَلَى ما يُريدُ. الحَمْدُ للهِ خَالِقِ ﭐلْخَلْقِ ، بَاسِطِ ﭐلرِّزْقِ ، فَالِقِ ﭐلإِصْباحِ ذِي ﭐلْجَلال وَﭐلْإِكْرَامِ ، وَﭐلْفَضْلِ وَﭐلْإِنْعامِ ، ﭐلَّذِي بَعُدَ فَلا يُرىٰ ، وَقَرُبَ فَشَهِدَ ﭐلنَّجْوىٰ ، تَبَارَكَ وَتَعَالَی. الْحَمْدُ للهِ ﭐلَّذِي لَيْسَ لَهُ مُنَازِعٌ يُعادِلُهُ ، وَلا شَبِيهٌ يُشاكِلُهُ ، وَلا ظَهِيرٌ يُعَاضِدُهُ ؛ قَهَرَ بِعِزَّتِهِ ﭐلْأَعِزَّاءَ ، وَتَوَاضَعَ لِعَظَمَتِهِ ﭐلْعُظَمَاءُ فَبَلَغَ بِقُدْرَتِهِ مَا يَشَاءُ. الحَمْدُ للهِ ﭐلَّذِي يُجيبُني حِينَ اُنادِيهِ ، وَيَسْتُرُ عَلَيَّ كُلَّ عَوْرَةٍ وأَنا أعْصيهِ ، ويُعَظِّمُ ﭐلنِّعْمَةَ عَلَيَّ فَلا اُجازيهِ ؛ فَكَمْ مِنْ مَوْهِبَةٍ هَنيئَةٍ قَدْ اَعْطانِي ، وَعَظيمَةٍ مَخوُفَةٍ قَدْ كَفانِي ، وَبَهْجَةٍ موُنِقَةٍ قَدْ اَرانِي ، فاُثنِي عَلَيْهِ حَامِدًا ، وَأَذْكُرُهُ مُسَبِّحاً. أَلْحَمْدُ للهِ ﭐلَّذِي لا يُهْتَكُ حِجَابُهُ ، وَلاَ يُغْلَقُ بَابُهُ ، وَلا يُرَدُّ سِائِلُهُ ، وَلاَ يُخيَّبُ آمِلُهُ. الحَمْدُ للهِ ﭐلَّذِي يُؤْمِنُ ﭐلْخَائِفيِنَ ، وَيُنَجِّي ﭐلصَّالِحينَ ، وَيَرْفَعُ ﭐلْمُسْتَضْعَفِينَ ، وَيَضَعُ ﭐلْمُسْتَكْبِرينَ ، وَيُهْلِكُ مُلُوكاً وَيَسْتَخْلِفُ آخَرِين ؛ وَﭐلحَمْدُ للهِ قَاصِمِ ﭐلْجَبَّارِينَ ، مُبِيرِ ﭐلظّالِمينَ ، مُدْرِكِ ﭐلْهَارِبينَ ، نَكالِ ﭐلظّالِمينَ ، صَريخِ ﭐلْمُسْتَصْرِخينَ ، مَوْضِعِ حَاجَاتِ ﭐلطَّالِبينَ ، مُعْتَمَدِ ﭐلْمؤمِنينَ. الْحَمْدُ للهِ ﭐلَّذِي مِنْ خَشْيَتِهِ تَرْعَدُ ﭐلسَّماءُ وَسُكَّانُهَا ، وَتَرْجُفُ ﭐلْأرْضُ وَعُمَّارُهَا ، وَتَمُوجُ ﭐلْبِحَارُ وَمَنْ يَسْبَحُ فِي غَمَرَاتِهَا. الحَمْدُ للهِ ﭐلَّذِي هَدَانَا لِهذَا وَمَا كُنَّا لِنَهْتَديَ لَوْلا أَنْ هَدَانَا اللهُ. الحَمْدُ للهِ ﭐلَّذِي يَخْلُقُ وَلَمْ يُخْلَقْ ، وَيَرْزُقُ وَلاَ يُرْزَقُ ، وَيُطْعِمُ وَلاَ يُطْعَمُ ، وَيُمِيتُ الأحْياءَ وَيحْيِي المَوْتیٰ ... » الخ ([3]).
|
|
دراسة يابانية لتقليل مخاطر أمراض المواليد منخفضي الوزن
|
|
|
|
|
اكتشاف أكبر مرجان في العالم قبالة سواحل جزر سليمان
|
|
|
|
|
اتحاد كليات الطب الملكية البريطانية يشيد بالمستوى العلمي لطلبة جامعة العميد وبيئتها التعليمية
|
|
|