المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الادارة و الاقتصاد
عدد المواضيع في هذا القسم 6722 موضوعاً
المحاسبة
ادارة الاعمال
علوم مالية و مصرفية
الاقتصاد
الأحصاء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
الشبوي (مسك الليل)
2024-07-08
الوجدان في نظر علماء النفس
2024-07-08
نظريّة الوجدان
2024-07-08
الفرق بين الميل والإرادة
2024-07-08
نظريّة الفلاسفة المسلمين
2024-07-08
نبات القديفة (مخملية)
2024-07-08

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


ملخص المؤشرات بشأن تطبيق الإدارة الإستراتيجية في القطاع السياحي  
  
84   12:13 صباحاً   التاريخ: 2024-07-05
المؤلف : د . مصطفى محمود ابو بكر
الكتاب أو المصدر : قضايا ادارية وتنموية معاصرة (تأصيل علمي وتطبيق عملي)
الجزء والصفحة : ص146 - 148
القسم : الادارة و الاقتصاد / ادارة الاعمال / الادارة الاستراتيجية / مواضيع عامة في الادارة الاستراتيجية /

6- ملخص المؤشرات بشأن تطبيق الإدارة الإستراتيجية في القطاع السياحي 

1-6 غياب الرؤية الاستراتيجية

أدى عدم وجود رؤية إستراتيجية محددة واضحة للتنمية السياحية إلى ما يلي :

(1) عدم وضوح خصائص الجوانب التنظيمية والإدارية للأجهزة والمؤسسات المختصة بالتنمية السياحية.

(2) عدم وجود أسس ومعايير تحكيم الممارسات الإدارية للأجهزة والمؤسسات المختصة بالتنمية السياحية.

(3) عدم وضوح إطار محدد للجوانب التنظيمية والإدارية لممارسة عملية الإدارة الإستراتيجية في التنمية السياحية.

(4) عدم وضوح إطار محدد لعملية التحليل البيئي لتحديد الفرص والقيود ونقاط القوة وجوانب الضعف في مجالات التنمية السياحية.

(5) عدم وضوح المزايا التنافسية التي يمكن استثمارها في التنمية السياحية.

2-6 غياب أو عدم دقة تحديد الأهداف

أدى عدم وجود أهداف إستراتيجية محددة واضحة للتنمية السياحية الي ما يلي :

(1) ضعف مستوى دقة تحديد الأهداف التي يفترض أن تدور حولها السياسات والقرارات الصادرة بشأن التنمية السياحية.

(2) انخفاض مستوى ملاءمة السياسات والقرارات لمتطلبات تطبيق التخطيط الإستراتيجي في عملية التنمية السياحية.

(3) عدم توفر نظام متكامل للتحليل البيئي بما يوفر معلومات دقيقة عن الفرص ونقاط القوة، والقيود ونقاط الضعف التي تواجه التنمية السياحية.

3-6 غياب التحديد الدقيق للتوجهات الاستراتيجية

أدى غياب التحديد الدقيق للتوجهات الإستراتيجية للتنمية السياحية إلى ما یلي :

(1) غياب تحديد أهداف عامة استراتيجية تحكم الممارسات الإدارية للأطراف ذوي العلاقة بالتنمية السياحية.

(2) توجه جهود كل طرف من أطراف عملية التنمية السياحية إلى تعظيم أهدافه ومنافعه الخاصة.

(3) عدم استناد الممارسات الإدارية في عملية التنمية السياحية على مخرجات نظام متكامل للتحليل البيئي يحدد الفرص ونقاط القوة والقيود ونقاط الضعف مما يقلل كفاءة وفعالية هذه الممارسات في تحقيق أهداف التنمية السياحية.

4-6 عدم ملاءمة الجوانب التنظيمية والإدارية

أدى عدم ملاءمة الجوانب التنظيمية والإدارية لعملية التنمية السياحية إلى ما يلي:

(1) عدم وضوح أسس وقواعد تحديد الاختصاصات وتوزيع المهام والأدوار وتنظيم العلاقات بين الأطراف ذوي العلاقة.

(2) وجود عديد من خلال التداخل والازدواجية في تحديد الاختصاصات وتوزيع المهام والأدوار من الأطراف ذوي العلاقة.

(3) لا تخضع عملية تشكيل المجالس وإنشاء الهيئات وإصدار القرارات لرؤية إستراتيجية واضحة لمتطلبات التنمية السياحية.

5ـ6 غياب تطبيق نموذج الإدارة الاستراتيجية

أدى غياب تطبيق الإدارة الإستراتيجية في عملية التنمية السياحية إلى ما يلي :

(1) عدم وجود نظام متكامل لعملية التحليل والتقويم البيئي لتحديد المزايا التنافسية

(2) غياب منهج التفكير الإستراتيجي لإعداد خطط وبرامج عمل لتحديد المزايا التنافسية والاستفادة منها.

(3) عدم ملاءمة الجوانب التنظيمية والإدارية وضعف كفاءة وفعالية الممارسات الإدارية لتحديد المزايا التنافسية والاستفادة منها.




علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





لقد مرت الإدارة المالية بعدة تطورات حيث انتقلت من الدراسات الوصفية إلى الدراسات العملية التي تخضع لمعايير علمية دقيقة، ومن حقل كان يهتم بالبحث عن مصادر التمويل فقط إلى حقل يهتم بإدارة الأصول وتوجيه المصادر المالية المتاحة إلى مجالات الاستخدام الأفضل، ومن التحليل الخارجي للمؤسسة إلى التركيز على عملية اتخاذ القرار داخل المؤسسة ، فأصبح علم يدرس النفقات العامة والإيرادات العامة وتوجيهها من خلال برنامج معين يوضع لفترة محددة، بهدف تحقيق أغراض الدولة الاقتصادية و الاجتماعية والسياسية و تكمن أهمية المالية العامة في أنها تعد المرآة العاكسة لحالة الاقتصاد وظروفه في دولة ما .و اقامة المشاريع حيث يعتمد نجاح المشاريع الاقتصادية على إتباع الطرق العلمية في إدارتها. و تعد الإدارة المالية بمثابة وظيفة مالية مهمتها إدارة رأس المال المستثمر لتحقيق أقصى ربحية ممكنة، أي الاستخدام الأمثل للموارد المالية و إدارتها بغية تحقيق أهداف المشروع.