المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الكيمياء
عدد المواضيع في هذا القسم 11123 موضوعاً
علم الكيمياء
الكيمياء التحليلية
الكيمياء الحياتية
الكيمياء العضوية
الكيمياء الفيزيائية
الكيمياء اللاعضوية
مواضيع اخرى في الكيمياء
الكيمياء الصناعية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
تـشكيـل اتـجاهات المـستـهلك والعوامـل المؤثـرة عليـها
2024-11-27
النـماذج النـظريـة لاتـجاهـات المـستـهلـك
2024-11-27
{اصبروا وصابروا ورابطوا }
2024-11-27
الله لا يضيع اجر عامل
2024-11-27
ذكر الله
2024-11-27
الاختبار في ذبل الأموال والأنفس
2024-11-27

سبب تسمية موسى
2024-09-01
تقديـر تـكاليـف التشغيـل السنويـة للمشـروع
1-12-2021
أنواع الصور الصحفية
19/11/2022
علماء يكتشفون ثقبا أسودا ضعف حجم الشمس بـ 17 مليار مرة
6-10-2016
حرارة التكثف heat of condensation
27-11-2019
التسمم الكحولي الحاد وأعراضه المرضية
9-05-2015


عناصر ما بعد اليورانيوم الحقيقية  
  
776   08:47 صباحاً   التاريخ: 2024-02-26
المؤلف : إريك شيري
الكتاب أو المصدر : الجدول الدوري مقدمة قصيرة جدًّا
الجزء والصفحة : ص 121-122
القسم : علم الكيمياء / الكيمياء اللاعضوية / الجدول الدوري وخواص العناصر /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 10-3-2019 1077
التاريخ: 2024-02-26 668
التاريخ: 2024-02-27 796
التاريخ: 24-12-2018 1031

لقد تم التعرُّف الفعلي على العنصر 93 في نهاية الأمر عام 1939، على يد إدوين ماكميلان ومساعديه في بيركلي. وأُعطِي اسم النبتونيوم؛ لأنه يعقب اليورانيوم في الجدول الدوري كما يعقب كوكبُ نبتون كوكبَ أورانوس من حيث البُعْد عن الشمس. وقد اكتشف أحد الكيميائيين في ذلك الفريق البحثي، ويُدعَى فيليب أبلسون أن العنصر 93 لا يسلك سلوكًا يجعله إيكا-رينيوم، كما كان متوقَّعًا من موضعه المفترض في الجدول الدوري؛ وعلى أساس هذا الأمر ونتائج مشابهة عن العنصر 94، وهو البلوتونيوم، تقدَّم جلين سيبورج بتعديل رئيسي للجدول الدوري (انظر الفصل الأول). ونتيجة لهذا لم يَعُدْ عنصر الأكتينيوم (89) وما بعده بالتتابُع، من الفلزات الانتقالية، ولكن أصبح يُنظَر إليها كعناصر مناظِرة لمجموعة اللانثانيدات. نتيجةً لهذا لم تَعُدْ ثمة حاجة لأن يسلك عنصران مثل 93 و94 سلوكًا يجعلهما إيكا-رينيوم وإيكا-أوزميوم، بعد أن «هاجرا» إلى موضعين مختلفين في الجدول الدوري المعدل.

وقد تم تخليق العناصر الأربعة من 94 إلى 97، وهي تحديدًا البلوتونيوم والأمريسيوم والكوريوم والبركيليوم، في السنوات الباقية من عقد الأربعينيات من القرن العشرين. وأما العنصر 98، وهو الكاليفورنيوم، فقد ظهر على الساحة في عام 1950. ولكن هذا التتابع من العناصر بَدَا وكأنه أوشك أن ينتهي؛ إذ كلما زاد ثقل نواة الذرة، زاد عدم استقرارها بصفة عامة. وصارت المشكلة تنحصر في الحاجة إلى تجميع ما يكفي من المادة المستهدفة، على أمل ضربها بالنيوترونات لتحويل عنصر تلك المادة إلى عنصر أثقل. وهنا تدخَّلَتِ المصادفة؛ ففي عام 1952 أُجرِيت تجربةٌ لانفجار نووي حراري (واسمها الرمزي «مايك») بالقرب من جزر مارشال في المحيط الهادي، وكان من نتائجها أن تكوَّنَتْ «سيول» جارفة من النيوترونات؛ مما مكَّن من إحداث تفاعلات ما كان يمكن أن تحدث في تلك الآونة لولاها؛ فعلى سبيل المثال: يمكن قذف نظير اليورانيوم U-238 ﺑ 15 نيوترونًا لتكوين نظير آخَر لليورانيوم هو U-253، وهذا بدوره يحدث له فقدان لسبع دقائق بيتا؛ مما ينتج عنه تكوُّن عنصر آخَر هو العنصر 99، المعروف باسم أينشتاينيوم:

 

كذلك العنصر 100، المسمَّى فيرميوم، تكوَّن بطريقة مماثلة كنتيجة لدفقٍ غزيرٍ من النيوترونات الناتجة عن نفس الانفجار النووي، وتم اكتشافه بتحليل التربة من جزرٍ بالمحيط الهادي قريبة من موقع الانفجار.

 




هي أحد فروع علم الكيمياء. ويدرس بنية وخواص وتفاعلات المركبات والمواد العضوية، أي المواد التي تحتوي على عناصر الكربون والهيدروجين والاوكسجين والنتروجين واحيانا الكبريت (كل ما يحتويه تركيب جسم الكائن الحي مثلا البروتين يحوي تلك العناصر). وكذلك دراسة البنية تتضمن استخدام المطيافية (مثل رنين مغناطيسي نووي) ومطيافية الكتلة والطرق الفيزيائية والكيميائية الأخرى لتحديد التركيب الكيميائي والصيغة الكيميائية للمركبات العضوية. إلى عناصر أخرى و تشمل:- كيمياء عضوية فلزية و كيمياء عضوية لا فلزية.


إن هذا العلم متشعب و متفرع و له علاقة بعلوم أخرى كثيرة ويعرف بكيمياء الكائنات الحية على اختلاف أنواعها عن طريق دراسة المكونات الخلوية لهذه الكائنات من حيث التراكيب الكيميائية لهذه المكونات ومناطق تواجدها ووظائفها الحيوية فضلا عن دراسة التفاعلات الحيوية المختلفة التي تحدث داخل هذه الخلايا الحية من حيث البناء والتخليق، أو من حيث الهدم وإنتاج الطاقة .


علم يقوم على دراسة خواص وبناء مختلف المواد والجسيمات التي تتكون منها هذه المواد وذلك تبعا لتركيبها وبنائها الكيميائيين وللظروف التي توجد فيها وعلى دراسة التفاعلات الكيميائية والاشكال الأخرى من التأثير المتبادل بين المواد تبعا لتركيبها الكيميائي وبنائها ، وللظروف الفيزيائية التي تحدث فيها هذه التفاعلات. يعود نشوء الكيمياء الفيزيائية إلى منتصف القرن الثامن عشر . فقد أدت المعلومات التي تجمعت حتى تلك الفترة في فرعي الفيزياء والكيمياء إلى فصل الكيمياء الفيزيائية كمادة علمية مستقلة ، كما ساعدت على تطورها فيما بعد .