أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-02-03
442
التاريخ: 26/12/2022
1809
التاريخ: 21-4-2016
1837
التاريخ: 2023-04-11
766
|
بعض الآباء والأمهات الجهلاء وبقية الأفراد في العائلة من أمثالهما الذين يجهلون واجبهم، لا يهتمون بحديث الطفل، أو يصغون إليه ولكنهم يضحكون لكلامه الطفولي مستهزئين، أو يصرخون فيه ويسكتونه. إن هؤلاء بأسلوبهم الخاطئ يهينون طفلهم، ويحطمون شخصيته، ويخلقون فيه عقدة الحقارة التي هي منشأ الكثير من الإنحرافات الأخلاقية. ثم إنهم بتصرفهم هذا يضعفون قدرة الكلام لديه، ويسلبون منه الاعتماد على النفس. فهو في طفولته يتحدث بخوف واضطراب وعند الحديث يغلب عليه الإحساس بالرعب والقلق، وعندما يصل إلى مرحلة الشباب فإنه يبقى في حالة ضيق واضطراب داخليين، لا يستطيع معهما بيان ما يريد بحزم، لأن الشعور بالحقارة من الذي واجهه في مرحلة الطفولة ما زال مترسباً في أعماقه، وبدون أن يعلم يسيطر التحقير على كل وجوده، مما لا يدعه يتحدث بحرية واطمئنان.
|
|
كيف تعزز نمو الشعر الصحي؟
|
|
|
|
|
10 فحوصات مهمة يجب القيام بها لسيارتك قبل الصيف
|
|
|
|
قسم شؤون المعارف يقيم ندوة علمية حول جهود علماء البصرة في نشر الحديث
|
|
قسم الشؤون الفكرية يختتم برنامجاً ثقافياً لوفدٍ من جامعة البصرة
|
|
جامعة الكفيل تعقد ورشة عمل عن إجراءات عمل اللجان الامتحانيّة
|
|
قسم التطوير يُقيم دورة أخلاقيّات المهنة ضمن برنامج تأهيل المنتسبين الجدد
|