أقرأ أيضاً
التاريخ: 9-5-2016
3895
التاريخ: 7-01-2015
3393
التاريخ: 27-10-2015
4757
التاريخ: 19-01-2015
3408
|
قال ابن الأثير في الكامل قيل من غير وجه أن عليا كان يقول ما يمنع أشقاكم أن يخضب هذه من هذه يعني لحيته من دم رأسه .
وقال الحسن بن كثير عن أبيه : خرج علي من الفجر فاقبل الأوز يصحن في وجهه فطردوهن عنه فقال ذروهن فإنهن نوائح ، فضربه ابن ملجم في ليلته ؛ وقال الحسن بن علي يوم قتل علي : خرجت البارحة وأبي يصلي في مسجد داره فقال لي يا بني اني بت اوقظ أهلي لأنها ليلة الجمعة فملكتني عيناي فنمت فسنح لي رسول الله (صلى الله عليه واله) فقلت يا رسول الله ما ذا لقيت من أمتك من الأود واللدد قال أبو الفرج : والأود العوج واللدد الخصومات فقال لي : ادع عليهم فقلت اللهم أبدلني بهم من هو خير منهم وأبدلهم بي من هو شر مني فجاء ابن الثباج فاذنه بالصلاة فخرج وخرجت خلفه فضربه ابن ملجم فقتله .
وفي تذكرة الخواص عن الشعبي أنشد علي (عليه السلام) قبيل قتله بأيام :
تلكم قريش تمناني لتقتلني * فلا وربك لا فازوا ولا ظفروا
فان بقيت فرهن ذمتي لهم * بذات ودقين لا يعفو لها اثر
وسوف يورثهم فقدي على وجل * ذل الحياة بما خانوا وما غدروا
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
تسليم.. مجلة أكاديمية رائدة في علوم اللغة العربية وآدابها
|
|
|